إن ما يسمى بـ”جرعات العافية” هي عبارة عن إكسيرات مركزة ومليئة بالمكونات الطبيعية التي يمكن أن تعزز فقدان الوزن. يمكن أن يساعد تناول “جرعات العافية” في تعزيز عملية التمثيل الغذائي وتحسين الهضم، وبالتالي المساعدة في إنقاص الوزن.

وتحتوي تلك الجرعات الصحية على مواد مغذية يمكن أن تساعد في حرق دهون البطن، بحسب تقرير نشره موقع صحيفة “تايمز أو إنديا” Times of India.

ويوضح الخبراء أنه يجب تجنب تناول هذه الجرعات على معدة فارغة أو بكميات زائدة مع ضرورة استشارة طبيب أولًا، خاصة إذا كان هناك أي حالة صحية موجودة مسبقا. كما أنه من المهم أن يتم اتباع نظام غذائي متوازن وممارسة الرياضة بانتظام للحصول على نتائج فعالة وطويلة الأمد عند تناول أيا من الوصفات الخمسة التالية:

أخبار قد تهمك السفير الفلسطيني لدى الاتحاد: هناك تغير بمواقف الدول الأوروبية من حرب غزة 18 نوفمبر 2023 - 8:44 صباحًا لم يتبق لهم سوى الهواء.. الصحة العالمية: 5 مقومات حياتية أساسية مفقودة بغزة من أصل 6 18 نوفمبر 2023 - 8:36 صباحًا

1-جرعة خل التفاح
يتم خلط ملعقة كبيرة من خل التفاح الخام غير المفلتر مع كمية متساوية من عصير الليمون الطازج والقرفة في كوب صغير، وتم التقليب جيدًا قبل تناولها بسرعة. من المعروف أن خل التفاح يعزز عملية التمثيل الغذائي ويقلل الشهية، بينما يساهم الليمون الغني بفيتامين C وتساعد القرفة في استقرار مستويات السكر في الدم.

2- جرعة الزنجبيل والكركم
يمكن تحضير تلك الوصفة عن طريق مزج قطعة واحدة من الزنجبيل الطازج المقشر مع قطعة طازجة من جذر الكركم، وعصير نصف ليمونة، وقليل من الفلفل الأسود، ونصف ملعقة صغيرة من العسل الخام. بعد الخلط، يتم تصفية الخليط قبل الشرب. يتميز الزنجبيل والكركم بخصائص مضادة للالتهابات ويدعمان عملية الهضم، مما قد يساعد في إنقاص الوزن، في حين أن إضافة الفلفل الأسود يعزز امتصاص مركب الكركمين النشط.

3- الشاي الأخضر والفلفل الحار
يتم نقع كيس من الشاي الأخضر في الماء الساخن ثم يترك ليبرد. بعد أن يبرد، يُضاف رشة من الفلفل الحار مع التقليب جيدًا. يمكن تناول الجرعة قبل الوجبات أو أثناء تناولها. يحتوي الشاي الأخضر على مضادات الأكسدة التي قد تساعد في حرق الدهون. فيما يسهم محتوى الكابسيسين الموجود في الفلفل الحار في زيادة حرق السعرات الحرارية وتقليل الشهية، مما يؤدي إلى فقدان الوزن.

4- الصبار والليمون
يمكن استخراج هلام من أوراق الصبار الطازجة ويتم عصر ليمونة واحدة مع التقليب جيدًا حتى يصبح المزيج ناعمًا. يحتوي الصبار على مركبات تدعم عملية الهضم وإزالة السموم، مما قد يساعد في إنقاص الوزن. يوفر الليمون فيتامين C ويساعد في تطهير الجهاز الهضمي.

5- المورينغا وعشب القمح
يتم مزج ملعقة صغيرة من مسحوق المورينغا وعشب القمح مع كوب من الماء. بمجرد مزج الخليط جيدًا، يتم تصفيته وتناوله كمشروب. يؤدي تناول المورينغا وعشب القمح إلى إنقاص الوزن عن طريق إزالة السموم وتعزيز عملية التمثيل الغذائي.

18 نوفمبر 2023 - 8:47 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد18 نوفمبر 2023 - 7:51 صباحًاجازان: القبض على 3 مخالفين لنظام أمن الحدود لمحاولتهم تهريب 93 كغم من القات أبرز المواد18 نوفمبر 2023 - 7:49 صباحًا«الزكاة والضريبة»: 1 يونيو 2024.. بدء «الفوترة الإلكترونية» للمنشآت المتجاوزة إيراداتها 30 مليوناً الاقتصاد18 نوفمبر 2023 - 7:46 صباحًاالنفط “ينتعش” بـ 4% أبرز المواد18 نوفمبر 2023 - 7:35 صباحًا“آبل” تعاقب “X” بوقف الإعلانات أبرز المواد18 نوفمبر 2023 - 7:31 صباحًاسفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى كندا تقدم أوراق اعتمادها للحاكم العام لكندا18 نوفمبر 2023 - 7:51 صباحًاجازان: القبض على 3 مخالفين لنظام أمن الحدود لمحاولتهم تهريب 93 كغم من القات18 نوفمبر 2023 - 7:49 صباحًا«الزكاة والضريبة»: 1 يونيو 2024.. بدء «الفوترة الإلكترونية» للمنشآت المتجاوزة إيراداتها 30 مليوناً18 نوفمبر 2023 - 7:46 صباحًاالنفط “ينتعش” بـ 4%18 نوفمبر 2023 - 7:35 صباحًا“آبل” تعاقب “X” بوقف الإعلانات18 نوفمبر 2023 - 7:31 صباحًاسفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى كندا تقدم أوراق اعتمادها للحاكم العام لكندا السفير الفلسطيني لدى الاتحاد: هناك تغير بمواقف الدول الأوروبية من حرب غزة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: إنقاص الوزن صباح ا

إقرأ أيضاً:

هل يمكن لذكريات الطعام أن تجعلك تأكل أكثر من اللازم؟.. دراسة توضح جوانب مثيرة

كشف بحث جديد عن الخلايا العصبية في "الحُصين" التي تخزن ذكريات السكر والدهون، ما يؤثر على عادات الأكل والصحة الأيضية، حسب تقرير نشره موقع "scitechdaily" وترجمته "عربي21".

هل يمكن للذاكرة أن تؤثر على ما نأكله وكميته؟ أجابت دراسة رائدة أجراها مركز "مونيل" للحواس الكيميائية على هذا السؤال بشكل قاطع بـ "نعم".

بقيادة عضو مونيل المشارك الدكتور غيلوم دي لارتيغ، حدد فريق البحث - لأول مرة - نظام الذاكرة الخاص بالطعام في الدماغ واتصاله المباشر بالإفراط في تناول الطعام والسمنة الناجمة عن النظام الغذائي.

ونشرت الدراسة في مجلة "Nature Metabolism"، وتسلط الضوء على مجموعة محددة من الخلايا العصبية في دماغ الفأر التي تخزن الذكريات المتعلقة بالسكر والدهون، والتي تؤثر بشكل كبير على استهلاك الطعام ووزن الجسم.


قال الدكتور دي لارتيغ: "في عالم اليوم، نتعرض باستمرار لقصف من الإعلانات والمحفزات البيئية المصممة لتذكيرنا بتجارب الطعام الممتعة. الأمر المدهش هو أننا حددنا مجموعة محددة من الخلايا العصبية في الحُصين التي لا تشكل هذه الذكريات المتعلقة بالطعام فحسب، بل إنها تحرك أيضا سلوكنا الغذائي. يمكن أن يكون لهذا الارتباط آثار كبيرة على وزن الجسم والصحة الأيضية".

تشفر هذه الخلايا العصبية ذكريات الموقع المكاني للأطعمة الغنية بالمغذيات، وتعمل كـ "أثر للذاكرة"، وخاصة للسكر والدهون. يؤدي إسكات هذه الخلايا العصبية إلى إضعاف قدرة الحيوان على تذكر الذكريات المتعلقة بالسكر، ويقلل من استهلاك السكر، ويمنع زيادة الوزن، حتى عندما تتعرض الحيوانات لأنظمة غذائية تساهم في زيادة الوزن المفرطة. وعلى العكس من ذلك، فإن إعادة تنشيط هذه الخلايا العصبية يعزز الذاكرة للطعام، ويزيد من الاستهلاك ويوضح كيف تؤثر ذكريات الطعام على السلوك الغذائي.

تقدم هذه النتائج مفهومين جديدين: أولا، دليل على أن الخلايا العصبية المحددة في الدماغ تخزن ذكريات مرتبطة بالطعام، وثانيا، أن هذه الذكريات تؤثر بشكل مباشر على تناول الطعام. قال الدكتور دي لارتيغ: "في حين أنه ليس من المستغرب أن نتذكر تجارب الطعام الممتعة، فقد كان من المفترض منذ فترة طويلة أن هذه الذكريات ليس لها تأثير يذكر على سلوك الأكل.

وبحسب التقرير، فإن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن تثبيط هذه الخلايا العصبية يمنع زيادة الوزن، حتى في الاستجابة للأنظمة الغذائية الغنية بالدهون والسكر".

الدور غير المقدر للذاكرة
غالبا ما يتم تجاهل الذاكرة كمحرك رئيسي لتناول الطعام، لكن هذه الدراسة توضح وجود صلة مباشرة بين الذاكرة والتمثيل الغذائي. ما يميز هذا الاكتشاف عن الدراسات الأخرى المتعلقة بالذاكرة هو آثاره على فهم الصحة الأيضية.

إن حذف الخلايا العصبية المستجيبة للسكر في الحُصين لدى الحيوانات لا يعطل الذاكرة فحسب، بل يقلل أيضا من تناول السكر ويحمي من زيادة الوزن، حتى عندما تتعرض الحيوانات لنظام غذائي غني بالسكر. وهذا يسلط الضوء على وجود صلة مباشرة بين دوائر دماغية معينة تشارك في الذاكرة والصحة الأيضية، والتي تم تجاهلها إلى حد كبير في مجال أبحاث السمنة.


وقال المؤلف الأول مينغكسين يانغ، طالب الدكتوراه في جامعة بنسلفانيا في مختبر دي لارتيغ: "تطورت أنظمة الذاكرة في الحُصين لمساعدة الحيوانات على تحديد وتذكر مصادر الغذاء المهمة للبقاء على قيد الحياة. في البيئات الحديثة، حيث الطعام وفير والإشارات في كل مكان، قد تؤدي دوائر الذاكرة هذه إلى الإفراط في تناول الطعام، مما يساهم في السمنة".

دوائر محددة ومستقلة
هناك اكتشاف رئيسي آخر وهو أن الذكريات المتعلقة بالطعام محددة للغاية. تشفر الخلايا العصبية المستجيبة للسكر وتؤثر فقط على الذكريات والمدخول المتعلق بالسكر، بينما تؤثر الخلايا العصبية المستجيبة للدهون على تناول الدهون فقط. لا تؤثر هذه الخلايا العصبية على أنواع أخرى من الذاكرة، مثل الذاكرة المكانية للمهام غير المتعلقة بالطعام.

قال دي لارتيغ: "إن خصوصية هذه الدوائر رائعة. إنها تؤكد على مدى دقة ضبط الدماغ لربط الطعام بالسلوك، مما يضمن قدرة الحيوانات على التمييز بين مصادر المغذيات المختلفة في بيئتها". لدينا أنواع منفصلة من الخلايا العصبية التي تشفر الذاكرة للأطعمة الغنية بالدهون مقابل الذاكرة للأطعمة الغنية بالسكر. ويفترض المؤلفون أن هذه الأنظمة المنفصلة تطورت على الأرجح لأن الأطعمة في الطبيعة نادرا ما تحتوي على الدهون والسكر معا.

وتفتح نتائج الدراسة إمكانيات جديدة لمعالجة الإفراط في تناول الطعام والسمنة. فمن خلال استهداف دوائر الذاكرة الحُصينية، قد يكون من الممكن تعطيل محفزات الذاكرة التي تدفع إلى استهلاك الأطعمة غير الصحية والكثيفة السعرات الحرارية.

وقال الدكتور دي لارتيغ: "هذه الخلايا العصبية ضرورية لربط الإشارات الحسية بتناول الطعام. وقدرتها على التأثير على كل من الذاكرة والتمثيل الغذائي تجعلها أهدافا واعدة لعلاج السمنة في عالم اليوم الغني بالطعام".

مقالات مشابهة

  • تطيل العمر وتحمي من أمراض القلب.. فوائد تناول القهوة في الصباح
  • أفضل من الشاي والقهوة| تناول هذه المشروبات في الصباح لتحسين صحة الأمعاء
  • طقس الصباح الباكر.. ضباب وأمطار متباينة الشدة على المنطقة الشرقية
  • زيادة الألياف في النظام الغذائي: كيف يمكن أن تحسن صحتك؟
  • «صحتك هتبقى حديد».. نظام غذائي يقلل الكوليسترول ويساعد في إنقاص الوزن
  • 19.7 % نسبة ارتفاع الصادرات غير البترولية في نوفمبر
  • أفضل من الأدوية.. شرب هذا العصير يوميًا ينقص الوزن في أسبوع
  • هل يمكن لذكريات الطعام أن تجعلك تأكل أكثر من اللازم؟.. دراسة توضح جوانب مثيرة
  • أخطاء شائعة تؤدي إلى زيادة الوزن في الشتاء..7 نصائح لمنع السمنة
  • دعاء صباح اليوم