نجاة عبد الرحمن تكتب: مزاعم إسرائيل .. أكاذيب وادعاءات
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
تصدرت مزاعم إسرائيل حول حركات المقاومة الفلسطينية، التريند على منصة X، حيث كشف، دانيال هاغاري، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن "شواهد" تدل على أنّ أعضاء حركات المقاومة احتجزت بعض النزلاء بمستشفى الرنتيسي كأسرى ضمن المجموعة التي تم احتجازها بعد عملية طوفان الأقصى 7 أكتوبر الماضي.
وتأتى تلك المزاعم ضمن سلسلة طويلة من المزاعم والأكاذيب و الادعاءات التي تزعمها إسرائيل،
و تعد إسرائيل أشهر دول العالم في استخدام الأكاذيب والادعاءات عبر تاريخها الدموي منذ ظهورها عقب وعد بلفور، و تعتبر إسرائيل المزاعم والأكاذيب احد أدوات الحرب الهامة بالنسبة لها وتعتمد عليها بشكل كبير، حيث يأتي هذا السلاح بنتائج مثمرة لما له من تأثير نفسي على الشعوب والجيوش، ويؤدى إلى تكدير السلم العام وتهديد السلام الاجتماعي و بث الإحباط وتقليل العزيمة عند المقاومة.
وعلينا أن نعترف بجهود إسرائيل وتميزها وانفرادها ب "التلاعب اللغوي"، التي تشير إلى "خلق شعار سياسي كألية مهمة يعتمد عليها السياسيون في تشكيل استراتيجياتهم، إلى جانب المؤتمرات والبيانات الصحفية والتلميحات اللغوية، وتعد هذه العملية أداة تأثيرية لغوية، لأن الخطاب السياسي يركز بشكل جوهري على إقناع الجماهير لتبني سلوكيات أو اتخاذ قرارات"، كما جاء نصا ب كتاب الشعارات السياسية دراسة تطبيقية ونظرية، وذلك ما صنعته إسرائيل فعلًا ب شعارات محددة تم الترويج لها، مثل: القدس بُنبيت على يد الملك داود، الدولة الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، وأرض بلا شعب وغيرها.
وخلال عدوان جيش إسرائيل على غزة حالياً اتبعوا ادعاء جديد وهو أن "حماس تتخذ المستشفيات كساتر لها"، وهذا الادعاء هو ما يمنحهم التبرير أمام المجتمع الدُّوَليّ بقصف المستشفيات وغزة عامة، والمتتبع للسياسية الإسرائيلية، سوف نجد عبر تاريخها خلق مبررات لتنفيذ العنف، وصياغته ب عبارات لغوية رنانة تهدف بشكل أساسي إلى خلق التعاطف، مثل :
- إسرائيل دولة ديموقراطية
يقول الكاتب البريطاني جورج أورويل في أحد مقولاته الشهيرة: "لقد صممت اللغة السياسية لكي تجعل الأكاذيب تلبس ثوب الحقائق"، وهذه الجملة هي تعبير دقيق للسردية الإسرائيلية التي تستخدم لغة السياسة لكي تخلق مجموعة من الحكايات غير الحقيقية وتبنيها عالمياً.
وتستخدم إسرائيل عبارة "إسرائيل هي الدولة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط "، لكنّ ما يدور على أرض الواقع نجدا ن إسرائيل تشبه السجن الكبير المفتوح، وذلك ما تعرض له المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه في كتابه أكبر سجن على الأرض"، ففي منطقة الضفة الغربية التي تسيطر عليها إسرائيل يوجد بوابات مرور وحواجز حديدية تعيق حركة السكان الفلسطينيين الأصليين في المنطقة، أما غزة فهي منطقة كانت محاصرة بالكامل على جميع المستويات من قبل إسرائيل قبل 7 أكتوبر.
سجل مركز عدالة، المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في إسرائيل، منذ 7 أكتوبر الماضي "عشرات الحالات التي اتخذت فيها الجامعات والكليات الإسرائيلية إجراءات تأديبية ضد الطلاب الفلسطينيين، مواطني إسرائيل، وأوقفتهم عن العمل، بل وطردهم في بعض الحالات، بناءً على منشورات نشرت على حساباتهم الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتلقى 56 طالبًا فلسطينيًا إخطارات بالإيقاف والفصل، وتم استدعاء 74 طالبًا لحضور جلسات تأديبية، وتم طرد 3 دون جِلسة استماع مسبقة".
كما تلقى المركز بلاغات من أكثر من 50 موظفًا في القطاع الخاص تم فصلهم أو إيقافهم عن العمل في قطاعات مختلفة، بسبب منشوراتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتم فتح 146 تحقيقًا جنائيًا منذ 7 أكتوبر، بسبب جرائم تتعلق بالتعبير عن الرأي، مما أدى إلى اعتقال 110 أشخاص وتقديم 24 لائحة اتهام.
وهذا القمع الذي تطبقه إسرائيل لا يقع فقط على الفلسطينيين الذين لم يغادروا أرضهم بعد عام 1948، بل أيضاً على الإسرائيليين المدافعين عن قضية فلسطين أو من يحاول كشف حقائق أفعالهم البربرية المتعصبة، حيث تعرض تيدي كاتز، صاحب أحد رسائل الماجستير المهمة التي وثقت مذبحة الطنطورة، لمحاكمة قضائية، وأيضاً سحبت رسالته من الجامعة وتم الضغط عليه للتوقيع على خطاب تراجع يفيد بأن المذبحة لم تحدث، وَفْقاً لـِ موقع "timesofisrael".
وفي 22 أبريل 2005 صوتت جمعية أساتذة الجامعات في المملكة المتحدة لمصلحة مقاطعة جامعة حيفا في إسرائيل، بسبب طرد الجامعة للدكتور إيلان بابي، لموقفه التاريخي لجرائم إسرائيل.
- أسماء المدن الفلسطينية عبرية في الأصل
من العبارات سائدة الترديد في الروايات الإسرائيلية، أن أسماء القرى والمدن الفلسطينية يعود إلى العبرية، ويتم تفسيره من قبل علماء اللاهوت اليهوديين على هذا الأساس.
"فلسطين عبر التاريخ ظهرت فيها حضارات وشعوب مختلفة وغزاة، وتبنت الشعوب التي عاشت في فلسطين مثل العبرانيين والفينيقيين والآراميين والعرب، إلى حد بعيد الأسماء الكنعانية، وتتكون أسماء الأماكن في فلسطين من أكثر من طبقة تاريخية، كنعانية وآرامية ويونانية ورومانية والعربية، ولا يجوز اعتبار أسماء الأماكن الواردة في العهد القديم من الكتاب المقدس عبرية لأنها واردة قبل الكتاب المقدس.
ولا يذكر أن العبرانيين أسسوا مدنا بل سكنوا ما كان موجوداً، وغالباً ما يكون تثبيت العديد من الباحثين التوراتيين لشرح أسماء الأماكن، وفقا للعبرية التوراتية، وهذا غير دقيق لأن أغلب الأماكن كانت معروفة قبل زمن الكتاب المقدس، كما تثبت المصادر المصرية.
وكان صاحب أول محاولات ربط أسماء القرى الفلسطينية بأسماء الأماكن في العهد القديم، هو إدوار روبنسون، مؤسس علم الآثار التوراتية، وفق لبحث "ذاكرة المكان والقرى الفلسطينية" المنشور في مجلة "تبين" عدد 2020.
ومن دلائل أن الأسماء غير عبرية هو حرص إسرائيل على تحويل أسماء الأماكن إلى توراتية وإعادة إطلاقها على الأسماء الأصلية أو المستوطنات، هذا الأسلوب يعد من أدوات تعزيز الأيديولوجيا الصهيونية للسيطرة على الأرض، حيث يتم تغيير الأسماء العربية إلى عبرية كي تظهر إسرائيل باعتبارها الوارث الشرعي للأرض، استناداً إلى ما ورد في بحث "Settler Colonialism, Memoricide and Indigenous Toponymic Memory"
- القدس بناها الملك داود
في عام 1996 أقامت إسرائيل احتفالية شعارها القدس: ثلاثة آلاف عام، أعلنت فيها أن القدس قد بناها الملك داود في عام 1004 ق.م، وبدلاً من عرض التاريخي الحقيقي للمدينة التي يبدأ في الأقل قبل هذا التاريخ بـ800 عام، حيث ذكر في ما يسمى بوثائق "اللعن المصرية"، ركزت هذه الاحتفالية على القصص التوراتية لكي يتفق ذلك مع الادعاءات التي تروجها دولة الاحتلال.
ومن خلال هذه الاحتفالية حاولت إسرائيل محو تاريخ حقب مختلفة من المدينة، مثل اليبوسيين وهم أهل المدينة في العهد القديم، وهم أحد البطون الكنعانية العربية وسكنوا المدينة حوالي عام 2500 ق.م، وحقبة عبدي خيبا ملك القدس من عصر العمارنة القرن الـ14 قبل الميلاد، حيث خضعت للنفوذ المصري الفرعوني بدءا من القرن 16 ق.م. وفي عهد الملك أخناتون تعرضت لغزو "الخابيرو" وهم قبائل من البدو، ولم يستطع الحاكم المصري عبدي خيبا أن ينتصر عليهم، فظلت المدينة بأيديهم، إلى أن عادت مرة أخرى للنفوذ المصري في عهد الملك سيتي الأول، وَفْقاً لـِ "One land and three narratives: Palestinian sites of memory".
- أرض بلا شعب
تعد عبارة "أرض بلا شعب" واحدة من أبرز أساليب التلاعب اللغوي في الخطابات السياسية الصهيونية التي انطلقت مع بدايات التمهيد للانتشار الصهيوني في فلسطين، التي نكتشف زورها من الخطابات وتقارير اللجان البريطانية ذاتها خلال الربع الأول من القرن العشرين، استناداً إلى ما ورد في كتاب "فلسطين في التقارير البريطانية 1919 -1947".
كان العرب يشكلون 90% من سكان فلسطين بينما اليهود نسبة 10% فقط، وفي اقتراح لهربرت صموئيل عام 1915 في مذكرة "مستقبل فلسطين"، قال إنه "يجب أن تعمل بريطانيا على ضم فلسطين بحيث يتم زرع 3 أو 4 ملايين يهودي أوروبي فيها.
وعلى لسان اللورد كرزون وزير الخارجية البريطاني آنذاك جاء التالي: "هنا بلد به 580 ألف عربيا وما بين 30 ألف يهوديا ليسوا جميعا صهاينة، لذلك نحن نشرع وضع وثيقة تمثل دستورا معلنا لدولة يهودية لا يسمح حتى للعرب المساكين فيهال إلا أن ينظروا من ثقب المفتاح"، وفي هذه التصريحات اعترافات صريحة بوجود سكان عرب وقلة أعداد اليهود.
وفي تقرير لجنة كنج كراين عام 1919، ذكر أن سكان فلسطين غير اليهود يكونون 80% من جميع السكان ويعارضون بالإجماع المخطط الصهيوني والأغلبية تعارض الهجرة اليهودية، وذكرت اللجنة في إحدى رسائلها أن فلسطين يقطنها شعب عريق يتكون من مسلمين ومسيحيين واتخذوا موقفاً موحداً ضد التوسع في هجرة اليهود.
وبعد سيطرة بريطانيا الكاملة على فلسطين، أجرى البريطانيون أول إحصاء في فلسطين بتاريخ 31 ديسمبر 1922، وبلغ عدد السكان فيه: 752.048 نسمة، منهم 589.1777 مسلم، 83.790 يهودي، 71.464 مسيحي، 7.917 من طوائف أخرى، وهذا الإحصاء يؤكد بطلان الادعاء الصهيوني أن فلسطين أرض فارغة غير مأهولة بالسكان.
وتنبع أهمية ترديد هذه العبارات اللغوية ذات المدلولات الثقافية والسياسية، من كونها أحد أدوات الخطابات السياسية المؤثرة، "لأن الخطاب اللغوي هو القادر على إحداث نوع من التأثير والتأثر، ب فرض نفسه على تفكير المتلقي والتأثير في سلوكه، ومن خلال اللغة يتم التأسيس لشرعية نظام ما أو جماعة سياسية، وهي الأداة الأهم في معظم الأنشطة السياسية مثل الدعاية والتفاوض السياسي والمناظرات، حَسَبَ كتاب "استراتيجيات الإقناع والتأثير في الخطاب السياسي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی فلسطین
إقرأ أيضاً:
الإدارة والعدل عرضت إحصاءات عن عقود إيجار الأماكن السكنية المعقودة قبل 1992
عقدت لجنة الإدارة والعدل جلستها، عند الحادية عشرة من قبل ظهر اليوم، برئاسة رئيسها النائب جورج عدوان ومقررتها النائبة غادة أيوب، وحضور النواب: حسن عز الدين، عماد الحوت، غازي زعيتر، أسامة سعد، حسين الحاج حسن، ملحم خلف، قاسم هاشم، محمد خواجة، ناجي طه، الياس الخوري، حليمة قعقور نجاة صليبا وياسين ياسين.
بدأت اللجنة جلستها بالبحث والتداول بآلية نشر القانون المتعلق بإيجار الأماكن غير السكنية، وكان سبق لعدد من أعضاء اللجنة أن طرحوا هذا الموضوع في الجلسة السابقة، مبدين استغرابهم من الآلية التي تم نشر فيها القانون المذكور.
عرض بعض النواب النتائج التي يمكن أن تترتب على نشر هذا القانون في وضعه الحالي. كما تناول البحث مسألة الطعن به أمام المجلس الدستوري.
من جهة أخرى، تم عرض إحصاءات مفصلة تتناول عقود إيجار الأماكن السكنية المعقودة قبل عام 1992.
كما عرض رئيس اللجنة نتائج الاجتماعات التي عقدها مع جهات عدة تمثل المستأجرين وجهات أخرى تمثل المالكين، والأرضية التي توصل إليها معهم والقواسم المشتركة التي تمت الموافقة عليها، وهذه الاجتماعات عقدت قبل نشر هذا القانون كما النتائج التي تم التوصل إليها.
وتبين أن الإشكالية المثارة تتعلق بالمدة التي حددها القانون ليصبح بعدها عقد الإيجار خاضعا لحرية التعاقد، قيمة الإيجار والتي تشكل نسبة من قيمة المأجور، مسألة تسديد مبلغ نقدي من قبل مستأجر لصالح مستأجر قديم كبدل خلو للمأجور. وفي هذا المجال، تبرز أكثر من مسالة بحسب ما اذا كان المؤجر قد استفاد من المبلغ أو لم يستف، إضافة إلى التاريخ الذي تم خلاله هذا الاتفاق.
وأثناء المناقشة بين النواب طرحت مسألة الطعن بالقانون أمام المجلس الدستوري. وبنتيجة التداول بين النواب، برز رأي حول مسألة الطعن، فإذا أبطل المجلس الدستوري القانون قيد البحث مقابل انقضاء مهل التمديد التي أُقرت في القوانين السابقة، يصبح أمام القضاء قانون الموجبات والعقود ليطبق، وبالتالي فإن تطبيق القانون الأخير سيفضي إلى إصدار أحكام تقضي بإخلاء الأماكن المؤجرة من دون أي مهل.
وعليه، رأت اللجنة أن العلاج يقتضي إصدار قانون يعدل المدة المحددة في القانون الحالي ليصبح العقد بعدها خاضعا لحرية التعاقد. كما يتناول مسألة إعادة توزيع الزيادات السنوية، وكذلك إعادة النظر بنسبة الإيجار قياسا مع قيمة المأجور من ناحية، ومن ناحية أخرى، النظر في مسألة المبالغ المدفوعة كبدل خلو، إضافة إلى مسألة النظر في أوضاع بعض المهن، والتي يجب أن يتم درسها وتعديلها إذا لزم الأمر في القوانين المنظمة لممارستها.
ونظرا لضيق الوقت، لم يتسن للجنة متابعة درس بقية الاقتراحات المتعلقة بالوساطة القضائية أم بالوساطة الاتفاقية. وعليه، رفعت الجلسة على ان تتابع اللجنة عملها في جلسة لاحقة. (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة الزهيري رحبت بنشر قانون إيجار الأماكن غير السكنية: دليل لاعادة توازن الحقوق والواجبات Lebanon 24 الزهيري رحبت بنشر قانون إيجار الأماكن غير السكنية: دليل لاعادة توازن الحقوق والواجبات 15/04/2025 20:18:55 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من نقابة المالكين بحث مع وزير العدل موضوع الإيجارات السكنية وغير السكنية Lebanon 24 وفد من نقابة المالكين بحث مع وزير العدل موضوع الإيجارات السكنية وغير السكنية 15/04/2025 20:18:55 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة المالكين: لتطبيق قانون الموجبات والعقود في الإيجارات غير السكنية Lebanon 24 نقابة المالكين: لتطبيق قانون الموجبات والعقود في الإيجارات غير السكنية 15/04/2025 20:18:55 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات: للمباشرة بتطبيق قانون الأماكن غير السكنية Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات: للمباشرة بتطبيق قانون الأماكن غير السكنية 15/04/2025 20:18:55 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ميقاتي في اتصال مع نائب رئيس الوزراء الاردني: متضامنون مع الاردن في وجه كل محاولات زعزعة أمنه Lebanon 24 ميقاتي في اتصال مع نائب رئيس الوزراء الاردني: متضامنون مع الاردن في وجه كل محاولات زعزعة أمنه 13:12 | 2025-04-15 15/04/2025 01:12:29 Lebanon 24 Lebanon 24 قصة "المستقبل" مع البلديات.. لمن سيمنح "أصواته"؟ Lebanon 24 قصة "المستقبل" مع البلديات.. لمن سيمنح "أصواته"؟ 13:00 | 2025-04-15 15/04/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار استقبل الحاج وبحث مع الحسن أمورا تهم النقابة والمحامين Lebanon 24 الحجار استقبل الحاج وبحث مع الحسن أمورا تهم النقابة والمحامين 12:47 | 2025-04-15 15/04/2025 12:47:53 Lebanon 24 Lebanon 24 انتشال رفات شهيد في الخيام Lebanon 24 انتشال رفات شهيد في الخيام 12:23 | 2025-04-15 15/04/2025 12:23:21 Lebanon 24 Lebanon 24 مسعد زار وزير الدفاع Lebanon 24 مسعد زار وزير الدفاع 12:19 | 2025-04-15 15/04/2025 12:19:21 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد الزفاف الاسطوري.. أين تقضي نارين بيوتي شهر العسل مع زوجها؟ Lebanon 24 بعد الزفاف الاسطوري.. أين تقضي نارين بيوتي شهر العسل مع زوجها؟ 01:54 | 2025-04-15 15/04/2025 01:54:52 Lebanon 24 Lebanon 24 بشكل عاجل.. نقل إعلامية إلى المستشفى وطريق علاجها طويل Lebanon 24 بشكل عاجل.. نقل إعلامية إلى المستشفى وطريق علاجها طويل 04:14 | 2025-04-15 15/04/2025 04:14:57 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري Lebanon 24 مفاجأة "طقس الليلة" في لبنان.. إليكم ما سيجري 16:27 | 2025-04-14 14/04/2025 04:27:19 Lebanon 24 Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة) Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة) 05:07 | 2025-04-15 15/04/2025 05:07:53 Lebanon 24 Lebanon 24 لـ"توفير الدولار" في لبنان.. السرّ في "معدن" Lebanon 24 لـ"توفير الدولار" في لبنان.. السرّ في "معدن" 15:30 | 2025-04-14 14/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:12 | 2025-04-15 ميقاتي في اتصال مع نائب رئيس الوزراء الاردني: متضامنون مع الاردن في وجه كل محاولات زعزعة أمنه 13:00 | 2025-04-15 قصة "المستقبل" مع البلديات.. لمن سيمنح "أصواته"؟ 12:47 | 2025-04-15 الحجار استقبل الحاج وبحث مع الحسن أمورا تهم النقابة والمحامين 12:23 | 2025-04-15 انتشال رفات شهيد في الخيام 12:19 | 2025-04-15 مسعد زار وزير الدفاع 12:16 | 2025-04-15 سلام في اتصال مع نظيره الاردني: لبنان يرفض أن يكون مقراً لأي عمل من شأنه تهديد أمن اي من الدول الشقيقة فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 15/04/2025 20:18:55 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24