شهد مؤتمر المرشح الرئاسي عبد السند يمامة والذي اقسم بمحافظة بورسعيد بمشاركة ٥ محافظات حضور باهت من أعضاء الحزب بالمحافظات الخمس وكذا أحجام لعدد من قيادات الحزب فى بورسعيد المقام على أرضها المؤتمر

كانت فعاليات المؤتمر الجماهيري الذي تنظمه الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد السند يمامة، رئيس حزب الوفد، عقدت بمسرح المركز الثقافي في محافظة بورسعيد، وذلك ضمن عدد من المؤتمرات التي تنظمها لدعمه بانتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة.

واستعرض المرشح الرئاسي، خلال المؤتمر، المنعقد فى بورسعيد برنامجه الانتخابي فضلا عن تحليله للوضع في مصر خلال السنوات الماضية ورؤيته في عدد من القضايا.

محافظ بورسعيد يشهد المؤتمر السنوي لمسئولي الإيدز لعام 2023.. صور محافظ بورسعيد يفتتح مسجد مصنع إنتاج الغازات بالمنطقة الصناعية

ورفع مؤيدو يمامة الأعلام الخضراء عليها شعار حزب الوفد، وصور المرشح الرئاسي وعليها عبارات مؤيدة له.

شهد المؤتمر ترجمة بلغة الإشارة للأخوة ذوى الهمم  كما ردد الحضور هتاف :"تسقط تسقط إسرائيل.. عاش الوفد ضمير الأمة، وأنت يا غزة في قلب الأمة".

يمامة FB_IMG_1700258764233 FB_IMG_1700258761686 FB_IMG_1700258759341 FB_IMG_1700258756866

وعلى الرغم من ان المؤتمر ضم مدن القناة الثلاث (بورسعيد - الإسماعيلية - السويس) بجانب محافظتي الشرقية ودمياط، ونواب الحزب بمجلسي النواب والشيوخ وأعضاء الهيئة العليا، وعدد من رؤساء اللجان بالمحافظات الخمس، ومساعدو وقيادات الحزب الا ان القاعة التى تتسع ل ٩٠٠ فرد لم يتجاوز عدد الحضور بها ٢٥٠ فرد كما واضح من الصور التى رصدت الفعاليات.

هذا وعلمت صدى البلد ان هناك عدد كبير من قيادات واعضاء حزب الوفد فى محافظة بورسعيد احجموا عن حضور المؤتمر واعلنوا دعمهم للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي لفترة جديدة .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد الوفد أعضاء حزب الوفد الرئاسي عبد الفتاح السيسي السنوات الماضية انتخابات رئاسة الجمهورية رئيس حزب الوفد محافظة بورسعيد مجلسي النواب والشيوخ عدد من

إقرأ أيضاً:

إعلان مؤتمر المستقبل بالرباط يدعو إلى احترام سيادة الدول

زنقة20ا الرباط

نظم مجلس النواب ومجلس المستشارين في المملكة المغربية، بالتعاون مع مؤسسة “لقاءات المستقبل” ومجلسي النواب والشيوخ في جمهورية الشيلي، بالرباط،يومي 17 و18 دجنبر 2024، أشغال “مؤتمر المستقبل” بمشاركة وزراء، وبرلمانيين وأكاديميين من البلدين وعدد من البلدان الصديقة، وطلبة باحثين مغاربة.

وحسب إعلان الرباط الذي أصدره المشاركون في « مؤتمر المستقبل »، المنظم من طرف مجلسي النواب والمستشارين، أكد المشاركون على أهمية الشراكة الاستراتيجية القائمة بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية من أجل التقدم والتنمية في إطار التعاون جنوب-جنوب، وعلى دور المغرب وجمهورية الشيلي، في المساهمة، من موقعهما، في تعزيزها وإعطائها أبعادا عملية في مواجهة التحديات العالمية من منظور جنوب-جنوب.

ودعا المشاركون في المؤتمر المنظم بالرباط، إلى ضرورة بناء السلم وتحقيق الأمن على أساس احترام القانون الدولي، المرتكز على قاعدة احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية وسلامة أراضيها، تكريسا للشرعية الدولية، والوقاية من الأزمات والنزاعات، التي تقوض الاستقرار والتنمية والعيش المشترك.

وفي ظل تسارع الأحداث وتناسل التوترات العالمية، يؤكد المشاركون في المؤتمر الذي تم بالتعاون مع مؤسسة « لقاءات المستقبل »، ومجلسي النواب والشيوخ في جمهورية الشيلي، على أهمية الحوار بين مختلف مكونات المجتمع الدولي من أجل إيجاد حلول مبتكرة تضمن الحكامة، وتخدم المصالح المشتركة بين مكونات المجموعة الدولية، وتساهم في بناء مستقبل مستدام يستفيد الجميع من الإمكانيات والمعارف والابتكارات والثروات التي يوفرها.

من جانب آخر، حذر المشاركون في مؤتمر المستقبل، المنظم من طرف مجلسي النواب والمستشارين، بالتعاون مع مؤسسة « لقاءات المستقبل » ومجلسي النواب والشيوخ في جمهورية الشيلي، من التهديدات التي بات يشكلها الذكاء الاصطناعي، على اعتبار أنه أصبح غير متحكم فيه، منبهين أيضا إلى الهوة الرقمية الصارخة في هذه التكنولوجيا بين الشمال والجنوب، وإلى مخاطر سوء استعمال التكنولوجيا على النسيج الأسري، وتوارث المعارف وتراكمها، ودور الإنسان ووظائفه.

داعين على هامش أشغال « مؤتمر المستقبل »، الذي تم بمشاركة وزراء، وبرلمانيين وأكاديميين، وطلبة باحثين، إلى الاستعجال في إقرار حكامة دولية لتدبير استعمالات ومحتويات الذكاء الاصطناعي والتطور المعلوماتي.

وفي الوقت الذي ذكر فيه المشاركون بالمآسي التي عاشتها البشرية جراء جائحة « كوفيد 19″، فإنهم في المقابل نادوا بتيسير نقل التكنولوجيا الحيوية، وصناعات الأدوية واللقاحات إلى بلدان الجنوب، خاصة في إفريقيا وأمريكا اللاتينية، ورفع القيود التي تكبح حصول هذه البلدان على التكنولوجيا والمواد المستعملة في إنتاج اللقاحات والأدوية.

كما وجه المشاركون في المؤتمر ذاته، نداءً إلى القوى المعنية بالقرار المناخي الدولي من أجل اتخاذ ما يلزم من تدابير عاجلة لعكس inverser مؤشرات انبعاثات الغازات المسببة لاحترار الأرض، وتيسير حصول بلدان إفريقيا وأمريكا اللاتينية على تكنولوجيا الاقتصاد الأخضر، وإنتاج الطاقة من مصادر متجددة، والتحفيز الدولي على تعبئة المياه، وحسن استعمالها وتحلية مياه البحر، بما يساهم في إقامة مشاريع زراعية كبرى تضمن الأمن الغذائي.

في الاتجاه نفسه، طالب المشاركون بتيسير نقل التكنولوجيا إلى بلدان القارتين، لتمكينها من استغلال مستدام للأراضي الزراعية وتوفير الغذاء والمساهمة بالتالي في ضمان الأمن الغذائي المحلي والعالمي، كما يدعون إلى جعل مكافحة تلوث البحار والمحيطات ضمن أولويات الأجندة الدولية للمناخ.

وبخصوص الهجرة والنزوح، يؤكد المشاركون على ضرورة التشبث بروح الميثاق العالمي للهجرة الذي تم تبنيه بمناسبة انعقاد المؤتمر الحكومي الدولي بمراكش في 10 دجنبر 2018، وصادقت عليه الجمعية العامة للأمم المتحدة في 18 دجنبر 2018، وخاصة في ما يتعلق بضمان هجرة آمنة منظمة ومنتظمة تكفل حقوق المهاجرين.

وإذ يسجلون الإمكانيات الهائلة التي توفرها الاختراعات التكنولوجية وخاصة الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد والخدمات والمعارف والتدبير، فإن المشاركين في مؤتمر المستقبل، يشددون على ضرورة الانتباه إلى التهديدات التي يشكلها الذكاء الاصطناعي، إذا هو أصبح غير متحكم فيه، وإلى الهوة الرقمية الصارخة في هذه التكنولوجيا بين الشمال والجنوب، وإلى مخاطر سوء استعمال التكنولوجيا على النسيج الأسري، وتوارث المعارف وتراكمها، ودور الإنسان ووظائفه. ويدعون في هذا الصدد، إلى الاستعجال في إقرار حكامة دولية لتدبير استعمالات ومحتويات الذكاء الاصطناعي والتطور المعلوماتي.

وإذ يذكرون بالمآسي التي عاشتها البشرية جراء جائحة “كوفيد 19″، ينادون، بتيسير نقل التكنولوجيا الحيوية، وصناعات الأدوية واللقاحات إلى بلدان الجنوب، خاصة في إفريقيا وأمريكا اللاتينية، ورفع القيود التي تكبح حصول هذه البلدان على التكنولوجيا والمواد المستعملة في إنتاج اللقاحات والأدوية. ويثمنون في هذا الصدد مبادرات المغرب، بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بإقامة مشاريع لإنتاج اللقاحات لفائدة المغاربة والأفارقة عامة.

ودعا المشاركون في المؤتمر، في الختام، إلى جعل التفكير في المستقبل وفي التحديات المطروحة على البشرية، قضايا التقائية في أجندات مؤتمرات ولقاءات المنظمات متعددة الأطراف، واستحضارها في خطط التنمية الوطنية، وفي التعاون الدولي.

مقالات مشابهة

  • مؤتمر الصحفيين ونقطة الانطلاق
  • بعد "لقاء إيجابي" مع الشرع.. إلغاء مؤتمر الوفد الأمريكي في دمشق لأسباب أمنية
  • الأوقاف تسيير ثلاث قوافل دعوية إلى محافظات (بورسعيد- سوهاج- بني سويف)
  • إعلان مؤتمر المستقبل بالرباط يدعو إلى احترام سيادة الدول
  • حزب الله يلتقي وفدًا فلسطينيًا: لترسيخ وتعزيز الوحدة الوطنية
  • مؤتمر علمي في مستشفى الساحل التعليمي
  • حزب الله يبقي موقفه ضبابياً من الاستحقاق الرئاسي
  • أحمد موسى يعلق على تعرض رئيس الوزراء للدوار خلال مؤتمر صحفي اليوم
  • تطورات الحالة الصحية لرئيس الوزراء بعد إصابته بدوار خلال مؤتمر صحفي اليوم
  • المتأسلمون في السودان بين الأمس واليوم لم يتغير شيئا…!!