الذاكرة الفلسطينية.. أحداث مهمة في 10 يوليو
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الذاكرة الفلسطينية أحداث مهمة في 10 يوليو، غزة صفا يوافق اليوم الاثنين 10 يوليو تموز ذكرى العديد من الأحداث المهمة .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الذاكرة الفلسطينية.. أحداث مهمة في 10 يوليو، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غزة - صفا
يوافق اليوم الاثنين 10 يوليو/ تموز ذكرى العديد من الأحداث المهمة والعالقة في الذاكرة الفلسطينية، منها ما يتعلق بجرائم الاحتلال الإسرائيلي وأخرى بعمليات نوعية للمقاومة.
10/يوليو/1968
انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني الرابع، والذي هيمنت فيه الفصائل الفدائية بزعامة فتح على منظمة التحرير الفلسطينية، كما تمّ إقرار الميثاق الوطني الفلسطيني.10
10 /يوليو/2001
قوات الاحتلال الصهيونيّ تشنّ حملةً على مخيّم رفح وتدمّر 25 منزلاً وتصيب أكثر من 11 فلسطينيًا بجراح.
10/يوليو/2004
مدفعيّة الاحتلال الصهيونيّ تستهدف سيّارةً مدينة غزة، أسفر عن استشهاد 4 من القادة الميدانيين لألوية الناصر صلاح الدين؛ عبد الرحمن عايش، حسن أبو دلال، محمود أبو ناموس، ومحمد أبو زور.
10/يوليو/2006
استشهد المجاهد القسامي متولي جمال العرقان (21) عامًا بحي الزيتون بمدينة غزة، بعد تعرضه لقصف صهيوني أثناء رباطه برفقة مجموعة من المجاهدين على الحدود الشرقية لمدينة غزة.
10/يوليو/2004
حاصر مجاهدو القسام قوة صهيونية تمركزت داخل بناية سكنية في حي الشيخ عجلين غرب غزة واستهدفوها بالأسلحة الرشاشة والقذائف المضادة للأفراد، وقد تكتم العدو على خسائره في العملية.
10/يوليو/2006
4 شهداء و6 جرحى بينهم اثنان حالتهما خطرة في غارة جوية صهيونية ببيت حانون شمال قطاع غزة استهدفت تجمعًا لفتية فلسطينيين.
10/يوليو/2007
كمين مسلح مشترك للقسام مع كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، لدورية عسكرية صهيونية راجلة قرب مخيم العين غرب مدينة نابلس، استمر الاشتباك لمدة أربعين دقيقة، وأوقعوا في صفوفهم ثلاث إصابات، فيما عاد المجاهدون إلى قواعدهم بسلام.
10/يوليو/2007
نصب مجاهدو القسام بالاشتراك مع كتائب أبو علي مصطفى كميناً مسلحاً لدورية عسكرية صهيونية راجلة في مخيم العين غرب مدينة نابلس، وأوقعوا في صفوفهم ثلاث إصابات
10/يوليو/2014
كتائب القسام تؤكد في خطاب لها أنها قد أعدت نفسها لمعركة تمتد لأسابيع طويلة جداً، وتتوعد (يعلون) بأن تجعل من الحرب البرية فرصة الأمل المنشود للأسرى.
10/يوليو/2014
كتائب القسام تدك "أسدود" المحتلة برشقات من الصواريخ والعدو يعترف بمقتل مغتصب صهيوني وإصابة آخرين جراء القصف.
10/يوليو/2014
كتائب القسام تدك الحشودات العسكرية ومغتصبات ومواقع عسكرية صهيونية أبرزها حيفا و(تل أبيب) وريشون ليتسيون والقدس وبئر السبع بـ 212 صاروخاً خلال هذا اليوم.
10/يوليو/2014
كتائب القسام تقصف روحوفوت وبيت يام بـ 10 بصواريخ سجيل 55 التي تستخدم لأول مرة.
10/يوليو/2014
لأول مرة.. كتائب القسام تقصف مطار "ريمون" العسكري الذي يبعد عن غزة 70 كم بصاروخي M75.
الذاكرة فلسطين يوليوم غ
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مع التقدم في العمر.. علاقة فوضى الذاكرة بشيخوخة الدماغ
مع التقدم في العمر، تصبح الدماغ أقل كفاءة في إزالة المعلومات غير ذات الصلة، مما يؤدي إلى معالجة أبطأ وانقطاعات متكررة في الذاكرة.
ببساطة إن سماع كلمات أغنية جذابة أو حقيقة عشوائية في الذهن، يمكن أن يجعل من الصعب التركيز على أشياء أخرى. وقد بحثت دراسة حديثة ظاهرة تراكم الفوضى العقلية وتأثيرها على الذاكرة.
التقدم في العمرووفقًا لما نشره موقع "إيرث" Earth، نقلًا عن دورية PLOS Biology، قاد روب راينهارت، أستاذ مشارك في العلوم النفسية والدماغية في "جامعة بوسطن"، بالتعاون مع زميله دكتور وين وين، دراسة حول كيفية تأثير الفوضى العقلية على الذاكرة مع التقدم في العمر.
وتحدد الدراسة نمطًا دماغيًا يسمى تقلب التردد بيتا، والذي يتنبأ بأداء الذاكرة لدى كبار السن، بالمقارنة مع الشباب الذين يظهرون قدرة أقوى على الاحتفاظ بالمعلومات ذات الصلة.
وتقدم نتائج الدراسة صورة أوضح لكيفية تغير الذاكرة مع التقدم في العمر وتوفر رؤى حول الصحة المعرفية والرفاهية العقلية.
إن الذاكرة العاملة تشبه مساحة العمل الذهنية التي تسمح للشخص بحفظ المعلومات ومعالجتها لفترات قصيرة. وهي ضرورية للمهام التي تتطلب التفكير وحل المشكلات والتخطيط.
الصيانة والحذف
ومع التقدم في السن، تتدهور الذاكرة العاملة، وهو أمر طبيعي إلى حد ما ولكن يمكن ربطه أيضًا بحالات مثل الخرف. وقد سلطت الدراسة الضوء على عمليتين حاسمتين في الذاكرة العاملة، هما تحديدًا الصيانة والحذف.
تتعلق الصيانة بالتمسك النشط بالمعلومات ذات الصلة، في حين أن الحذف هو عملية إزالة البيانات القديمة أو غير ذات الصلة.
إن عملية الحذف هي أمر بالغ الأهمية لأنه يحافظ على مرونة مساحة العمل الذهنية لدى الإنسان ويمنع التحميل المعرفي الزائد. عندما تعمل هذه العمليات معًا، يمكن الحفاظ بكفاءة على ما هو مهم وإزالة ما ليس كذلك.
وتركز الدراسة أيضًا على التذبذبات العصبية في النطاق "بيتا"، وهي أنماط إيقاعية لنشاط الدماغ تساعد في تنظيم الذاكرة العاملة. يمكن تسجيل هذه التذبذبات من خلال تخطيط كهرباء الدماغ، وهي مهمة بشكل خاص لتعديل محتويات الذاكرة العاملة. يُعتقد أن تذبذبات النطاق "بيتا" تتحكم في مدى قدرة الدماغ على الاحتفاظ بالمعلومات أو حذفها من مساحة العمل العقلية.
الاختلافات الرئيسية في الذاكرة العاملة
وعند النظر إلى البالغين الأصغر سنًا وكبار السن، لاحظ الخبراء بعض الاختلافات الرئيسية في كيفية عمل الذاكرة العاملة. فبالنسبة للبالغين الأصغر سنًا، فإن قدرتهم على الاحتفاظ بالمعلومات تتنبأ بمدى أدائهم الجيد في مهام الذاكرة.
وبالنسبة لكبار السن، كان العامل الحاسم هو قدرتهم على حذف المعلومات غير ذات الصلة. ويشير هذا إلى أنه مع التقدم في السن، تساهم عيوب الحذف بشكل كبير في التدهور المعرفي، بما يتماشى مع ما يُعرف بنظرية العجز عن التثبيط في الشيخوخة.
فوضى الذاكرة ومعالجة المعلوماتويقدم البحث نظرة ثاقبة قيمة في التدهور المعرفي وكيف تؤثر الشيخوخة على الذاكرة. ومن خلال تقسيم الذاكرة العاملة إلى عملياتها الأساسية - الصيانة والحذف - توفر الدراسة فهمًا أكثر تفصيلاً لسبب حدوث مشاكل الذاكرة مع تقدمنا في السن.
واتضح أن عدم القدرة على حذف المعلومات غير ذات الصلة بكفاءة يمكن أن يخلق عنق زجاجة في الذاكرة العاملة، مما يجعل من الصعب الحفاظ على التركيز ومعالجة المعلومات الجديدة بشكل فعال.
مثير للدهشة والاهتمام
وكان أحد أكثر النتائج إثارة للدهشة هو مدى اختلاف وظائف الذاكرة العاملة بين البالغين الأصغر سنًا وكبار السن. وفي حين تلعب الصيانة دورًا رئيسيًا بالنسبة للأفراد الأصغر سنًا، فإن أداء ذاكرة كبار السن يعتمد بشكل أكبر على قدرتهم على حذف المعلومات غير الضرورية.
ومن المثير للاهتمام، أنه في حين أظهر كبار السن عجزًا في الصيانة، إلا أن هذا لم يؤثر على أدائهم الإجمالي بقدر ما أثر عجزهم في الحذف.
التداعيات الأوسع للدراسةإن النتائج لها تداعيات عملية، خاصة عندما يتعلق الأمر بتطوير التدخلات لتدهور الذاكرة المرتبط بالعمر. على سبيل المثال، تركز العديد من برامج تدريب الذاكرة الحالية على تحسين الصيانة، لكن هذه الدراسة تشير إلى أن استهداف الحذف ربما يكون أكثر فعالية لكبار السن.
ويشير البحث إلى نشاط "بيتا" كعلامة عصبية لعملية الحذف، مما يفتح الباب أمام أساليب تدريب الدماغ الجديدة أو تقنيات إعادة التأهيل، مثل التعديل العصبي غير الجراحي، والتي يمكن أن تعزز أو تستعيد وظائف الحذف في الذاكرة العاملة عن طريق ضبط التذبذبات العصبية لنطاق "بيتا".
باختصار، تسلط الدراسة الضوء على تعقيدات كيفية إدارة الأدمغة للمعلومات مع التقدم في السن وتسلط الضوء على أهمية الحفاظ على المعلومات ذات الصلة وإزالة الفوضى للحفاظ على كفاءة مساحة عملنا العقلية.
وأشار الخبراء إلى أن هناك حاجة إلى إجراء أبحاث مستقبلية لاختبار الدور السببي لنشاط "بيتا" في تعديل التأثير من الحذف الناقص إلى الصيانة اللاحقة لدى كبار السن.