مطار مرسى علم يستقبل آلاف السائحين من 8 دول أوروبية اليوم
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولي، اليوم، 38 رحلة طيران سياحية قادمة من مطارات أوروبا تقل حوالي 8 آلاف سائح حسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطارات وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية وإنهاء إجراءات الوصول وفرق العلاقات العامة تكون في استقبال السياح.
مطار مرسى علم يستقبل آلاف السائحينوأشار إيهاب شكري عضو جمعية الاستثمار السياحي بالبحر الأحمر، في تصريحات لـ«الوطن»، أن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطار تبين وصول 8 آلاف سائح على متن 38 رحلة طيران قادمة من مطارات ألمانيا وإيطاليا والتشيك وسويسرا وهولندا وبلجيكا وفرنسا وسط إجراءات وقائية واحترازية وأمنية مشددة، وذلك ضمن 126 رحلة من المقرر وصولها على مدار الأسبوع.
ولفت «شكري» إلى توافد السياح الأجانب من مختلف الجنسيات من الدول الأوروبية على شواطئ مرسى علم التي أصبحت وجهة سياحية مفضلة لدى السياح الأجانب، حيث الأجواء الدافئة على شواطئ مرسى علم تزامنا مع موسم الشتاء في أوروبا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسى علم شواطئ مرسى علم رحلات الطيران مرسى علم
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الجنح تنظر مصير قضية وفاة زوجة عبدالله رشدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنح القاهرة الجديدة اليوم السبت، قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبدالله رشدي، هاجر حمدي، وذلك نتيجة لإهمال طبي في عملية علاجية.
وتقرر أن تكون الجلسة الأخيرة في القضية بحضور زوج المجني عليها، الداعية عبدالله رشدي.
وكانت قد قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وأصدرت النيابة العامة قرارها، بعد ورود تقرير الطب الشرعي، الذي أفاد بتحمل طبيب النساء المسؤولية الجنائية عن الخطأ الطبي الجسيم، الذي أدى إلى الوفاة.
تقرير الطب الشرعيوكشف تقرير الطب الشرعي لزوجة عبدالله رشدي، أن ما قام به طبيب النسا والتوليد المشكو في حقه من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم.
وأضاف التقرير، عدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي، كما أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية على النحو السالف بيانه بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النسا المشكو في حقه.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات في واقعة الإهمال، ومنهم ممرضة بغرفة العمليات، ومساعدة طبيبة التخدير، والمساعدة الخاصة بالطبيب الجراح، وبناء على أقوالهم قررت جهات التحقيق إحالة القضية لمصلحة الطب الشرعي لتحديد مدى الإهمال ونسبته ومدى المسؤولية الجنائية لأحد الأطباء والمستشفى.