تشكيل منتخب الأرجنتين المتوقع أمام البرازيل في تصفيات كأس العالم
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
استقر ليونيل سكالوني، المدير الفني لمنتخب الأرجنتين، بنسبة كبيرة على التشكيل الذي سيخوض به مواجهة البرازيل يوم الأربعاء المقبل 22-11-2023 على ملعب "ماراكانا" في سادس جولات مرحلة المجموعات بتصفيات كأس العالم 2026.
ويحتل التانجو صدارة الترتيب برصيد 12 نقطة، بعد الفوز في أربع مباريات وخسارة لقاء وحيد، فيما يحتل السيليساو المركز الخامس برصيد 7 نقاط، بعد الفوز في مباراتين وخسارة مثلهما والتعادل في لقاء.
تنطلق صافرة البداية لمباراة الأرجنتين والبرازيل يوم الأربعاء المقبل في تمام الساعة الثانية والنصف صباحًا بتوقيت القاهرة، الثالثة والنصف صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، الرابعة والنصف صباحًا بتوقيت أبوظبي.
تشكيل الأرجنتين المتوقع لمواجهة البرازيل في تصفيات كأس العالم 2026حراسة المرمى: مارتينيز.
خط الدفاع: مولينا، كريستيان روميرو، نيكولاس أوتاميندي، نيكولاس تاجليافيكو.
خط الوسط: رودريجو دي بول، أليكسيس ماكاليستر، إنزو فرنانديز.
خط الهجوم: ليونيل ميسي، جوليان ألفاريز، نيكو جونزاليس.
القنوات الناقلة لمباراة الأرجنتين أمام البرازيل في تصفيات كأس العالم 2026يمكنكم مشاهدة مباراة الأرجنتين ضد البرازيل مساء الأربعاء المقبل 22-11-2023، عبر شبكة قنوات SSC السعودية، الناقل الحصري لمباريات تصفيات كأس العالم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليونيل ميسي الأرجنتين منتخب الأرجنتين مونديال 2026 مباراة الارجنتين ملعب ماراكانا كأس العالم 2026 موعد مباراة الأرجنتين كريستيان روميرو تشكيل منتخب الأرجنتين المتوقع تشكيل منتخب الأرجنتين تصفيات كأس العالم 2026 البرازیل فی تصفیات کأس العالم
إقرأ أيضاً:
هل تعطل رسوم ترامب التحول العالمي للطاقة الخضراء؟
تثير سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب مخاوف من أن يصبح العمل المناخي ضحية الحرب التجارية، وأن تفقد مشاريع الطاقة الخضراء زخمها اللازم عالميا لتحقيق أهداف المناخ.
فالمخاوف من ركود اقتصادي عالمي طويل الأمد أدت إلى انخفاض أسعار النفط والغاز، مما جعل التلوث أقل تكلفة وصعّب تبرير الاستثمار في البدائل النظيفة مثل السيارات الكهربائية وأنظمة التدفئة منخفضة الانبعاثات، وفق محللين نقلت عنهم صحيفة غارديان.
وعلى رأس تلك المخاوف يأتي قرار ترامب بفرض أشد التعريفات الجمركية على الصين -التي تُعد أكبر مُصنّع لتقنيات الطاقة النظيفة في العالم- وهو ما يهدد بخنق الاستثمارات الخضراء في الولايات المتحدة، ثاني أكبر مُصدِر لانبعاثات الكربون في العالم.
خسارة أميركيةونتيجة ذلك، من المتوقع أن تتخلف الولايات المتحدة عن بقية الدول في تطوير تقنيات الطاقة النظيفة، إذ ستمنعها التعريفات الجمركية من الوصول إلى تقنيات الطاقة النظيفة الرخيصة المطورة في الصين، وفق تحليل غارديان.
واعتبرت ليزلي أبراهامز، نائبة المدير في مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن، إن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على دول العالم (وعلقها لاحقا) من المرجح أن تعيق طرح الطاقة النظيفة في الولايات المتحدة وتدفع البلاد إلى هامش السوق العالمية، بحسب الصحيفة.
إعلانكما من المتوقع أن تؤدي هذه الإجراءات إلى ارتفاع تكلفة تطوير الطاقة النظيفة وتقلص مشاريعها، لأن الولايات المتحدة تعتمد حتى الآن اعتمادا كبيرا على استيراد تقنيات الطاقة النظيفة.
وقالت أبراهامز إن ذلك سيكون له تداعيات طويلة الأمد على مكانة الولايات المتحدة في سوق الطاقة الخضراء العالمية، مما يعني أنه "سيؤدي إلى فقدان بعض الحصة الأميركية السوقية المحتملة في الخارج".
وفي المقابل، توصل تحليل أجرته منظمة "350" للمناخ إلى أنه رغم ارتفاع التكاليف وانخفاض الاستثمار الأخضر في الولايات المتحدة، فإن الحرب التجارية التي يشنها ترامب لن تؤثر على التحول في مجال الطاقة وتجارة الطاقة المتجددة على مستوى العالم.
وحسب المنظمة، تعد الولايات المتحدة "مجرد طرف ثانوي، وليست لاعبا عالميا" في سباق إنهاء استخدام الوقود الأحفوري.
وأشارت إلى أن 4% فقط من صادرات الصين في مجال التكنولوجيا النظيفة تذهب إلى الولايات المتحدة، في قطاع تجاري شهد نموا في حجم المبيعات بنحو 30% خلال العام الماضي.
مع ذلك، تعد الولايات المتحدة مصدرا لكميات كبيرة من الانبعاثات. لذا، فإن سياساتها تؤثر بشدة على التحول العالمي في مجال الطاقة وكيفية حساب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وفق محللين تحدثوا لغارديان.
مزيد من الوقودوذكرت الصحيفة أنه من المتوقع أن تشهد الولايات المتحدة ارتفاعا بنسبة 10% في استهلاك الكهرباء نتيجةً لازدهار مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي وحدها، مما يعني أن الاقتصاد سيحتاج إلى مزيد من الطاقة لدعم زيادة التصنيع المحلي مع تراجع الواردات من الصين.
وفي ظل غياب صناعة طاقة نظيفة متنامية، من المرجح أن يعزز ذلك استخدام الوقود الأحفوري، مما يعني تزايد انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
إعلانومن المتوقع أن تستفيد الولايات المتحدة من وفرة الغاز الصخري لديها، غير أنها تخطط لاستخدام المزيد من الفحم في المستقبل. فقد أصدر ترامب 4 أوامر تنفيذية تهدف إلى منع الولايات المتحدة من التخلص التدريجي من الفحم.
واعتبرت منظمات تهتم بالبيئة -نقلت عنها غارديان- أن سعي ترامب لإجبار الولايات المتحدة على استخدام الفحم يقوض مستقبل البلاد وبيئتها.