البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون، ليما في 10 يوليو العُمانية أنقذت سلطات البيرو عندالحدود مع البرازيل 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهربو مهاجرين، وفق ما أعلنت النيابة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البيرو تنقذ 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهرّبون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليما في 10 يوليو /العُمانية/ أنقذت سلطات البيرو عند الحدود مع البرازيل 23 أفغانيًّا احتال عليهم مهربو مهاجرين، وفق ما أعلنت النيابة العامة.
وحاول المهاجرون العبور إلى الإكوادور، ودفعوا أموالا لمهربين لكنهم تعرّضوا لعملية احتيال وتركوا بلا طعام داخل منزل في قرية إيناباري في إقليم مادري دي ديوس عند الحدود بين البيرو والبرازيل.
ومن بين الضحايا "أربعة أطفال بينهم رضيع يبلغ شهرين".
ولم تكشف النيابة قيمة المبالغ التي دفعها المهاجرون للمهربين.
واعتقد الأفغان بأنهم سيُنقلون إلى مدينة إقليمية، ومنها إلى العاصمة ليما قبل التوجه إلى تومبيس، وهي مدينة عند الحدود الشمالية للبيرو مع الإكوادور.
/العُمانية/
شيخة الفليتية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
القمة العُمانية الروسية.. نحو آفاق أرحب من التعاون
أثمرت الزيارة التاريخية لحضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- الكثير من النجاحات على مستوى تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف القطاعات، وخاصة في القطاعات الواعدة، إلى جانب توقيع عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات وبروتوكولات التعاون.
وتُدلِّل حفاوة الاستقبال التي حُظي بها جلالة السلطان المعظم- أعزه الله- لدى وصوله إلى موسكو إلى جانب الاستقبال الرسمي، على المكانة الكبيرة لعُمان وقائدها المفدى على المستوى الإقليمي والدولي، إضافة إلى حرص القيادتين على الدفع بهذه العلاقات نحو آفاق أرحب بما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين.
ولقد تحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تطوير العلاقات التجارية بين البلدين، في مجال الاستثمارات المتبادلة، والترانزيت والنقل والزراعة، واهتمام الشركات الروسية بتطوير التعاون في مجالات الطاقة مع عُمان، تعزيزًا لروابط الصداقة والعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين.
كما كانت القضية الفلسطينية حاضرة في القمة العُمانية الروسية؛ إذ أكد القائدان ضرورة التوصل إلى حل عادل لها، بما يُلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني على أساس حل الدولتين، مع التشديد على أهمية دعم الجهود الدولية من أجل التوصل إلى وقف فوري ومستدامٍ لإطلاق النَّار، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى المدنيين، وبدء عملية الإعمار وعودة النازحين إلى أراضيهم، والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال من القطاع وجميع الأراضي الفلسطينية المحتلة.
إنَّ هذه الزيارة سيكون لها أثر إيجابي ملموس خلال الفترة المقبلة؛ إذ إنها تفتح آفاقًا جديدة رحبة من الشراكة والاستثمار؛ بما يخدم مصلحة البلدين الصديقين، وبما يحقق أهداف التنمية والازدهار والتقدم.