هل يبحث عن الحماية البريطانية؟.. سر زواج أحمد الطنطاوي ورشا قنديل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أحمد طنطاوي.. كشفت وسائل إعلام، عن زواج أحمد طنطاوي، والذي لم يترشح للانتخابات نتيجة لعدم جمع التوكيلات، عن زواجه من الإعلامية رشا قنديل، وعقد القران وسط كتمان شديد، حتى أن غالبية المقربين منه لم يعلموا إلا بعد نشر وسائل الإعلام خبر الزواج.
سبب زواج أحمد الطنطاويأثار عقد قران أحمد طنطاوي، تساؤلات كثيرة في الوسط السياسي وحتى الحركة المدنية الديموقراطية، حيث يرى البعض أن عقد قران طنطاوي جاء كنوع من الحماية، حيث تحمل زوجتة الجنسية البريطانية وتحظى بعلاقات واسعة مع الوسط الإعلامي ومتخذي القرار.
أحمد طنطاويوتعرض أحمد طنطاوي، للمسائلة القانونية، على إثر اتهامه بتوريط عشرات الشباب في التوقيع على وثائق مزورة، بالإضافة إلى محاولات الاستقواء بالخارج بعدما اتخذت جهات التحقيق قرارات بشأنه.
زواج أحمد الطنطاوي ورشا قنديلعقد قران طنطاوي بحضور عدد قليل من أهل طنطاوي ورشا قنديل، لرغبته في عدم إقامة أي مظاهر احتفالية تعاطفًا مع الوضع في قطاع غزة، واحترامًا لمشاعر المصريين.
أحمد طنطاويوفي أول شهر نوفمبر، أصدرت جهات التحقيق قرارًا بإحالة أحمد طنطاوي ومدير حملته و 21 من أعضائها للمحاكمة الجنائية، بتهمة تداول أوراق تخص الانتخابات دون إذن السلطات المختصة بذلك، ومخالفة القانون من خلال دعوة المواطنين لتوقيع توكيلات شعبية لتأييده.
وتسبب طنطاوي في حالة من الانشقاق داخل الحركة المدنية، منذ إعلانه ترشحه لمنصب رئيس الجمهورية، فضلًا عن هجومه على بعض الأحزاب داخل الحركة، منها المصري الديموقراطي الاجتماعي، ورئيس الحزب فريد زهران.
اقرأ أيضاًأحمد طنطاوي يعقد قرانه على رشا قنديل ويقضي شهر العسل في بريطانيا
تأجيل محاكمة أحمد طنطاوي في تزوير التوكيلات لـ 28 نوفمبر
أحمد موسى يكشف مخطط ساعة الصفر وعلاقة أحمد طنطاوي بالإخوان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد طنطاوي رشا قنديل أحمد طنطاوی زواج أحمد
إقرأ أيضاً:
عبير في دعوى خلع: زوجي لا يعرف البيت إلا للنوم
رفعت “عبير”، دعوى خلع أمام محكمة الأسرة في التجمع الخامس، بعد 3 سنوات زواج، مشيرة إلى أن زوجها لا يهتم بحياتهما الزوجية، ويقضي أغلب وقته مع أصدقائه، تاركًا إياها تعيش في وحدة دائمة.
واضافت الزوجة أن زوجها كان يعود إلى المنزل في أوقات متأخرة جدًا، وكأن البيت مجرد مكان للنوم، دون أن يمنحها أي اهتمام أو وقت، حاولت مرارًا أن تتحدث معه وتوضح له تأثير تصرفاته على علاقتهما، لكنه لم يكن يرى أي مشكلة في الأمر، بل اعتبر أن من حقه التصرف بحرية تامة دون أي التزام تجاهها.
لم تتوقف محاولاتها عند الحديث المباشر، بل لجأت إلى أهله لعلهم يتمكنون من إقناعه بتغيير أسلوبه، لكنه رفض كل النصائح وأصر على أسلوب حياته، معتبرًا أن الزواج لا يعني أن يقيد حريته أو يجبره على الالتزام بمسؤولياته الزوجية.
قررت الزوجة اللجوء إلى المحكمة، مؤكدة أنها لا تستطيع الاستمرار في زواج تشعر فيه وكأنها مجرد اسم على ورقة، وليس لها أي دور في حياة شريكها، ولا تزال منظورة أمام المحكمة في انتظار الفصل فيها.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا