واشنطن: زيادة المساعدت ووقف إطلاق النار في غزة مرتبط بالإفراج عن الأسرى
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أكد المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط السفير ديفيد ساترفيلد، اليوم السبت، أن إطلاق سراح عدد كبير من المحتجزين من قطاع غزة سيؤدي لوقف مؤثر للقتال.
وأضاف أن زيادة المساعدات ووقف القتال في قطاع غزة، مرتبطان بإلافراج عن الأسرى الإسرائيليين لدى حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بحسب ما أوردته فضائية "العربية".
وأشار المبعوث الأمريكي إلى رفض الولايات المتحدة لتهجير أهالي غزة وتقليص مساحة القطاع، وعدم قبول إعادة إسرائيل احتلال غزة.
واستمر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الثالث والأربعين، والذي تسببت في استشهاد وإصابة عشرات الآلاف، جراء القصف المتواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى جانب الاجتياح البري لشمال قطاع غزة.
وتوجه ما يقرب من مليون فلسطيني من شمال قطاع غزة، إلى جنوبه هربا من القصف الإسرائيلي الغاشم على مناطق الشمال إلى جانب الاجتياح البري الذي تركز في هذا الجزء من غزة، في ظل الاستهداف المتواصل للمستشفيات والمرافق الصحية والمنشآت المدينة، واقتحم الاحتلال مؤخرا مجمع الشفاء الطبي.
وكانت المقاومة الفلسطينية أطلقت عملية طوفان الأقصى ضد المستوطنات الإسرائيلية في غلاف غزة، ما أسفر عن مقتل 1400 إسرائيلي، إلى جانب أسر حوالي 250 آخرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة الاسري الاسرائيليين حماس احتلال غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأمريكي لليبيا: المجلس الأعلى للدولة سيلعب دورًا مهمًا الفترة المقبلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد السفير ريتشارد نولاند المبعوث الأمريكي لليبيا، على سؤال «قبل الحديث عن دور الأمم المتحدة وكيفية أدائها في ليبيا، كيف تنظر إلى أزمة رئاسة المجلس الأعلى للدولة خاصة بعد تدخل الأجهزة الأمنية لحكومة الدبيبة لعرقلة عقد جلس المجلس برئاسة خالد المشري؟»، موضحًا أنه عمل مع خالد المشري كثيرًا عندما كان رئيسا للمجلس الأعلى للدولة، كما أنه تعامل في العام الماضي مع تكالة، مشددًا على أن الطريقة التي تطورت بها الأوضاع لتصبح بهذا الشكل مؤسفة للغاية.
وتابع «نولاند»، في لقاء خاص مع الإعلامية أمل مضهج، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»،: «التقارير التي نسمعها عن ترهيب أعضاء المجلس الأعلى أثناء محاولتهم الاجتماع هي تقارير مقلقة جدًا، ومن وجهة النظر الأمريكية هذا شيء يجب على الليبيين أنفسهم حله، أنهم يتحدثون عن تصويت بفارق ضئيل جدًا بقارق صوت أو صوتين فقط».
وواصل: «سيكون من المهم للأطراف نفسها التواصل إلى اتفاق قريب حول من يدير المجلس الأعلى للدولة»؛ لأنه سيلعب دورًا مهمًا للغاية كهيئة استشارية في الخطوات المقبلة بما فيها أزمة البنك المركزي والعمليات السياسية.