توفيت منذ 31 سنة.. اكتشاف لغز فتاة مفقودة بطريقة ولا أغرب.. تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
في واقعة تعد الأغرب على الإطلاق ساعد وشم مميز لسيدة تدعى ريتا روبرتس تبلغ من العمر 31 عاماً وظلت مفقودة خلال 31 سنة إلا أن تم العثور على جثتها في نهر في أنتويرب خلال شهر يونيو عام 1992
على الجانب الآخر وفقاً لموقع صحيفة إندبندنت البريطانية تم اكتُشاف هوية المرأة، والتي قد تم قتلها في بلجيكا، وذلك بعدما تعرَّف أحد أفراد أسرتها إلى تفاصيل وشمها وهو عباره عن زهرة سوداء بأوراق خضراء
مقطع فيديو لطفلة بكماء تنطق بعد سنوات من المعاناة لسبب غير متوقع مقطع فيديو يثير الجدل لتصرف غير متوقع لأحد المواطنين مع هطول الأمطاروقد انتقلت روبرتس إلى أنتويرب من كارديف في ويلز، وقد قامت بالاتصال بأقاربها من خلال بطاقة بريدية أرسلتها في مايو 1992.
وبعد التعرف على جثة ريتا قالت الأسرة، في بيان: إن هذا التعاون عبر الحدود وربط قوات الشرطة في جميع أنحاء العالم قد أعاد للفتاة المفقودة هويتها، ومكّن أسرتها من معرفة تفاصيل وفاتها وكيف تم قتلها .
وقالت عائلتها إنهم رغم صعوبة التفاصيل التي تمت معرفتها ، فإنهم كانوا أكثر امتنانا لمعرفة ما حدث لها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جريمة قتل
إقرأ أيضاً:
أغرب لغة في العالم.. يستخدمها السكان في 70 مكانا فقط
تحتوي اللغة عادة على مجموعة من الأحرف التي يتألف منها الكلمات وتستخدم في الحديث اليومي، إلا أن هناك لغة تصنف بأنها الأغرب في العالم، إذ يعتمد سكانها بشكل أساسي على الصفير باعتباره وسيلتهم الوحيدة للتعبير عما يرغبون في قوله، وفقًا لما ذكرته صحيفة «The Observer» الإيطالية.
لغة الصفير تستخدم في 70 مكانا حول العالمتستخدم لغة الصفير في 70 مكانا حول العالم، وتتألف من 6 أصوات، إذ يحل كل صوت منها مكان أحد الأحرف، ليستخدمها الأشخاص للتعبير عما يرغبون، ويحل صوتان محل أحرف العلة الخمسة في اللغة الإسبانية، أما فيما يتعلق بالأحرف الساكنة البالغ عددها 22 حرفًا، يتم ذلك من خلال استخدام الصافرات والعمل على إطالة الصوت أو العكس.
ويمكن من خلال أصوات الصفير التعبير عن 4000 مصطلح، وذلك يختلف من طول الصفير، ويتم عادة فهم معنى الرسالة من خلال سياقها، وفي بعض الأحيان يمكن التعرف على الشخص من خلال الصفارة التي يطلقها دون رؤيته، فلكل شخص نبرته الفريدة التي تجعله مختلفا ومميزا.
أصل لغة الصفيريعود أصل هذه اللغة التي ابتكرها الإسبان إلى القرن الـ15، وجرى ذكرها في الروايات الاستكشافية للذين مهَّدوا الطريق للغزو الإسباني، فكانت لغة الصفير تتيح للسكان المحليين بالتواصل فيما بينهم باستخدام الأصوات المختلفة، إذ من الممكن أن يصل صوت الصفير إلى نحو 5 كيلومترات ويسمعه الشخص الآخر من أعلى الجبال أو أسفل الوديان فكانوا يتبادلون المعلومات فيما بينهم، ومن بين أبرز المناطق التي تستخدم هذه اللغة، قرية أسا الفرنسية، وسكان لا غوميرا بجزر الكناري، وسكان كناريا الكبرى، و سكان غوانش بإسبانيا.