جيش الاحتلال: قصف مخيم بلاطة لاستهداف مسؤول عن عملية إطلاق نار
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
جيش الاحتلال يواصل تخريب مخيمات في الضفة الغربية
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القصف على مخيم بلاطة في مدينة نابلس كان يستهدف الشهيد محمد زهد.
اقرأ أيضاً : مراسل رؤيا: استشهاد عدد من المقاومين في قصف جوي لمقر فتح بمخيم بلاطة شرق نابلس
وزعم في بيان أصدره السبت أن الشهيد كان مسؤولًا عن عدة عمليات إطلاق نار و"تشكيل مجموعات وتسليحها".
وقال إن قوات من الجيش والشاباك قضت الليلة على عدد من المقاومين في مخيم بلاطة بمدينة نابلس.
تفجير منزلوفجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر السبت، منزلا ودمرت طرقا داخل مخيم بلاطة شرق نابلس، وفقل لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
واقتحمت قوات الاحتلال ترافقها جرافة عسكرية مخيم بلاطة، وفجرت منزلا في منطقة السوق، الأمر الذي أدى لتضرره بشكل كامل، وتضرر عدد من المنازل المجاورة له بشكل جزئي.
وكانت قوات الاحتلال قد استهدفت الليلة الماضية من خلال طائرة مسيرة، مقر حركة فتح القديم في مخيم بلاطة، ما أدى إلى استشهاد خمسة فلسطينيين وإصابة اثنين آخرين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال مخيم بلاطة نابلس مخیم بلاطة
إقرأ أيضاً:
36 شهيداً و200 معتقلاً و512 منزلا ومنشأة مدمرة في جنين بالضفة
الثورة نت/..
يدخل العدوان الإسرائيلي، اليوم الجمعة، على مدينة جنين ومخيمها شمال الضفة الغربية يومه الـ53 على التوالي، مخلفًا 36 شهيدًا، وعشرات الإصابات والمعتقلين ودمارا هائلا في البنية التحتية والممتلكات.
وبحسب مصادر محلية، فإن جيش العدو دفع، صباح اليوم، بتعزيزات عسكرية جديدة نحو مدينة جنين ومخيمها.
وأفادت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين بأن أهالي مخيم جنين يواجهون نقصا حادا في الطعام والاحتياجات الأساسية للأطفال تزامنا مع تواصل انقطاع المياه والكهرباء
وأضافت اللجنة الإعلامية، أن قوات العدو اعتقلت نحو 202 مواطن إضافة إلى إخضاع العشرات للتحقيق الميداني.
وأكدت اللجنة تضرر 512 منزلا ومنشأة بشكل كامل أو جزئي في مخيم جنين.
ومساء أمس، أطلقت قوات العدو قنبلة إضاءة في أجواء مخيّم جنين.
كما دفع جيش العدو بجرافتين عسكريتين من حي الهدف نحو دوار العودة غربي مخيّم جنين مساء أمس.
ويوم أمس، اعتقلت قوة خاصة من قوات العدو الشاب محمد خالد حويل قرب بلدة اليامون غربي جنين.
وفي 21 يناير، شن جيش العدو عدوانا غير مسبوقاً على جنين ومخيمها، أطلق عليه اسمه “الأسوار الحديدية” مخلفا 36 شهيدا وأكثر من 20 ألف نازح.