حمو بيكا يكشف إمكانية اعتزاله الغناء: هبقى بزنس مان وبنتي ممكن تغني مهرجانات
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
كشف مؤدي المهرجانات حمو بيكا، إمكانية اعتزاله الغناء، متحدثًا عن المهنة التي سيعمل فيها عقب الابتعاد عن الفن، بجانب حديثه عن ابنته تاج.
وأكد حمو بيكا في حواره مع الإعلامية فرح شاهين، ببرنامجها “يومنهم” المذاع عبر شاشة قناة “هي” أنه سيعتزل الغناء في يومًا من الأيام، متابعًا: هيجي عليا وقت وأبطل غناء، ولما أبطل هدير الأستوديوهات بتاعتي، وهبقى بيزنس مان.
وعن نشأته، قال حمو بيكا: كنت حاطط أمل أن ربنا هيكرمني بشكل عام، طول عمري كنت راجل شقيان وكان عندي أمل أني هكون حاجة في يوم من الأيام، واشتغلت جزار ونجار ومافيش شغلانة مشتغلتهاش، ومكنش هدفي الأغاني اطلاقا، والدي اللي شجعني أغني وقالي أعمل أغنية زي زمايلك، وكانت من كلماتي وألحاني اسمها قشطة.
وأعرب حمو بيكا عن سعادته الكبيرة بقدوم أول مولود له تاج، مؤكدًا أنه لا يمنعها من غناء مهرجانات إذ أرادت: تاج اسم جديد وأنا أول اسم اسميه، ولو كبرت وطلبت تغني وتعمل مهرجانات، هي لما تحب حاجة لازم أعملهالها، نفسي أعمل لبنتي كل حاجة حلوة.
ووجهه حمو بيكا نصيحة للرجال في طريقة تعاملهم مع زوجاتهن، قائلًا: لو دلعتها وأنت فاضي أو تجبلها برفان، الأهم الرجالة تتقي ربنا في مراتاتها وهما جنس ناعم وطيبين بس هما فراعنة بقى لكن بنضحك عليهم بكلمتين، ومش في كل الأوقات ملاك، اللي أنا بطلبه منها بتعمله واللي هي عايزاه مني بعمله وأنا مبسوط في حياتي.
نبذة عن قناة هي
قناة هي تعد أول قناة مختصة بالمرأة المصرية والعربية، وتقدم عددًا من البرامج المختلفة والمتنوعة، في ظل وجود نخبة كبيرة من الإعلاميين والفنانين
برامج قناة هي
وتعرض قناة هي عدد من البرامج ومنها: وماما في المطبخ” لـ عزة جلال"، و"من غير نفسنة" تقديم الفنانات انتصار وبدرية طلبة ونوليا، و"المنسي" تقديم إنجي هشام، و"عركة ستات" تقديم إيناس النجار ومروة سليمان، و"سكينة معجون" تقدمه جينا فتحي، و"حياتنا أحلى" لـ سالي فؤاد، و"مطبخ ستي" إيمان ميرا، و"ست الحبايب" من تقديم هالة فهمي، و"دايما عامر" لـ دعاء عامر، و"ساعة عصاري" لـ عبير الشيخ"، “زووم ونص” نورهان عبد الفتاح، “دعوة فرح” لـ فرح شعبان، “فيس أوف” سارة نخلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمو بيكا مؤدي المهرجانات حمو بيكا فرح شاهين قناة هي حمو بیکا قناة هی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية في مقال بـ"واشنطن تايمز": حل الدولتين ممكن بين الفلسطينيين وإسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتقد الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، استمرار إسرائيل في تبني نفس النهج قصير النظر بأن القوة والإكراه سيضمنان أمنها وسيؤديان في النهاية إلى يأس الفلسطينيين من حقهم في تقرير المصير.
جاء ذلك فى مقال رأى للدكتور بدر عبد العاطي بعنوان "حل الدولتين ممكن بين الفلسطينيين وإسرائيل" نشرته صحيفة "واشنطن تايمز" Washington Times، وذلك فى إطار المساعي المصرية لحشد المجتمع الدولى لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأشار عبد العاطى إلى أن إسرائيل لجأت لعقود إلى سياسة الاحتلال والاغتيالات واستخدام القوة والبناء المتواصل للمستوطنات غير القانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أنه لتحقيق السلام والأمن، يجب انتشال الفلسطينيين من اليأس وتقديم مستقبل من الأمل والكرامة لهم، بما يمكنهم من حكم أنفسهم بحرية في دولة مستقلة ذات سيادة.
وشدد وزير الخارجية على انه يجب التعامل مع الأسباب الجذرية للصراع وليس أعراضه، من خلال إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وممارسة الفلسطينيين حقهم في تقرير المصير بما يتفق مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، كما شدد على أن استخدام القوة لا يخدم السلام ولا يضمن الأمن، بل على العكس، فإنه يولد مشاعر الانتقام والعداوة، ويؤدي إلى تطرف الأجيال الناشئة، ويدمر آفاق التعايش السلمي.
وأكد أن الممارسات والإجراءات الإسرائيلية لن تنجح في كسر المشاعر الوطنية الفلسطينية بسبب الاستفزازات المتكررة، وأنه لو كان الأمر كذلك، لتخلى الفلسطينيون عن تطلعاتهم الوطنية منذ عقود، مشيرا إلى أن التاريخ يقدم دروسًا قيمة، ولكن فقط إذا كان هناك استعداد للتعلم منها.
وأشار إلى أنه بدون السعي الجاد لإقامة دولة فلسطينية، فإن الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي سوف يظل حبيسًا لحلقات دائمة من العنف، ويتعين العمل بشكل جماعي ضد هذا السيناريو، ومواصلة السعي نحو حل الدولتين الذي يوفر السلام والأمن للشعبين، مؤكدا أن هذا هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق إذا أردنا تجنيب الأجيال الفلسطينية والإسرائيلية القادمة ويلات الحروب والصراعات.
وأكد الوزير عبد العاطى أن مصر تواصل العمل لتحقيق هذه الغاية، فقد كانت مصر الدولة الرائدة في السعي إلى السلام في الشرق الأوسط، ولكن هذا لم يكن ممكنا إلا بفضل القيادة الجريئة ذات البصيرة، والتي قدمت رسالة قوية مزجت بين الإنسانية والعدالة لتعزيز السلام والأمن للجميع.
وشدد على أن التعافي بين الأجيال الفلسطينية والإسرائيلية ممكن، بشرط تمتع كلا الشعبين بالكرامة والاستقلال في دولة خاصة بكل منهما.