حمو بيكا: 'عمري ما هقول أن فلوس الفن حرام ومعنديش وقت أتعلم'
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
حل مؤدي المهرجانات حمو بيكا ضيفًا على برنامج يومينهم المذاع على قناة هي وتقدمه فرح شاهين وعلق مؤدي المهرجانات حمو بيكا، على اعتزال زميله في فريق VIP علي قدورة الذي أعلن اعتزاله الغناء مؤخرًا وأشار إلى أن الأموال المكتسبة من الفن حرام.
تعليق حمو بيكا على اعتزال علي قدورة
وأكد حمو بيكا في حواره مع الإعلامية فرح شاهين، ببرنامجها يومينهم، المذاع عبر شاشة قناة هي، أنه لم يتواصل مع زميله مطرب المهرجانات علي قدورة بعد إعلان الأخير اعتزاله الفن، وبشأن تصريحاته بأن الأموال المكتسبة من الغناء أموال غير شرعية، قال بيكا: 'عمري ماهقول أن فلوس الفن حرام، أنا صيحت الصبح لاقيت علي قدورة أعلن كدا'.
وأضاف حمو بيكا: ‘أنا مكلمتوش بعد ما قال الكلام ده، هو حر وفضالنا الدنيا شوية، وبراحته يحرم اللي يحرمه، وممكن ميكنش جايب همه معاه، والله أنا من رأيي ميركزش مع الناس’.
حمو بيكا: معنديش وقت أتعلم أ ب ت.. وقفلت 3 مطاعم
وكشف حمو بيكا سبب وقوف أحد زملاءه بجواره أثناء تسجيله الأغاني، مؤكدًا أن هذا بسبب عدم معرفته بالقراءة، مشيرًا إلى أنه لم يسعى للتعليم القراء والكتابة، مضيفًا: ‘بوقف حد جمبي عشان يقولي الكلام عشان مبعرفش أقرأ وبشوف نفسي أسرع واحد بيغني، ومعنديش وقت أتعلم أ ب ت ولو عايز أتعلم كنت اتعلمت من زمان’.
وأردف حمو بيكا: ‘ممكن أعمل في اليوم 4 أغاني، ومعايا الشاعر والملحن والموزع وكل حاجة وفي نفس اليوم ممكن أسجل’.
وتطرق حمو بيكا للحديث عن مشاريعه الخاصة، كاشفًا سبب قفله المطاعم، إذ قال: ‘قفلت 3 مطاعم عشان خسرت ومكنتش فاضي أركز معاهم والناس كانت بتسرقني وانا كنت مسافر، ودمروا حياتي’.
برنامج يومينهم، هو برنامج اجتماعي لأول مرض في مصر والوطن العربي الذي تناقش فيه الإعلامية فرح شاهين الفرق بين الأجيال في العادات والتقاليد بشتى المجالات، وتستضيف خلاله الإعلامي عصام حلاوة ممثلًا عن جيل الثمانينات والتسعينات، والعديد من الفنانين ومشاهير المجتمع، ويعرض كل يوم جمعة في تمام السابعة مساء بتوقيت القاهرة على شاشة قناة هي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حمو بيكا مؤدي المهرجانات حمو بيكا قناة هي فرح شاهين حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
لماذا ندعو ولا يستجاب لنا؟ فيديو لشيخ الأزهر يلخص الإجابة
قال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إن هناك حديثا يلخص الإجابة على سؤال عدم استجابة الدعاء، منوها أنه ليس كل دعاء يصعد إلى السماء وتفتح له الأبواب.
وأضاف الإمام الأكبر شيخ الأزهر، في برنامجه الرمضاني اليومي "الإمام الطيب"، أن هناك شروط أو آداب للدعاء إن لم تتحقق لا يكون الدعاء مقبولا، فهناك دعاء يرفض ودعاء يقبل، والدعاء المرفوض يكون بسبب أكل المال الحرام، منوها أن الذي ماله من حرام يوفر على نفسه ولا يدعو الله.
واستشهد شيخ الأزهر بحديث: (ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يارب، يارب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وقد غذي بالحرام، فأنى يستجاب له) رواه مسلم.
وأشار إلى أن الدعاء المقبول له طرق في القبول، فليس كل دعاء يتحقق بالمطلوب، فقد يتحقق بنفسه أو يتحقق بتأجيله لصالح المسلم الداعي ليبلغ مرتبة أعلى مما سأل، أو أنه يؤخر ليوم الحساب.
الدعاء في السجودوذكرت دار الإفتاء أن الدعاء في السجود مستحبٌ ومندوب، وقد نقلت عن النبي صلى الله عليه وسلم بعض صيغ الاستغفار التي كان يرددها في سجوده. ومن ذلك ما روت السيدة عائشة رضي الله عنها، حيث قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي». رواه البخاري في صحيحه.
وهذا يدل على أهمية الجمع بين التسبيح والاستغفار أثناء السجود، فالعبد في هذه اللحظة يعترف بعظمة الله، ويمدحه، ثم يسأله المغفرة والرحمة، مما يجعل دعاءه أكثر بركةً وقبولًا.