محافظ الإسكندرية: توسعة الكورنيش بعمق 15 مترا.. ولن يضر أي شاطئ
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
كشف اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، عن تفاصيل مشروع توسعة الكورنيش الذي يتم بدءاً من منطقة المحروسة إلى المنتزه بطول 4.4 كيلو متر، حيث سيتم توسعة الطريق إلى 15 مترا داخل البحر.
14 شاطئا يجري عليها مشروع توسعة كورنيش الإسكندريةواضاف محافظ الإسكندرية في كلمته خلال مؤتمر التحالف الوطني لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بمكتبة الإسكندرية مساء اليوم، إن 14 شاطئ يجرى عليها مشروع التوسعة في الوقت الراهن، مشيرا إلى أنها لن تنقص مترا واحدا وسيتم وجودها بذات الحجم عقب انتهاء العمل حيث سيتم كسوتها بالرمال.
وأكد أن المشروع جاء نتيجة احتياج الشعب السكندري توسعة الكورنيش كونه أصبح غير كافٍ لحركة المواطنين.
محافظ الإسكندرية: لن ندخر جهدا في سبيل تطوير وتنمية المدينةوأكد محافظ الإسكندرية أن الأجهزة التنفذية لن تدخر جهدا في سبيل تطوير وتنمية مدينة الفن والتاريخ عروس البحر الأبيض المتوسط، وذلك في سبيل استعادة الإسكندرية لرونقها تم وضعها على رأس أولويات وخريطة إنجازات الدولة المصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كورنيش الإسكندرية شواطئ الإسكندرية دعم السيسي التحالف الوطني محافظة الإسكندرية محافظ الإسكندرية الانتخابات الرئاسية محافظ الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
إمي-داوت.. تفاصيل إطلاق مكتبة الإسكندرية تطبيقا جديدا لقراءة البرديات الفرعونية
أكدت الدكتورة أميرة صديق، مدير مشروع بمركز توثيق التراث الحضاري الطبيعي، أن تطبيق «إمي ـ داوت» يُسهل على المستخدم قراءة البرديات الفرعونية.
وقالت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية رشا مجدي، والإعلامية عبيدة أمير، في برنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن التطبيق مصري 100%، مشيرة إلى أن التطبيق يتم تحميله على الهاتف المحمول، ويكون مربوطًا بالمشهد الذي يريده المستخدم.
وأضافت: «أن التطبيق يُحمل على الهاتف المحمول، ومن ثم نفتح الكاميرا، ويمسح الزائر الباركود المتواجد على اللوحة ، ومن ثم يبدأ التطبيق بحكي البردية بالموسيقى وبالشرح التفصيلي بكافة اللغات».
وتابعت: «بعدما ننتهي من الموضوع الذي نعده يُحمل على التطبيق، ويقوم المسخدم بتوجيه الكاميرا على صورة المقبرة ومن ثم تبدأ القصة التي يريدها».
وواصلت: «اللوحة تُطبع بمكتبة الإسكندرية بالتعاون مع مؤسسات الدولة».
وأكدت أنها وسيلة تعليمية مهمة للغايةة، وتوجد منها في المتحف المصري، وحديثة لقطاع التواصل الثقافي بين الأجيال الجديدة.
واختتمت: «قمنا بتحويل التراث إلى قصص رقمية، كما عملنا في مكتبة الإسكندرية مشروع عارف، يقوم بعرض الثقافة المصرية بأفلام تسجيلية مدته دقيقيتين، والمكتبة تحاول الوصول إلى الأجيال بالرقمنة».