شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تقرير الإطارات والمكابح تسبب التلوث أكثر من العادم في السيارات، من المعروف عالميا أن المركبات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي، البنزين والديزل و الغاز ، تسبب التلوث للهواء، لكن تقريرا جديدا، كشف أن الإطارات .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير: الإطارات والمكابح تسبب التلوث أكثر من العادم في السيارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تقرير: الإطارات والمكابح تسبب التلوث أكثر من العادم...
من المعروف عالميا أن المركبات التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي، البنزين والديزل والغاز، تسبب التلوث للهواء، لكن تقريرا جديدا، كشف أن الإطارات والمكابح تسبب التلوث أكثر من العادم.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الغاز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بدل البنزين.. «فيات» تفاجئ العالم بإطلاق أول سيارة تعمل بالكحول «الإيثانول»

بدأت قصة السيارات الهجينة منذ عام 1901، عندما طور فرديناند بورش سيارة Loehner-Porsche "Mixte"، التي جمعت بين محرك كهربائي ومحرك احتراق داخلي. 

إلا أن السيارات الهجينة لم تنتشر على نطاق واسع حتى التسعينيات، وخاصة مع ظهور سيارة تويوتا بريوس، التي اعتبرت علامة بارزة في عالم السيارات الصديقة للبيئة. 

ومنذ ذلك الحين، شهدت تكنولوجيا السيارات الهجينة تطورًا هائلًا مع اعتماد شركات مثل مرسيدس على محركات الديزل الهجينة، لتكون بيجو أول من طرح سيارة هجينة تعمل بالديزل في عام 2012.

 

تجربة فيات الهجينة بالإيثانول في البرازيل

في خطوة جديدة، أعلنت فيات في البرازيل عن طرازاتها الهجينة التي تعتمد على الإيثانول كوقود، وهي سيارات Fastback وPulse. 

تعتمد هذه التقنية، التي تسميها Stellantis "الهجين الحيوي"، على محرك توربيني ثلاثي الأسطوانات سعة 1.0 لتر قادر على العمل بالبنزين والإيثانول، ويعمل بجانب محرك كهربائي صغير بقوة أربعة أحصنة.

وعلى الرغم من أن القدرة الحصانية لمحرك الاحتراق تبلغ 130 حصانًا، إلا أنها كافية لجعل هذه السيارات من أقوى المركبات في فئتها.

 

كفاءة استهلاك الوقود وعزم الدوران

يتم توجيه الطاقة في طرازي Fastback وPulse إلى العجلات الأمامية من خلال ناقل حركة متغير باستمرار (CVT) يحاكي سبعة تروس، مما يتيح توفيرًا ملحوظًا في استهلاك الوقود. 

ووفقًا لفيات، تقل نسبة استهلاك الوقود بمقدار 11.5% في طراز Fastback و10.7% في طراز Pulse مقارنة بالإصدار غير الكهربائي، مما يؤكد أهمية الابتكارات الهجينة في خفض استهلاك الوقود.

 

أهمية الإيثانول ودور البرازيل في دعم الوقود الحيوي

لماذا الإيثانول؟ يعود ذلك إلى أن البرازيل، ثاني أكبر منتج للإيثانول عالميًا، تستفيد من قصب السكر الذي يُستخدم لإنتاج الإيثانول، حيث أطلقت فيات أول سيارة تعمل بالكامل بالإيثانول عام 1979. 

ويعد الإيثانول جزءًا هامًا من استراتيجيات الوقود المستدام في البرازيل، حيث يتزايد الاعتماد على السيارات المرنة في استخدام الوقود، إذ يُقدر أن 83% من السيارات المباعة في البرازيل تدعم الوقود المرن.

لا تقف طموحات Stellantis عند السيارات الهجينة المعتدلة، بل تخطط لإنتاج مركبات هجينة بالكامل وأخرى قابلة للشحن قادرة على العمل بالإيثانول. 

كما تعمل شركات مثل جنرال موتورز وهوندا على تطوير سيارات هجينة تعمل بالإيثانول، ما يعكس توجهًا متزايدًا في البرازيل نحو السيارات المستدامة بيئيًا.

تعد هذه التطورات دليلاً على التزام الشركات الكبرى بتعزيز التكنولوجيا الهجينة والاعتماد على الوقود الحيوي في البلدان التي تتمتع بموارد طبيعية تسهم في تحقيق هذه الرؤية.

 

fiat-pulse-impetus-hybrid fiat-fastback-impetus-hybrid

مقالات مشابهة

  • مشروع مصنع بطاريات السيارات الكهربائية بالقنيطرة يدخل منعطفاً جديداً
  • «اختفاء تاج محل» وإغلاق مدراس ولاية دلهي.. ماذا يحدث في الهند؟
  • العراق يحذر من "عواقب وخيمة" بفرض عقبات أمام المنتجات البلاستيكية
  • انخفاض في أسعار البنزين وارتفاع في المازوت.. إليكم جدول المحروقات الجديد
  • ارتفاع مخزونات النفط الخام بأميركا وتراجع مخزونات البنزين
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الخميس 14 نوفمبر 2024
  • تركيا تفرض الإطارات الشتوية على المركبات التجارية
  • بدل البنزين.. «فيات» تفاجئ العالم بإطلاق أول سيارة تعمل بالكحول «الإيثانول»
  • تقرير عالمي: مصر تدخل قائمة أكثر 10 دول إنتاجا للأمونيا
  • بغداد.. أغلاق 144 معملاً غير نظامي لصهر المعادن للحد من التلوث