بيع 12 قطعة أرض بقيمة 3.35 مليون درهم في مزاد عجمان العقاري
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
نظمت دائرة الأراضي والتنظيم العقاري في عجمان مزاداً عقارياً، تم خلاله عرض مجموعة من الأراضي السكنية والاستثمارية، في كل من "الحليو 2" و"الزاهية".
وشهد المزاد، الذي عقد في فندق عجمان سراي بحضور مدير عام دائرة الأراضي والتنظيم العقاري المهندس عمر بن عمير المهيري وعدد من رجال الأعمال والمستثمرين الراغبين في شراء العقارات المعروضة، بيع 12 قطعة أرض، بمساحة إجمالية بلغت 2160 مترا مربعا.وأكد مدير عام دائرة الأراضي والتنظيم العقاري المهندس عمر بن عمير المهيري أن "المزاد العقاري حقق أهدافه المرجوة وشهد إقبالاً واسعاً بالنظر إلى ملائمة الأراضي المعروضة لمتطلبات شريحة واسعة من المستثمرين، حيث بلغت القيمة الإجمالية للأراضي المباعة 3.35 مليون درهم".
وأضاف المهيري أن "الآلية الجديدة المتبعة لإقامة المزادات العقارية في إمارة عجمان تمثل جزءاً رئيسياً من خطة التحديث، والتطوير المستمرالذي تنتهجه الدائرة لمواكبة التنمية المتسارعة، والتطور الملحوظ الذي تشهده إمارة عجمان على كافة الأصعدة، والبيئة الاستثمارية المثالية والمناخ الاقتصادي الداعم والمحفز، الذي يساهم في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة عجمان
إقرأ أيضاً:
قلادة من 500 ماسة تُباع بـ 4,8 مليون دولار في مزاد بجنيف
بيعت قلادة مؤلفة من 500 ماسة عيار 300 قيراط تعود إلى القرن الثامن عشر، لقاء 4,8 مليون دولار ضمن مزاد نُظّم الأربعاء في جنيف.
وهذه القطعة التي كانت مُهملة، وبقيت سليمة عبر القرون بـ«معجزة»، على حد تعبير رئيس قسم المجوهرات في دار «سوذبيز» أوروبا أندريس وايت كوريال، تراوح سعرها التقديري بين 1,8 و2,8 مليون دولار.
وبيعت القلادة بـ3,55 مليون فرنك سويسري (4 ملايين دولار)، ليصل المبلغ بعد الضرائب والعمولات إلى 4,26 مليون فرنك سويسري (4,80 مليون دولار).
وقال وايت كوريال لوكالة فرانس برس، إن المشترية التي فضّلت إبقاء هويتها طي الكتمان وقدّمت عرضها عبر الهاتف، «تشعر بسعادة غامرة».
وأضاف، «من الواضح أن هناك اهتماما في سوق المجوهرات التاريخية ذات المصدر المذهل (...) فالناس لا يشترون القطعة فحسب، بل القصة الكامنة وراءها».
وأكّدت دار «سوذبيز» في بيان أنّ «هذه الجوهرة القديمة هي من القطع الرائعة التي بقيت سليمة عبر التاريخ».
وتتألف القلادة من ثلاثة صفوف من الماس تنتهي عند الطرفين بتصميمين كبيرين مدهشين.
ويسلط تصميم القلادة الضوء على شفافية الأحجار الكريمة، ويمنح مرونة كبيرة لهذه القطعة التي تعود إلى الحقبة الجورجية و«النادرة والمهمة جداً»، بحسب «سوذبيز».
وقال وايت كوريل «لقد انتقلت الجوهرة من عائلة إلى أخرى، بدءاً من مطلع القرن العشرين عندما كانت ضمن مجموعة مركيز أنغليسي».
وأشار إلى أنّ أفراد هذه العائلة الأرستقراطية وضعوا الجوهرة مرتين في الأماكن العامة: مرة خلال تتويج الملك جورج السادس سنة 1937 ومرة ثانية خلال تتويج ابنته الملكة إليزابيث الثانية في العام 1953.
وقال وايت كوريال «إنها تحفة فنية من العصر الجورجي ودرس بارع في التصميم والتصنيع والابتكار التقني لهذا العصر».
وبحسب دار «سوذبيز»، يُحتمل أن تكون حبات الماس مُستخرجة من مناجم غولكوندا في الهند.
أخبار ذات صلة مفوضية اللاجئين: تغير المناخ يشكل تهديداً للفارين من الصراعات والحروب الإمارات تشارك في الاجتماعات التحضيرية لـ"منتدى الهجرة" بجنيف المصدر: آ ف ب