حياتنا، أجرى 40 عملية تجميل ليشبه ريكي مارتن لكن أصبح يشبه شخصًا آخر،وطن لا شكّ في أن ريكي مارتن، يُعتبر أحد أشهر الفنانين في العالم، وهو أيضًا أحد أكثر .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أجرى 40 عملية تجميل ليشبه ريكي مارتن.. لكن أصبح يشبه شخصًا آخر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أجرى 40 عملية تجميل ليشبه ريكي مارتن.. لكن أصبح يشبه...

وطن-لا شكّ في أن ريكي مارتن، يُعتبر أحد أشهر الفنانين في العالم، وهو أيضًا أحد أكثر الرجال جاذبية أيضًا. لهذا السبب، يخضع الكثير من الناس لعمليات تجميل مكلفة ليشبهوه.

في هذا السياق، انتشرت أخبار هذا الأسبوع عن رجل يدّعي أنه خضع لأكثر من 30 عملية جراحية تجميلية بهدف ليبدو مثل المغني ريكي مارتن. لكن، لم تكن النتيجة مثل ما كان يتوقعها: لقد أصبح يُشبه السياسي الإسباني غابرييل روفيان، ناهيك بأنه يعاني من شلل في الوجه.

ريكي مارتن

وبحسب ما نشرته صحيفة “أوك دياريو” الإسبانيّة، فإن المؤثر الأرجنتيني فرانسيسكو إيبانيز، اعترف علنًا بأنه خضع لمثل هذا العدد من التدخلات التجميليّة لأن “العديد من الناس أخبروه سابقًا أنه يشبه النجم ريكي مارتن”. بيد أن  التحول كان جذريًا لأنه، بالإضافة إلى تغيير مظهر وجهه تمامًا، فقد أكثر من 100 كيلوغرام من وزنه.

ولسوء الحظ، نتيجة للعديد من العمليات التجميليّة (الأنف والذقن والشفتين وما إلى ذلك)، يعاني فرانسيسكو إيبانيز، الآن من شلل في الوجه، ويبدو أنه لم يختر جراحًا جيدًا. حيث قال: “وقعت في أيد غير أمينة، أعاني من شلل بسيط بسبب كسر عصب،عندما ذهبت لإجراء عملية جراحية في أنفي وذقني. والآن أشعر بنصف وجهي، ولا أشعر بأنفي، ولا بذقني، لقد كسر الطبيب عصبًا أفقد أعضائي هذه الحركة”.

ووفق ما رجمته “وطن“، حلّ فرانسيسكو إيبانيز ضيفًا في برنامج تلفزيوني أرجنتيني شهير للتنديد بما قام به الطبيب والعيادة، والأضرار التي يعاني منها. وقال في هذا الصدد: “كنت حزينًا للغاية. ووقعت في يد رجل وعدني بأنه سيفعل ما بوسعه لأشبه ريكي مارتن، كما منحني الأمل. واجهت الكثير من المشاكل بعد ذلك إلى درجة أنني قابلت طبيبًا آخر، وقد اعتنى بي طوال هذا الوقت لمساعدتي في ترميم وجهي. ولقد اضطر إلى إزالة شفتي مؤخرًا”.

وختامًا، أكّد المؤثر الأرجنتيني فرانسيسكو إيبانيز، إلى أنه سيعود إلى حياته الطبيعيّة قريبًا جدًا. وعلى الرغم من النتيجة، فهو يعتقد أنه بالفعل يشبه ريكي مارتن، بل إنه يبدو أفضل منه. ومع ذلك، بناءً على التعليقات على الشبكات الاجتماعية، لا يزال الإسبان يعتقدون أنه يشبه غابرييل روفيان.

‼️PARECIDOS?! O argentino Francisco Mariano Javier Ibanez, já se submeteu a mais de 30 cirurgias plásticas para se parecer com o cantor Ricky Martin. Segundo Fran revelou em entrevista ao Ciudad Magazine, os amigos lhe diziam que ele e o portorriquenho eram parecidos fisicamente. pic.twitter.com/dhJZG4SVR3

— Nana Rude (@nanarude) June 28, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

‏‏عن موت (السواقة)!

*‏ في سودان اليوم، لم تعد “السواقة” ممكنة، إذ لم يعد المواطن بحاجة إلى وسيط يحدد له من شرَّده من داره ونهبه وقتل أهله. فالحقيقة الآن تُعاش ولا يُسمَع عنها، تُلمَس ولا تنتظر التوصيف. لا تعيش ‏”السواقة” في بيئة المعرفة المباشرة. حين تكون الحقيقة قد عمَّدت نفسها بالدم والدموع، وزارت بيوت المواطنين، وخطفت أحبابهم، وسكنت ذاكرة أطفالهم.
* ماتت “السواقة” حين صارت الحرب في الدار، في الصالون والمطبخ وغرفة النوم، حين صار كل مواطن شاهداً لا متلقياً، ماتت لأن الميدان صار أصدق من المانشيت الملون، والواقع أبلغ من البيان الرمادي.
* ماتت السواقة عندما أصبح اللقاء مع جنود الميليشيا هو لقاء مع الموت، والنجاة منه مِنَّة، والسلامة من الخطف تفضُّل، والنهب دون ضرب قمة الإحسان. ماتت “السواقة” لأن الناس قد التقوا بالمجرم كفاحاً، وحدثهم ــ بأفعاله قبل أقواله ــ بألا يصدقوا خطاب الحرب الذي يدار كحملة علاقات عامة له يعيد إنتاج تجربتك معه.
* ماتت السواقة حين أصبح ما يمارسه “السواقون” ليس مجرد قراءة مغايرة، بل هو تواطؤ مع الجريمة، يهدف إلى تغيير المعنى لا كشف الواقع. إنها محاولة احتكار للحق في تفسير الحرب، ومصادرة لحق المواطن في أن يكون شاهداً لا متلقياً. ولهذا، يُقابل هذا الخطاب بسخط شعبي واسع، لأنه يُرى بوصفه امتداداً للعدوان.
* ماتت السواقة حين أصبحت مادتها تصاغ بتعاون الأجنبي الطامع، والسوداني التابع، والمرتزق النهاب ، وحين أصبح “السواقون” يرتعبون من لقاء المواطنين ومخاطبتهم، وهربوا إلى الفضائيات لممارسة استفزازهم بلا عواقب مباشرة وفورية.
* ماتت “السواقة” حين اختار جزء من “السواقين” ذروة إجرام الجلاد توقيتاً لإزالة قناع الحياد، وإشهار تحالفهم معه، لكن دون أن يحتاجوا لتغيير مفردات خطابهم، فخطاب “الحياد” القديم يصلح لواقع التحالف.
* ماتت السواقة حين أصبحت “مقاومة” القتل والاغتصاب عدوان، والوقوف ضد المعتدي الأجنبي جريمة، والحديث عن النهب خروج عن معادلة التجريم المقبول. ماتت عندما أصبحت الحقيقة أصلب من أن تُميَّع، وأمتن من أن تُعدَّل، وأوضح من أن تُعكَس. ماتت مع موت الميليشيا التي لم يبق لها إلا الابتزاز بالتقسيم، والمساومة بالقتل والمقايضة بالتخريب.
* ماتت السواقة حين بلغت فجوة الخطاب بين “السواقين” والمواطن حداً جعل من كل محاولة لإعادة تشكيل الواقع، أو توجيه الحكم عليه، مجرد استفزاز لوعي شعبي خَبِرَ الحرب وعاشها بأكملها. فالمواطن لا يحتاج إلى من يفسر له ما رأى، ولا من يعطي للحقائق “أوزاناً نسبية” وفق ما تقتضي مصلحة الميليشيا.
* ماتت السواقة حين أصبحت الحكومة في حاجة لتخبئة محطات الكهرباء التي تتعرض للضرب الممنهج، تماماً كما احتاج المواطنون لتخبئة الأموال والحرائر من سارقي الأموال والعروض، ماتت حين أصبح الظلام طاقة نور تضيء على العدو، وتشير إلى حقده، وتفضح مقاولي التبرير.
* ‏مَن يُجرب الآن “السواقة”، إنما يُجرب حظه مع الانتحار الرمزي. لأن الوجع الذي تسببه الميليشيا للوطن والمواطن، لم يعد قابلاً لأن يُعاد توصيفه ببيان باهت، أو تهوينه بتغريدة مراوغة، او تبريره ببلاغة ميتة. فلا أحد يملك حق تسمية الأشياء نيابة عن شعب يشاهد، ويشهد، ويختار، ويقاوم.
*لقد ماتت السواقة، وشبعت موتاً، عندما تحولت، أكثر من ذي قبل، إلى دكتاتورية معنى، وإمبريالية مفهوم، وفاشية سردية. وهذا ليس موت وسيلة، بل سقوط منظومة كاملة كانت تعتاش على تجميل القبح، وتسترزڨ من أنقاض المعنى، وتتربح من جثة الحقيقة.

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مش معقول التغيير .. نجلاء بدر تشعل السوشيال بعد عملية تجميل جديدة
  • كيف يمكن الإبلاغ عن مشكلة بمنتج تجميل؟.. هيئة الدواء توضح
  • «ما عرفتكيش».. نجلاء بدر تثير الجدل بعد إجراء عملية تجميل وتغيير ملامحها |شاهد
  • نجلاء بدر تخطف الأنظار بعملية تجميل جريئة وتتصدر تريند جوجل
  • ‏‏عن موت (السواقة)!
  • ريال سوسييداد يعين فرانسيسكو مدربا للفريق
  • محافظ الغربية يتابع تجميل الشوارع لإبراز الوجه الحضاري لعروس الدلتا
  • ياسمين صبري تثير الجدل من جزر المالديف.. والجمهور: يشبه روحك
  • السعودية تتدخل لتهدئة التوترات بين الهند وباكستان
  • سيدة تقدم بلاغا بالإهمال الطبى بسبب عملية تجميل فى الإسكندرية