البوابة – الغمازات هي فجوات في الوجه تظهر عندما يبتسم الشخص. وهي ناجمة عن عضلة صغيرة تسمى العضلة الوجنية الصغيرة، والتي تقع في الخد. على الرغم من أن الغمازات غالبًا ما يُنظر إليها على أنها جذابة، إلا أنها يمكن أن تكشف أيضًا عن سمات شخصية معينة.
تعد الغمازة إحدى سمات الوجه المرتبطة بالجمال، ويُعتقد أيضًا أن وجودها على الوجه هو علامة على الرخاء والحظ السعيد كما تعتبر من علامات الجمال في المجتمع العربي.
الأنواع المختلفة للغمازات هي:
غمازات على الخدين.غماز على الذقن.غماز على الكتف.غمازات الكوع.غمازات على الظهر.ماذا تكشف الغمازات عن شخصيتك؟تحليل شخصيتك من غمازاتك:
غالبًا ما يُنظر إلى الأشخاص الذين لديهم غمازات على الخدين على أنهم ودودون ومنفتحون. قد يكون لديهم قدرة طبيعية على التواصل مع الآخرين وتكوين صداقات جديدة. ويمكن أيضًا أن يُنظر إليهم على أنهم محبون للمرح.غالبًا ما يُنظر إلى الأشخاص الذين يعانون من الغمازات في الجزء العلوي من الخد على أنهم حساسون ورحيمون. قد يكون لديهم فهم عميق لمشاعر الآخرين ويكونوا قادرين على تقديم الدعم والراحة. ويمكن أيضًا أن يُنظر إليهم على أنهم مبدعون وفنيون.غالبًا ما يُنظر إلى الأشخاص الذين لديهم غمازات على الذقن على أنهم واثقون من أنفسهم وحازمون. قد يكونون قادة بالفطرة ولديهم شعور قوي بقيمة الذات. وقد يُنظر إليهم أيضًا على أنهم طموحون وحازمون.بالطبع، من المهم أن نتذكر أن هذه مجرد تعميمات وأنه ليس كل الأشخاص الذين لديهم غمازات سيظهرون بالضرورة هذه السمات الشخصية. في نهاية المطاف، شخصية الشخص هي مزيج معقد من الجينات والبيئة والتجارب الشخصية.
المصدر: ncbi.nlm.nih.gov/ بارد / icliniq.com/
اقرأ أيضاً:
أفضل أنواع هايلايتر سائل لبشرة مذهلة وتغطية مثالية
جميلة البوابة: نصائح لإزالة تراكم المنتجات عن الشعر
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غمازات خدود شخصية شخصيتك ودود التاريخ التشابه الوصف الأشخاص الذین على أنهم
إقرأ أيضاً:
«البوتوكس».. آثار جانبية مرعبة ومخاطر بعيدة المدى!
بالرغم من المعرفة بجمالية البوتوكس وما يحققه من الثقة بالنفس، وإبراز الجمال، إلا أن له آثارا جانبية خطيرة، وتعدّ حُقن البوتوكس طريقة آمنة ومجرَّبة لإخفاء تجاعيد الوجه، إلا أنها تعدّ سُمّاً يعمل على تجميد تقاسيم الوجه عند لحظة ما وتعبيرٍ معيّن.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي في الأشهر الأخيرة قصص مروعة عن تدلي الجفون وتجمد الفم بعد حقن البوتوكس، كما كشف عدد من المشاهير عن إجراءات تجميلية فاشلة.
واعترفت المغنية ميغان تراينور البالغة من العمر 30 عامًا، بأنها “لم تعد قادرة على الابتسامة” بعد حصولها على “كمية كبيرة جدًا من البوتوكس” ووضع مادة مائلة “فوق” شفتها العليا مباشرة.
واعترفت نجمة فيلم” نيد إن تشيلسي Made in Chelsea”، صوفي هابو أيضًا بأنها تعرضت لحادث مع الحقنة بعد أن اقترح طبيب أسنانها، أن الوخزات في عضلة الفك قد تساعد في منعها من صرير أسنانها.
ولكن مع استخدام العشرات من الشابات في العشرينيات من العمر لهذا العلاج بهدف مكافحة التجاعيد بشكل “وقائي”، حذر الخبراء من أن هذه الحقن تنطوي على مخاطر جسيمة.
وتشمل الآثار الجانبية الصداع، وتجمد الوجه، وتلف الأعصاب، والكدمات والتورم.
وحثت الممرضة التجميلية أماندا أزوباردي، التي تقدم حقن البوتوكس في عياداتها المرضى على الذهاب إلى “طبيب يعرف أجسادهم جيدًا” لتجنب المضاعفات.
وأضافت في حديثها لـ«ميل أون لاين»: «البوتوكس هو دواء يُصرف بوصفة طبية فقط، ويجب وصفه لكل مريض على حدة بالجرعة الصحيحة”.
وبينت الممرضة أنه من السهل حقن كمية زائدة عن الحد، وقد يؤدي ذلك إلى عدم التناسق بسبب الاختلافات في قوة العضلات على جانبي الوجه.
وكشفت الجمعية البريطانية لجراحي التجميل أن تدلي الجفن يحدث في حالة واحدة فقط من كل 100 حالة، ويمكن تصحيحه باستخدام قطرات العين وسوف يتحسن مع زوال تأثير البوتوكس، الأمر الذي قد يستغرق من ثلاثة إلى أربعة أشهر.
ويعدّ البوتوكس من أكثر المواد شيوعا في علاجات التجميل حول العالم، حيث تُستخدَم في كل عام حوالي ثلاثة ملايين حُقنة بوتوكس.