صحافة العرب:
2025-01-20@08:26:47 GMT

البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون

شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون، ليما في 10 يوليو العُمانية أنقذت سلطات البيرو عندالحدود مع البرازيل 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهربو مهاجرين، وفق ما أعلنت النيابة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون

ليما في 10 يوليو /العُمانية/ أنقذت سلطات البيرو عند الحدود مع البرازيل 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهربو مهاجرين، وفق ما أعلنت النيابة العامة.

وحاول المهاجرون العبور إلى الإكوادور، ودفعوا أموالا لمهربين لكنهم تعرّضوا لعملية احتيال وتركوا بلا طعام داخل منزل في قرية إيناباري في إقليم مادري دي ديوس عند الحدود بين البيرو والبرازيل.

ومن بين الضحايا "أربعة أطفال بينهم رضيع يبلغ شهرين".

ولم تكشف النيابة قيمة المبالغ التي دفعها المهاجرون للمهربين.

واعتقد الأفغان بأنهم سيُنقلون إلى مدينة إقليمية، ومنها إلى العاصمة ليما قبل التوجه إلى تومبيس، وهي مدينة عند الحدود الشمالية للبيرو مع الإكوادور.

/العُمانية/

شيخة الفليتية

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شهامة شاب عراقي تنقذ طفلا من الموت: «ضلوعي اتكسرت»

مقطع فيديو لم يتجاوز الدقيقة الواحدة، وثقته عدسة إحدى الكاميرات، لحظة إنقاذ طفل من موت محقق قبل ثوان من اصطدامه بسيارة كادت أن تنهي حياته، إلا أنه سرعان ما تدخل شاب ليضحي بروحه من أجل إنقاذه، وجرى تداول مقطع الفيديو بشكل كبيرعلى منصات التواصل الإجتماعي، لتتواصل «الوطن» مع ذلك الشاب في أول تعليق له على الواقعة ليروي تفاصيل ما حدث.

أول تعليق من الشاب العراقي صاحب واقعة إنقاذ طفل من الموت

مع دقات الساعة السابعة صباحًا، كان الشاب العراقي كرار صلاح متوجهًا إلى عمله، فقد اعتاد على استقلال الباص يوميًا، وفي أثناء محاولاته هذه المرة، لاحظ أن سيدة تصحب طفلها وفي طريقها إلى النزول، لسرعان ما يفلت الطفل يديها ويذهب مسرعًا إلى الجانب الآخر الذي كان مكتظًا بالسيارات: «الطفل ركض سريعًا إلى الجانب الآخر من الشارع، والطريق كان مفتوحا والسيارات كانت سريعة جدًا، ركضت بكل سرعتي علشان الحق امسكه بسرعة قبل ما السيارة تخبطه».

لحظات تحبس الأنفاس لمحاولة «كرار» لإنقاذ الطفل من الموت، إذ سعى جاهدًا إلى إيقافه إلا أنه جميع محاولاته باءت بالفشل: «ركضت مسرعاً علشان أمسك به قبل وقوع الكارثة، والوصول إلى الجانب المفتوح المليء بالسيارات، فلم أتمكن من إيقافه واستمريت بالركض متوقعا تردده من الموقف إلا أن ذلك لم يحدث، باتت السيارة قريبة منه جدًا، فعرفت أننا إما نعيش معاً أو نموت معاً، ألقيت جسدي كله عليه واحتضنته سريعًا وذهبت إلى الجانب الآخر وهو بأحضاني، ومن ثم فقدت الوعي وتم نقلي إلى المستشفى».

نجا الطفل وأصيب المنقذ

«كسر 6 ضلوع وفقرتين ونزيف داخلي وكدمات في رجلي اليمنى واليسرى».. بصوت مليء بالأسى تقشعر له الأبدان، روى الشاب العراقي تفاصيل إصابته بعد إنقاذه حياة الطفل، مشيرًا إلى إن الكسور تحتاج إلى وقت طويل من أجل الئتامها بالكامل، فهي تحتاج إلى ما يقرب من 4 إلى 6 أشهر: «فضلت 12 يوم في المستشفى علشان كان عندي نزيف داخلي حاولوا يسيطروا عليه والحمد لله نجحوا في ده، وحاليًا أنا موجود في البيت وحالتي مستقرة بس مسألة وقت إن شاء الله والأوضاع بتكون أحسن، ووالدة الطفل كانت حريصة على زيارتي سواء في المستشفى أو البيت والحمد لله الطفل حالته كويسة».

تقدير واعتزاز 

أقل ما يقدم لذلك البطل الذي ضحى بحياته من أجل إنقاذ الطفل من الموت، أن يتم تكريمه من قبل وزير الداخلية على شهامته والتكفل بعلاجه: «الحمد لله تم تكريمي، واللي خلاني أعمل كده وأضحي بنفسي لأن الموت كان قريب من الطفل جدًا، فكون أنه طفل وأنا عندي أطفال لم أتردد لحظة في إنقاذه والحمد لله هو بخير الله يحميه».

يذكر أن المكتب الإعلامي لوزارة الداخلية في العراق، نشر عبر حسابه الرسمي على فيسبوك صورا من لحظات تكريم ذلك البطل الشجاع: «أشاد وزير الداخلية عبد الأمير الشمري بالموقف النبيل والشجاع للموظف كرار صلاح محمد  بعد إنقاذه حياة طفل من حادث سير ضمن العاصمة بغداد، مما أدى إلى تعرضه الى الإصابة، إذ التقى  بهذا الموظف البطل، مثمناً ما قام به في خطوة تعكس مدى حرص منسوبي الوزارة في الحفاظ على أرواح المواطنين بجميع الأوقات، كما كرمه الوزير ووجه بعلاجه على نفقة وزارة الداخلية، متمنياً له الشفاء العاجل».

مقالات مشابهة

  • 10 كلمات للنبي أغلى من اكتناز الذهب والفضة.. داوم عليهم وسترى فتحا عجيبا
  • انتقادات لفنانة مصرية خالفت العِدة الشرعية.. ماذا ردت عليهم؟
  • الإمام أحمد بن سعيد.. لحمة وطنية وسيادة عُمانية
  • البحرية السلطانية العُمانية تستقبل دفعة من الجنود المستجدين
  • "الصحة" تُثمِّن إسهامات "العُمانية لنقل الكهرباء" في التبرع بالدم
  • سلطان الوهيبي و"العُمانية للنطاق العريض" يحصدان جائزتين مرموقتين
  • شهامة شاب عراقي تنقذ طفلا من الموت: «ضلوعي اتكسرت»
  • في انتظار عفوه عليهم..السماح لمتهمين باقتحام الكونغرس بحضور تنصيب ترامب
  • واشنطن تحذر الحوثيين من أسوأ السيناريوهات ...حان الوقت للرد عليهم
  • فلسطين .. توقعات بالإفراج عن 290 أسيراً حُكم عليهم بالمؤبد