RT Arabic:
2024-07-08@10:17:44 GMT

روسيا.. ابتكار مادة بديلة لأكياس البولي إيثيلين

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

ابتكر علماء روسيا مادة جديدة لتغليف المواد الغذائية، سريعة التحلل في البيئة بعكس مادة البولي إيثيلين التي عمليا لا تتحلل.



ويشير فالنتين نوفيكوف رئيس قسم الفيزياء الكيميائية للمواد الوظيفية في معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا، إلى أنه بالإضافة إلى ذلك، بفضل المادة المبتكرة يمكن تخزين العديد من أنواع المواد الغذائية خارج الثلاجة لمدة تصل إلى عدة أسابيع، نتيجة إضافة زيت شجرة الشاي، الذي له خصائص مضادة للجراثيم، إلى تركيب المادة.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا مواد غذائية

إقرأ أيضاً:

تستخدم في الملابس.. الصحة العالمية تصنف مادة على قائمة المواد المسرطنة

أعلنت الوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، عن تصنيف معدن "التلك" على أنه مادة مسرطنة محتملة، بينما أدرجت مادة الأكريلونيتريل، وهو مركب يستخدم في إنتاج البوليمرات، على قائمة المواد المسرطنة. ونشر خبراء من الوكالة خلال اجتماع لهم في مدينة ليون الفرنسية، نتائجهم في مجلة "ذي لانست أونكولوجي"، الجمعة.

وصنف هؤلاء التلك، وهو معدن طبيعي يستخرج في أجزاء كثيرة من العالم، على أنه "مسبب محتمل للسرطان" لدى البشر، خصوصا في ضوء مجموعة من الأدلة المحدودة على الإصابة بالسرطان لدى البشر (سرطان المبيض)، وأدلة كافية لدى حيوانات في المختبر.

ووفقا للخبراء، يحدث التعرض بشكل رئيسي في البيئات المهنية أثناء استخراج التلك أو طحنه أو معالجته، أو أثناء تصنيع المنتجات التي تحتوي عليه.

ويحدث ذلك لدى ملايين البشر بشكل خاص من خلال استخدام مستحضرات تجميل ومساحيق عناية بالجسم تحتوي على التلك.

ومع ذلك، لا يستبعد الخبراء بعض الثغرات في الدراسات التي أظهرت زيادة في معدلات الإصابة بالسرطان.

ويقولون إنه في حين ركز التقويم على التلك الذي لا يحتوي على الأسبستوس، لا يمكن استبعاد تلوث التلك بالأسبستوس في معظم الدراسات التي أجريت على البشر المعرضين لهذه المادة.

وفي حزيران، توصلت شركة الأدوية الأميركية "جونسون آند جونسون" إلى اتفاق نهائي مع محاكم 42 ولاية في الولايات المتحدة، في قضية التلك المتهم بالتسبب في الإصابة بالسرطان.

ولم يجد ملخص دراسات نشر في كانون الثاني 2020، وشمل 250 ألف امرأة في الولايات المتحدة، أي صلة إحصائية بين استخدام التلك على الأعضاء التناسلية وخطر الإصابة بسرطان المبيض.

في سبعينات القرن العشرين، نشأ قلق بشأن تلوث التلك بالأسبستوس الذي غالبا ما يكون قريبا بطبيعته من الخامات المستخدمة في صنع التلك.

ثم أشارت دراسات إلى ارتفاع خطر الإصابة بسرطان المبيض لدى النساء اللواتي يستخدمن مادة التلك.

كما صنفت منظمة الصحة العالمية مادة الأكريلونيتريل، وهو مركب عضوي متطاير يستخدم بشكل رئيسي في إنتاج البوليمرات، على أنه "مادة مسرطنة" للبشر.

ويستند هذا القرار إلى "أدلة كافية على سرطان الرئة"، و"أدلة محدودة على الإصابة بسرطان المثانة لدى الرجال"، وفق الوكالة الدولية لبحوث السرطان.

وتستخدم هذه البوليمرات في صناعة ألياف الملابس والسجاد والبلاستيك للمنتجات الاستهلاكية أو قطع غيار السيارات.

مقالات مشابهة

  • السعيدية .. حجز حوالي 84 كلغ من اللحوم المجمدة الغير صالحة للاستهلاك وكميات من المواد الغذائية المنتهية الصلاحية
  • الإمارات تواصل إغاثة أهالي قطاع غزة
  • ابتكار برنامج ذكاء اصطناعي للتنبؤ بأفعال المجرمين.. كيف يمكنه ذلك؟
  • ارتفاع أسعار المواد الغذائية بحلول محرم.. وغضب شعبي ضد التجار وغلق الاستيراد
  • التجارة: لا يوجد حظر مطلق على استيراد المواد الغذائية الأساسية
  • طبيب: فوائد الكولاجين “خدعة تسويقية”
  • علماء بريطانيون يطورون أجهزة لكشف أسرار المادة المظلمة
  • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من المواد الغذائية بنسبة 5.2% في النصف الأول من العام الجاري
  • لماذا يُعطَى مجلس الوزراء سُلطة إيقاف الرواتب في نظام الموارد.؟!
  • تستخدم في الملابس.. الصحة العالمية تصنف مادة على قائمة المواد المسرطنة