العدوي: إنشاء منصة إلكترونية لمنع الاحتكاك المباشر بين مركز تقديم الخدمة والمريض
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أكد الدكتور عادل العدوي وزير الصحة الأسبق، أنه كان لدينا تحديات كبرى في القضاء على فيرس سي، والمنتشر بصورة كبيرة جدًا بين المصريين.
الصحة : الطفل الفلسطيني يحتاج 3 تخصصات طبية لمنع قدمه من البتر بعد استجابة الرئيس.. الصحة: 3 استشاريين يتابعون حالة الطفل الفلسطيني عبدالله كحيلوقال خلال لقائه ببرنامج "الشاهد"، مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، والمُذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز": "إن الرئيس عبد الفتاح السيسي كان دائم الإصرار على أن نتحدث على مريض فيروس سي بصورة شاملة وليس بجرعة علاجية، فكان يهمه أن يأخذ المريض جرعات الثلاث شهور ويشفى".
وأضاف: "التحدي كان في البداية أننا نعمل منظومة هذه المنظومة نضع فيها أولويات لتلقي العلاج إذ كان المريض حالته متأخرة يكون قبل المريض اللي حالته متوسطة وأيضًا قبل اللي حالته بسيطة، وكان عندنا حوالي 26 منفذًا لتقديم العلاج وعملنا على توصيل منافذ العلاج إلي 52 مركزًا عن طريق توفير نسبة العمالة 100%".
وتابع: "أما التحدي الثاني أن يوجد منصة الكترونية لمنع الاحتكاك المباشر بين مركز تقديم الخدمة والمريض، متابعًا:" فمن الجائز أن عندما نفتح باب العلاج نرى أعداد كبيرة من المصريين يمكن أن تصل إلى الآلاف على أبواب مراكز العلاج" وبالتالي لن نستطيع تقديم الخدمة".
وواصل: "لذلك قررنا عمل منصة إلكترونية، وبالفعل وضعنا فيها ملفات المرضى بالألوية والشروط المطلوبة وجرعات العلاج، وأيضًا تم وضع داخل الملف الإلكتروني ساعات العلاج التي سيأخذها المريض ومتابعة الدورية له إلى أن يتم شفائه".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
انتحار ضابط صهيوني بعد عودته من معارك غزة
الثورة نت/..
أقدم أحد ضباط جيش العدو الصهيوني اليوم الاثنين على الانتحار، عقب عودته من معارك قطاع غزة، تزامنا مع إصابة مئات الجنود الصهاينة من “اضطراب ما بعد الصدمة”، وغيرها من الاضطرابات النفسية بسبب الحرب.
وأفادت وسائل إعلام صهيونية بانتحار الجندي في جيش العدو ، سنتياغو عوڤاديا، بعد عودته من معارك قطاع غزة.
وأصيب مئات الجنود في جيش العدو من “اضطراب ما بعد الصدمة”، وغيرها من الاضطرابات النفسية والجسدية، منذ حرب السابع من أكتوبر 2023.
وكانت صحيفة “هآرتس” الصهيونية قد ذكرت أن عشرة جنود انتحروا في الفترة ما بين السابع من أكتوبر 2023، و11 مايو 2024، بحسب بيانات عسكرية حصلت عليها.
وفي وقت سابق، نشرت إدارة إعادة التأهيل في جيش العدو معطيات تفيد بأن أكثر من ثلث الجنود الذين تم إبعادهم من القتال يعانون من مشاكل تتعلق بالصحة العقلية .
وأوضحت في بيان صدر بأغسطس الماضي، أنه في كل شهر يتم إبعاد أكثر من ألف جندي جريح جديد من القتال لتلقي العلاج.
وبحسب المعطيات، فإن 35% من الجنود يعانون من مشاكل في الصحة العقلية، بينما يعاني 27% منهم رد فعل عقلي أو اضطراب ما بعد الصدمة، مضيفة أنه بحلول نهاية العام من المرجح أن يتم قبول 14 ألف مقاتل جريح لتلقي العلاج، ومن المتوقع أن يواجه حوالي 40% منهم مشاكل في الصحة العقلية.