قدم الشيف هشام ماجد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، طريقة عمل الزبيب فى البيت ..
المقادير..
٢ كيلو عنب ناضج
٦ كوب ماء مغلي
ملعقة كبيرة عصير ليمون
ملعقة صغيرة بيكربونات الصوديوم
ملعقة صغيرة زيت برافين أو زيت زيتون
الطريقة
يغسل العنب بالماء جيدا دون نزعه من العناقيد
يوضع وعاء على النار فيه الماء وعصير الليمون والبيكربونات الصوديوم والزيت بعد أن يغلى يغمر العنقود مدة نصف دقيقة حتى ننتهى من كل الكمية
يرص فى صينية مبطنة بقطعة قماش نظيف مع ترك مسافة بين العناقيد ويجفف فى مكان جاف تحت الشمس ومع التقليب كل فترة وعدم تركه بالخارج فترة المساء ويعرض للشمس اليوم الثانى وهكذا حتى يجف تماما بعد ٥ ايام وينزع العنقود ويحفظ فى كيس بلاستيك او عبوة زجاجية…
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تنظيف المنزل بين الحاضر والماضي: رحلة عبر الزمن
في كل بيت حول العالم، يُعتبر تنظيف المنزل جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية. تختلف هذه المهمة في تفاصيلها وأدواتها وأساليبها بين الماضي والحاضر، ولكن الهدف كان ولا يزال واحدًا: الحفاظ على بيت نظيف وصحي. ومع ذلك، إذا ألقينا نظرة عميقة على كيفية تعامل الأجيال السابقة مع هذه المهمة وكيف تطورت حتى يومنا هذا، سنجد قصة مثيرة مليئة بالتحديات، الابتكارات، وحتى الحكايات.
هل تساءلت يومًا كيف كانت جداتنا ينظفن المنزل بدون مكانس كهربائية أو مواد تنظيف عصرية؟ وكيف غيّرت التكنولوجيا أسلوب تنظيفنا اليوم؟ يقدم لك كاف مقال سنأخذك في رحلة عبر الزمن، لاستكشاف الفرق بين تنظيف المنزل في الماضي والحاضر، مع تسليط الضوء على الطرق التي أثرت بها التكنولوجيا والثقافة على هذه المهمة الأساسية.
تنظيف المنزل في الماضي: الجهد والابتكار اليدوي
أدوات بسيطة ومهام شاقة
في الماضي، لم تكن هناك الأدوات الكهربائية أو المنتجات الكيميائية التي نستخدمها اليوم. اعتمدت النساء والرجال على أدوات يدوية وتقنيات تقليدية لتنظيف منازلهم.
أمثلة على أدوات الماضي:
المكانس المصنوعة من القش: كانت تُستخدم لتنظيف الأرضيات الترابية أو الخشبية.
الأقمشة القطنية: للتخلص من الغبار والأوساخ عن الأسطح.
الرماد والصابون المنزلي: كان الرماد يُستخدم كمنظف طبيعي للأواني، والصابون يُصنع يدويًا باستخدام الدهون الحيوانية.
العادات الاجتماعية والتنظيف
كان تنظيف المنزل في الماضي يرتبط بالعادات والتقاليد الاجتماعية. كانت البيوت تُعتبر مرآة لصاحبها، لذا كان الحفاظ على نظافتها أمرًا أساسيًا. في المجتمعات الريفية، على سبيل المثال، كان تنظيف المنزل نشاطًا جماعيًا، حيث يشارك جميع أفراد الأسرة في الترتيب والغسل.
التطور التكنولوجي: كيف غيّر الحاضر قواعد اللعبة؟
الأدوات الحديثة: ثورة في التنظيف
في الحاضر، أصبح تنظيف المنزل أسهل بفضل الأدوات الكهربائية مثل جهاز تنظيف بالبخار متعدد الاستخدامات للتنظيف والتعقيم والمنتجات الكيميائية المبتكرة. لقد حلت هذه الأدوات محل الكثير من الجهد اليدوي، مما وفر الوقت والطاقة.
أهم الأدوات الحديثة:
المكانس الكهربائية: من الأدوات التي أحدثت نقلة نوعية في تنظيف الأرضيات والسجاد.
الروبوتات الذكية: تساعد في التنظيف بشكل تلقائي دون تدخل بشري.
منظفات متخصصة: منتجات مصممة خصيصًا لإزالة الدهون، البقع، أو حتى الجراثيم.
مقارنة: إذا كانت جدتي تقضي نصف يوم لتنظيف السجاجيد، فإن المكنسة الكهربائية تجعلني أنهي المهمة في 15 دقيقة فقط.
التنظيف بين العمل والحياة اليومية
مع تغير أنماط الحياة وازدياد انشغال الأفراد بالعمل والدراسة، أصبح الوقت هو التحدي الأكبر. لذا، اتجهت التقنيات الحديثة إلى توفير أدوات تتيح التنظيف السريع والفعال، مثل المكانس اللاسلكية ومنتجات التنظيف الجاهزة للاستخدام.
التنظيف الصديق للبيئة
في الوقت الحالي، يولي الناس اهتمامًا متزايدًا للحفاظ على البيئة، مما أدى إلى ظهور منظفات صديقة للبيئة وأدوات قابلة لإعادة الاستخدام. على سبيل المثال، يمكن استخدام الممسحات المصنوعة من الألياف الدقيقة بدلًا من المماسح التي تُستخدم مرة واحدة.
العوامل الثقافية والاجتماعية وتأثيرها على التنظيف
التنظيف كرمز للنظام والجمال
في الماضي، كان تنظيف المنزل يعبر عن الفخر الشخصي والانتماء للمجتمع. في الحاضر، لم يختف هذا الجانب، لكنه تطور ليعكس قيمًا إضافية مثل الحفاظ على البيئة والابتكار.
التنظيف والتكنولوجيا الذكية
اليوم، يمكنك التحكم في أدوات تنظيف المنزل باستخدام تطبيق على هاتفك الذكي، مما يعكس كيف أصبحت التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية.
قصة معاصرة: أذكر يومًا عندما كنت أعمل من المنزل، وأدركت فجأة أن السجادة بحاجة إلى تنظيف. كل ما فعلته هو تشغيل المكنسة الذكية من هاتفي أثناء اجتماع العمل. لم أشعر قط أن التنظيف كان بهذه السهولة!
نظرة إلى المستقبل: إلى أين يتجه تنظيف المنازل؟
مع التطور المستمر في التكنولوجيا، يبدو أن المستقبل يحمل المزيد من الابتكارات التي ستجعل تنظيف المنازل أكثر سهولة. هل نتخيل يومًا روبوتات قادرة على تنظيف كل زاوية من المنزل دون أي تدخل بشري؟ ربما تصبح هذه حقيقة قريبًا.
بين الماضي والحاضر، التنظيف مهمة مستمرة
سواء في الماضي أو الحاضر، يبقى تنظيف المنزل جزءًا أساسيًا من حياتنا. لكن الفرق يكمن في الأدوات والأساليب التي تطورت لتجعل هذه المهمة أكثر سهولة وكفاءة. من وجهة نظري، الجمع بين حكمة الماضي وابتكارات الحاضر يمكن أن يمنحنا أفضل النتائج.
ترشيح ختامي: إذا كنت لا تزال تعتمد على أساليب تقليدية أو لم تجرّب الأدوات الحديثة، فكر في الاستثمار في بعض التقنيات الذكية. ليس فقط لتوفير الوقت والجهد، بل أيضًا لتحسين جودة حياتك اليومية. تنظيف المنزل ليس مجرد مهمة، بل هو فن يستحق الإتقان!