الصور الأولى من حفل زفاف نجل عمرو أديب
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
احتفل الإعلامي عمرو أديب، بزفاف نجله خالد، على الكاتبة فرح الطوخي في حفل ضم عائلة العروسين والأصدقاء المقربين.
وحرصت الإعلامية لميس الحديدي زوجة عمرو أديب على حضور الحفل والمباركة للعروسين.
وخالد هو الابن الأكبر لعمرو أديب من زوجته الأولى، درس المسرح في الجامعة الأمريكية، بدأ حياته المهنة كـ "ستاند أب كوميدي"، والآن هو الرئيس التنفيذي لشركة GME التي تنتج برنامج "بالبيجامة".
وفي وقت سابق احتفل خالد عمرو أديب بخطوبته في شهر أغسطس الماضي في حفل عائلي في إحدى القاعات المطلة على نهر النيل.
وضم الحفل حينها العائلة والأصدقاء ومنهم الفنانة منال سلامة، أميرة أديب، عادل أديب، الإعلامي شريف نور الدين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب زفاف نجل عمرو أديب لميس الحديدي عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: نعيش السنوات الأولى من الحرب العالمية الثالثة واستخدام النووي فيها وارد
قال الدكتور عمرو الديب، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية، التي بدأت منذ أكثر من عام، مع انطلاق العملية العسكرية الروسية، هي جزء من مشهد عالمي أوسع يشمل التوترات في مناطق أخرى مثل ما يحدث بين الصين وتايوان، وغيرها من بؤر التوتر.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن الحرب العالمية بمفهومها التقليدي ربما لم تبدأ بعد، لكننا نعيش فعليًا السنوات الأولى من هذه الحرب، مؤكدًا أن النقطة الأكثر سخونة لم تأتِ بعد، حيث لم تحدث مواجهة مباشرة بين روسيا والغرب، إلا أن هناك خوفًا متزايدًا من أن نصل إلى تلك النقطة.
وأشار عمرو الديب، إلى أنه في الفترة الأخيرة، نشهد احتمالات مواجهة مباشرة باستخدام أسلحة نووية أو ذات قوة تدميرية كبيرة، سواء من جانب روسيا ضد أوكرانيا أو من جانب الولايات المتحدة والناتو ضد روسيا، كما لايمكن أن نغفل دور كوريا الشمالية في هذا السياق، حيث أصبحت لاعبًا مؤثرًا فيما يجري حاليًا.
ولفت إلى أن أن السماح الأمريكي والبريطاني لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى ضد العمق الروسي يمثل تصعيدًا خطيرًا، بالإضافة إلى ذلك، وإعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تغيير العقيدة النووية الروسية يعكس استعداده لاستخدام الأسلحة النووية.
وأوضح، أن هذا التغيير يعد تطورًا هامًا، إذ يمنح الرئيس الروسي صلاحيات أوسع لاستخدام هذه الأسلحة ومع ذلك، هناك دائمًا من يحاول التهدئة، سواء داخل الإدارة الروسية أو الغربية، خصوصًا الأمريكية والبريطانية.