المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال الإسرائيلي في حرج شتولا بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
2023-11-18Zeinaسابق وزارة الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يحكم بالإعدام على المرضى حين يقوم بإخلائهم بالقوة من مجمع الشفاء الطبي في غزة انظر ايضاًوزارة الصحة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يحكم بالإعدام على المرضى حين يقوم بإخلائهم بالقوة من مجمع الشفاء الطبي في غزة
آخر الأخبار 2023-11-18المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعاً لجنود الاحتلال الإسرائيلي في حرج شتولا بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة 2023-11-18المقاومة اللبنانية تستهدف موقع الراهب للعدو الصهيوني بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة 2023-11-18الدفاع الروسية تدمر مسيرة جوية أوكرانية فوق مقاطعة بريانسك 2023-11-18لليوم الـ 43 للعدوان على غزة… قصف عنيف ومجازر متواصلة 2023-11-18مقتل شخصين في هجوم مسلح في ولاية نيوهامشير الأمريكية 2023-11-18المقاومة الفلسطينية تستهدف 7 آليات عسكرية للعدو الإسرائيلي في تل الهوى والصبرة جنوب غرب مدينة غزة 2023-11-18مصرع 6 على الأقل في زلزال ضرب جنوب الفلبين 2023-11-18المقاومة الوطنية اللبنانية تسقط طائرة مسيرة للعدو الإسرائيلي 2023-11-18استشهاد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال في طوباس بالضفة الغربية 2023-11-18استشهاد خمسة فلسطينيين بقصف طيران الاحتلال مخيم بلاطة بالضفة الغربية
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08الأحداث على حقيقتها وحدات من قواتنا المسلحة تسقط طائرات مسيرة للإرهابيين في أرياف حماة وإدلب وحلب 2023-11-13 قواتنا المسلحة توجه ضربات مركزة على مقرات الإرهابيين في ريف إدلب والبادية وتقضي على العشرات منهم وتدمر مقراتهم 2023-11-09صور من سورية منوعات روسيا تختبر جيلاً جديداً من صواريخ الفضاء 2023-11-17 الصين تبدأ ببناء أسرع شبكة إنترنت في العالم 2023-11-16فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة بسبب العدوان الإسرائيلي على غزة محرّرة الشعر في صحيفة نيويورك تايمز تعلن استقالتها 2023-11-18 حصاد الخزي والعار.
. بقلم: منهل إبراهيم 2023-11-17حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-1818 تشرين الثاني 1866 – تأسيس الكلية السورية البروتستانتية في بيروت 2023-11-1717 تشرين الثاني 1970 – دوغلاس إنجلبرت يحصل على براءة اختراع فأرة الكومبيوتر 2023-11-1616 تشرين الثاني 1970- قيام الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد 2023-11-1515 تشرين الثاني 1920-عقد أول اجتماع لعصبة الأمم في جنيف 2023-11-1414 تشرين الثاني 1968 – إجراء أول عملية جراحية لزراعة رئة في أوروبا 2023-11-1313 تشرين ثاني 1935- اندلاع انتفاضة شعبية في مصر ضد الاحتلال البريطاني
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: تشرین الثانی
إقرأ أيضاً:
تعاظم القلق الإسرائيلي من الهجرة المضادة
في الأسبوع الأخير من ديسمبر/كانون الأول الماضي نشرت دائرة الإحصاء المركزي الإسرائيلية تقريرا عن الوضع السكاني في الدولة العبرية وكان مفاجئا في بعض جوانبه.
ورغم الإعلان الاحتفالي عن تجاوز عدد السكان في إسرائيل حاجز الـ10 ملايين، فإن الخبر السيئ من وجهة نظرهم، كان يتعلق بالهجرة السلبية عام 2024 التي بلغت 82700 إسرائيلي، ويعتبر غير مسبوق والأسوأ من ذلك أنه يؤكد استمرار الهجرة السلبية على الأقل في العامين الأخيرين.
وحسب ما نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" في سبتمبر/أيلول الماضي، فإن مزيدا من الإسرائيليين يختارون في السنوات الأخيرة مغادرة إسرائيل وبدء حياة جديدة في الخارج.
وكتبت أن ما لا يقل عن 55 ألفا و300 إسرائيلي آثروا البقاء خارج إسرائيل في عام 2023 أي أنهم غادروا مناطق إقامتهم في عام 2022 ولم يعودوا إليها، وهذا يشكل رصيد هجرة سلبية متزايدة مقارنة بالأعوام الأخيرة.
ومن المؤكد أن استمرار هذا المعدل في الهجرة المضادة وتقلص عدد المهاجرين إلى إسرائيل يضرب في الصميم غايات الصهيونية بتجميع اليهود في أرض فلسطين.
"علياه" مقابل "يريداه"وقد أعطت الصهيونية للهجرة إلى فلسطين مفهوما أقرب إلى القداسة الدينية حيث وصفت هذه الهجرة بـ"العودة" أو "الحج" أو التسامي والصعود. وأسمت الوصول إلى فلسطين بالعبرية بأنه "علياه" أي ارتقاء وصعود.
إعلانفي حين أسمت الهجرة من إسرائيل بـ"يريداه" بمعنى النزول أو السقوط. وهكذا استقبلت بالترحاب المهاجرين اليهود، بينما وصمت تقريبا بالعار المهاجرين منها.
مهاجرون يهود قدموا من أوكرانيا إلى إسرائيل في ديسمبر/كانون الأول 2014 تنفيذا لما يعرف بمبدأ العالياه (أسوشيتد برس)وبحسب دائرة الإحصاء المركزي، بلغ عدد سكان إسرائيل حاليا 10 ملايين و27 ألف نسمة، منهم 7 ملايين و707 آلاف يهودي وآخرون (76.9% من السكان)، ومليونان و104 آلاف عربي (21%)، و216 ألف أجنبي (2.1%).
وأفادت بأنه خلال عام 2024، نما عدد سكان إسرائيل بنسبة 1.1%، وانخفض معدل نمو السكان مقارنة بعام 2023 (حيث بلغ معدل النمو في نهاية عام 2023 نسبة 1.6%)، ويرجع بشكل رئيسي إلى ارتفاع عدد الإسرائيليين المهاجرين من إسرائيل في عام 2024.
وتعتمد إسرائيل طريقة خاصة في تحديد ميزان الهجرة باعتماد الفرق بين عدد القادمين للعيش في إسرائيل وعدد الذين يغادرونها. وفي نهاية عام 2023، غدا الرصيد سلبيا بانخفاض قدره 18 ألفا و200 شخص.
أما في العام الماضي، فغادر 82 ألفا و700 مواطن إسرائيل وعاد 23 ألفا و800 شخص، ولذلك فإن رصيد الإسرائيليين المهاجرين من إسرائيل سلبي ويبلغ 58 ألفا و900 أكثر من الذين عادوا. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2024، أي بعد مرور عام على الحرب، سجل رقم قياسي وكان رصيد الهجرة سلبيا بأكثر من 10 آلاف إسرائيلي.
زيادة حادةوأفادت "يديعوت أحرونوت" أن هذه الزيادة حادة في عدد الأشخاص الذين يغادرون مقارنة بالعام السابق. ووفقا للبيانات التي تشير إلى عام 2023، غادر حوالي 55 ألفا و300 إسرائيلي البلاد لإقامة طويلة، بمعدل 5.7 لكل 1000 ساكن، وهي زيادة طفيفة مقارنة بالسنوات السابقة.
وأضافت دائرة الإحصاء المركزي أن عدد المهاجرين في عام 2024 هو 32 ألفا و800 وهو أقل بحوالي 15 ألفا، مقارنة بعام 2023. وعدد الوافدين ضمن نظام جمع شمل العائلات -حوالي 7900- هو تقريبًا نفس العدد في عام 2023.
إعلانولا يمكن عند قراءة البيانات السكانية في إسرائيل عدم الالتفات إلى توزيع المواليد بين مكونات هذه الدولة، إذ تظهر بيانات دائرة الإحصاء المركزي أيضًا أنه خلال عام 2024 ولد حوالي 181 ألف طفل، 24% منهم لأمهات عربيات.
ومعروف أن نسبة السكان العرب في إسرائيل، كما سلف، هي 21% وهو ما يعني أن استمرار هذه الوتيرة تزيد نسبة العرب سنويا في المجموع العام مقارنة باليهود.
181 ألف طفل ولدوا عام 2024 في إسرائيل، 24% منهم لأمهات عربيات (الجزيرة)ولا تقتصر خطورة البيانات من وجهة نظر محللي الأرقام على المعاني العمومية وإنما تصل إلى التفاصيل، فبيانات الأشهر من يناير/كانون الثاني إلى نوفمبر/تشرين الثاني تظهر أنه في تلك الأشهر، غادر إسرائيل 78 ألفا و600 إسرائيلي.
ولكن دائرة الإحصاء المركزي أجرت تقييما لأولئك الذين يغادرون في ديسمبر/كانون الأول، وتبين أنها حصلت على رقم قياسي مثير للقلق يبلغ حوالي 82 ألفا و700 شخص يغادرون إسرائيل في عام واحد، وهو أعلى رقم منذ عام 1948.
وهو رقم أعلى وأشد إثارة للقلق من الرقم القياسي السابق الذي سجل عام 2023، عندما غادر نحو 53 ألف إسرائيلي البلاد. وتظهر البيانات أن 14 ألفا و816 إسرائيليا غادروا البلاد في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وفي أغسطس/آب غادر 11 ألفا و394.
أطفال ومراهقونوما يزيد طين بلة في قياساتهم كل ما يتعلق بأعمار المهاجرين، حيث تظهر بيانات الإحصاء أن 21 ألفا و262 منهم تقل أعمارهم عن 19 عاما، أي أن حوالي 27% من المهاجرين هم من الأطفال والمراهقين.
كما تظهر البيانات أن 37 ألفا و567 من المهاجرين العام الماضي كانت تتراوح أعمارهم بين 20 و45 عامًا – أي 47.8% من جميع المهاجرين. وبتلخيص البيانات، يتبين أن 3 من كل 4 هم تحت سن 45 عامًا. ويمكن أيضًا أن نستنتج من البيانات أن معظم أولئك المهاجرين هم عائلات مستقرة لديها أطفال.
إعلانوتظهر المعطيات أنه في الأعمار الأكبر سنا، يتم تسجيل انخفاض تدريجي في عدد الأشخاص المهاجرين من إسرائيل، ففي الفئة العمرية 45 إلى 49، هاجر 4662 إسرائيليا، وفي الفئة العمرية 50 إلى 54 – هاجر 3483، فيما في الفئة العمرية 55 إلى 59 هاجر 2693.
وكان لافتا فيما نشر أن المهاجرين من إسرائيل جاؤوا من المناطق الأشد استقرارا وازدهارا في الدولة العبرية. وهكذا فإن تل أبيب وحيفا ونتانيا والقدس على التوالي تتصدر جدول أعداد المهاجرين في عام 2024. أما في المركز الخامس فتقع بات يام مع 3102.
تليها ريشون لتسيون (2490) وهاتان المدينتان من غوش دان وتل أبيب الكبرى، وأسدود (2359)، ورمات غان (1883)، وبيتاح تكفا (1756)، ثم عسقلان (1508)، وهرتسليا (1401)، وحولون (1295)، ونهاريا (1288) ورحوفوت (1213).
معظم المهاجرين من إسرائيل قدموا من المدن الأكثر استقرارا (غيتي)وتقريبا تكاد تخلو قائمة المدن والبلدات التي هاجر منها الإسرائيليون من البلدات والقرى العربية، في حين أن لمستوطنات غلاف غزة والمستوطنات الشمالية على الحدود اللبنانية حصة من المهاجرين.
وتظهر البيانات أن عدد الأشخاص المهاجرين إلى الخارج من المستوطنات التي تم إخلاؤها في الشمال ليس أعلى من المستوطنات الأخرى. وقد تم تشخيص 137 من سكان كريات شمونة كمهاجرين في عام 2024، وكذلك 60 من شلومي و32 من المطلة.
ومعروف أن الغالبية الساحقة من مستوطني الشمال وغلاف غزة تم استيعابهم على حساب الدولة في فنادق ومناطق أخرى في الوسط والجنوب. وربما أن هذا العامل ترك أثره ولم يدفع الكثيرين منهم إلى الهجرة إلى الخارج.
لكن هناك عاملا آخر وهو أن الكثيرين من سكان المستوطنات الحدودية ليسوا من الطبقات الوسطى أو العليا في المجتمع الإسرائيلي، وغالبا ليسوا من ذوي الأصول الأوروبية وبالتالي فإن فرص اندماجهم في أماكن الهجرة الجديدة في الغرب ليست عالية.
إعلان سيطرة اليمينوتختلف أسباب الهجرة من إسرائيل وفقا لمستوى الثقافة والواقع الاقتصادي للمهاجرين. فهناك من يرى أن سيطرة اليمين على الحياة العامة والتوجهات الفاشية تضاعف عندهم القلق من استمرار العيش في المكان.
وآخرون رأوا فيما بات يعرف بـ"الإصلاح القضائي" الذي يحاول ضمان هيمنة اليمين على مقاليد الحكم على حساب مفاهيم ليبرالية خطرا على حياتهم. وكثيرون يرون أن مستقبل الدولة العبرية في خطر داهم بعد زوال أسباب إقامة السلام في المنطقة واقتناعهم بأن الدولة ستعيش متكئة على حرابها إلى يوم يبعثون.
وأجرت "يديعوت" مقابلات مع العديد من المهاجرين حول الأسباب الحقيقية لهجرتهم. وهكذا فإن شاي وميشال ليفيتا، 35 عامًا، انتقلا إلى برلين قبل بضعة أشهر. وقالا إن القرار اتخذ، من بين أمور أخرى، في أعقاب محاولات الإصلاح القضائي أو الثورة القانونية.
وأوضحا "منذ عدة سنوات ونحن نفكر في فكرة الذهاب في رحلة طويلة. ولكن بعد الثورة القانونية وعدم المساواة في تحمل الأعباء (إشارة إلى عدم تجنيد الحريديم)، أصبحت الحاجة إلى تحويل "رحلتنا" إلى استعداد لإمكانية العيش في الخارج أقوى بالنسبة لنا. نوع من الخطة البديلة، إذا ساءت الأمور حقا، وقد ازدادت سوءا".
وأضافا أنه "من الممكن أن نعود إلى إسرائيل في المستقبل، لكن من الصعب علينا ديمغرافيا أن نرى ذلك مع صعود قوى الظلام". ووفقا لهما، "من الممكن أنه إذا عاد التسامح والعقلانية، وإذا كانت هناك نافذة ما للسلام – فربما نعود إلى إسرائيل". وخلصا إلى أن "الوضع السياسي في إسرائيل هو المحفز – الحرب والخدمة في القوات الاحتياطية كانت الركلة الأخيرة".
صعود اليمين الديني كان بين أسباب هجرة فئة من الإسرائيليين (رويترز)كما هاجر ن. وم. من إسرائيل إلى إسبانيا مع ابنتهما البالغة من العمر 3.5 سنوات، قبل شهر تقريبًا من طوفان الأقصى في "7 أكتوبر"، فـ"بمجرد أن أدركنا أين تهب الرياح بعد الانتخابات، وأن سموتريتش وبن غفير يحصلان على مناصب مهمة في الحكومة إلى حد الهذيان – أدركنا أن الأمر يسير في اتجاه سيئ".
إعلانوعن قرار الانتقال إلى إسبانيا قالا: "كان لدينا الكثير من الخطوط الحمراء -تم تجاوزها كلها- مثل دور بن غفير وسموتريتش، وكانت هناك أيضًا حالة سقط فيها صاروخ على بُعد حوالي 100 متر منا" قبل 7 أكتوبر.
التظاهراتكما أشارت "يديعوت أحرونوت" أيضا إلى الزوجين أليسا تسوي وأور معوز البالغين من العمر 28 عامًا اللذين انتقلا إلى تايلند في مايو/أيار 2023. وعلى عكس العائلات السابقة، اختارا الهجرة على وجه التحديد بسبب الانقسام في المجتمع الذي ظهر بحسبهما في التظاهرات.
وقال تسوي: "الحقيقة هي أننا منذ الصغر كنا نفكر في الانتقال كعائلة"، و"بعد فيروس كورونا، انهار كل شيء. لم يعد لدي أي استقرار واستغرق الأمر بعض الوقت للعودة إلى سوق العمل، وكانت المظاهرات في كابلان بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير".
وأضاف "لقد سئمت من الانقسام الذي سببته، لقد سئمت من الاختناقات المرورية، حيث استغرق الوصول إلى العمل والعودة منه ساعة في كل مكان، فقط في غوش دان".
ووصفت أليسا الاعتبارات التي أدت إلى اتخاذ قرار الهجرة، مشيرة إلى عدم رعاية الدولة لوالديها المسنين اللذين عملا منذ هجرتهما إلى إسرائيل في عام 1992: "منذ أن كنت طفلة، كانت هناك حروب، وكان يخيفني دائمًا أن يكبر أطفالي ويضطرون إلى التجنيد والموت من أجل بلد لا يفعل ذلك حقًا".
ووفقا لها، "لقد ناضلت من أجل الحصول على مزايا وشروط ضمان الدخل لعائلتي. لدي والدان مسنان وجدة لم تحصل على أي شيء حتى وفاتها".