قال وزير الخارجية البحريني الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، عدم احترام القانون الدولي سيؤدي لتلاشي النظام الدولي.

وأضاف الوزير، خلال أعمال الدورة التاسعة عشرة لمؤتمر حوار المنامة، إن التحديات في الشرق الأوسط متجذرة ومعقدة ولا بد من معالجتها.

وأكمل الوزير، أن بلاده تؤمن بأهمية الاحترام المتبادل والحوار والتسامح، ولا بد من وجود رؤية طويلة الأمل لمنطقتنا من أجل النجاح في خوض غمار التنافس العالمي.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزير الخارجية البحريني القانون الدولي

إقرأ أيضاً:

بعد تصدره التريند..ماذا تعرف قانون قيصر؟

 


قانون قيصر.. تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد سقوط نظام الأسد خلال الأيام القليلة الماضية.
لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول قانون قيصر الذي يعاقب داعمي النظام السوري.

قانون قيصر


جاء قانون قيصر لحماية المدنيين كأحد أبرز هذه الأدوات، حيث يهدف إلى فرض عقوبات شديدة على الحكومة السورية وكل من يساندها ماديًا أو ماليًا أو تقنيًا.

تفاصيل القانون

 


سُمِّي القانون بـ "قيصر" نسبةً إلى منشق مجهول من الشرطة العسكرية السورية، هرب من البلاد ومعه 55 ألف صورة وثّقت جرائم تعذيب وانتهاكات واسعة النطاق.

هذه الصور، التي نشرتها تقارير دولية وأثارت ضجة عالمية، دفعت الكونغرس الأمريكي إلى اعتماد القانون في ديسمبر 2019 ليصبح نافذًا بعد توقيع الرئيس الأمريكي آنذاك، دونالد ترامب.

الأهداف والمحاور الرئيسية

يركّز قانون قيصر على:

1. العقوبات المالية: استهداف أي فرد أو كيان يدعم الحكومة السورية، بما في ذلك الشخصيات السياسية العليا.


2. قطاع الطاقة والبنية التحتية: فرض قيود صارمة على أي أنشطة تسهم في تعزيز الإنتاج المحلي للنفط والغاز.


3. إعادة الإعمار: منع أي تعاون دولي لإعادة إعمار المناطق الخاضعة لسيطرة النظام السوري دون ضمانات واضحة لحقوق الإنسان.

 

تأثيرات القانون


أدى تطبيق القانون إلى تعميق عزلة النظام السوري وزيادة الضغط الاقتصادي على دمشق وحلفائها، خاصة إيران وروسيا، اللتين وُجهت لهما اتهامات بتقديم دعم عسكري واقتصادي للنظام.

كما أنه حال دون تنفيذ العديد من المشاريع الدولية في سوريا، خصوصًا في مجال إعادة الإعمار.

مشاريع قوانين ذات صلة


ترافق "قانون قيصر" مع مشاريع قوانين مشابهة، منها:

لا مساعدة للأسد: يمنع تمويل إعادة الإعمار في المناطق التي يسيطر عليها النظام.

وقف دعم الأمم المتحدة للأسد: يهدف إلى التأكد من أن الأموال الأمريكية المقدمة للأمم المتحدة لا تُستخدم لدعم النظام السوري.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: نؤكد على احترام سيادة الصومال ووحدة وسلامة أراضيها
  • وزير الخارجية: نؤكد على احترام سيادة الصومال ووحدة وسلامة أراضيه
  • كامل الوزير: مصر منفتحة على التعاون مع القطاع الخاص الدولي والمحلي
  • هذه صلاحيات الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي
  • وزارة الخارجية تحتفل باليوم العالمي لحقوق الإنسان
  • بعد تصدره التريند..ماذا تعرف قانون قيصر؟
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: احترام حقوق الإنسان تسهم في بناء الكيان
  • وزير الخارجية :الاستهداف الصهيوني للمنشأت المدنية انتهاكاً للقانون الدولي
  • ذكرى سقوط الاتحاد السوفيتي.. نهاية الحرب الباردة وإعادة تشكيل النظام العالمي
  • وزير الخارجية التركي: يجب احترام مخاوف بلادنا الأمنية