بعد توقف أكثر من 10 سنوات.. راس لانوف: إعادة تشغيل مصنع البولي ايثيلين “الأحد” القادم
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلنت شركة «راس لانوف» لتصنيع النفط والغاز أنها ستعيد تشغيل مصنع البولي إيثيلين التابع لها بعد توقف العمل به أكثر من 10 سنوات.
جاء ذلك خلال اجتماع رئيس وأعضاء مجلس إدارة الشركة مع المختصين والمسئولين بإدارة المصنع لمناقشة آخر الاستعدادات للتشغيل والاطمئنان إلى جاهزية جميع وحدات المصنع.
وبدوره، استمع رئيس مجلس الإدارة “ادريس الستاوية” إلى جميع الملاحظات والاستفسارات الواردة عن طريق مشرفي الوحدات ورؤساء الأقسام ، ووعد بتذليل الصعاب امام جميع المستخدمين .
ولفت الستاوية إلى ضرورة اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة واتباع إرشادات ومعايير السلامة في جميع مراحل التشغيل، لضمان سلامة الافراد والمعدات و التأكيد على الالتزام بكتيبات التشغيل المعتمدة وضمان تنفيذها بشكل تدريجي.
وأكد “الستاوية” أن تلك المرحلة هامة وتاريخية، إذ تضافرت فيها كل الجهود و توجت بنجاح تشغيل مصنع الايثيلين من جديد بعد توقف دام لأكثر من عشر سنوات.
الوسومراس لانوف مصنع البولي إيثيلينالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: راس لانوف
إقرأ أيضاً:
الخارجية تعلن عن “استعدادها” لمفاتحة إيران عن مصير “الأسرى الأكراد ” خلال حرب الثماني سنوات
آخر تحديث: 1 فبراير 2025 - 11:03 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- أعربت وزارة الخارجية، السبت، عن استعدادها مفاتحة الجانب الإيراني من أجل معرفة مصير مواطنين كورد من محافظة السليمانية فقدوا في تلك البلاد بعد مغادرتهم إليها إبّان عمليات الانفال والقصف الكيمياوي التي شنها النظام الإيراني على اقليم كوردستان في ثمانينات القرن المنصرم.وذكرت الوزارة في بيان اليوم، أن وكيلها للعلاقات الثنائية، السفير محمد حسين محمد بحر العلوم، استقبل في مبنى الوزارة ببغداد، وزير الشهداء والمؤنفلين في إقليم كوردستان، عبدالله حاجي محمود.ووفقا للبيان فقد، جرى خلال اللقاء بحث آليات التعاون بين وزارة الشهداء والمؤنفلين ووزارة الخارجية بشأن متابعة مصير عدد من المواطنين العراقيين من محافظة السليمانية، الذين غادروا إلى إيران خلال حملات الأنفال والقصف الكيمياوي التي نفذها النظام الايراني في ثمانينيات القرن الماضي.وأوضح عبد الله حاجي محمود أن عدداً من المواطنين الكورد فقدوا ذويهم خلال تلك العمليات العسكرية.وأشار إلى أن وزارة الشهداء والمؤنفلين تسعى إلى تحديد هويات هؤلاء المواطنين وإعادتهم إلى ذويهم الذين ما زالوا يبحثون عنهم، مؤكداً أهمية هذا الملف كقضية إنسانية.