شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن التعليم إعداد 75بالمائة من أطر مقررات اللغة الثانية ضمن مشروع تطوير المناهج، أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه تم إعداد نسبة 75بالمائة من أطر مناهج اللغات الأجنبية الثانية ضمن مشروع تطوير المناهج وفق نظام التعليم .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليم: إعداد 75% من أطر مقررات اللغة الثانية ضمن مشروع تطوير المناهج ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

التعليم: إعداد 75% من أطر مقررات اللغة الثانية ضمن...
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه تم إعداد نسبة 75% من أطر مناهج اللغات الأجنبية الثانية ضمن مشروع تطوير المناهج وفق نظام التعليم الجديد، كما تم الانتهاء من مراجعة وتعديل الكتب الدراسية القائمة، بجميع الصفوف والتخصصات، سواء الكتب المطورة أو الكتب القائمة بنسبة 100%.

 

وأوضحت أنه تم  مراجعة الكتب المطورة (الصف الرابع الابتدائي كتاب التلميذ- دليل المعلم) بنسبة 100%

أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تدريس اللغة الأجنبية الثانية وتشمل " الإنجليزية في بعض المدارس وأيضا الفرنسية والإسبانية والإيطالية والألمانية والصينية، موجود في المدارس الرسمية المتميزة للغات منذ صفوف المرحلة الابتدائية حيث يبدأ الطالب في دراستها منذ الصف الرابع الابتدائى، مشيرة إلى أن اللغة الثانية أيضا مقرر أساسى ومادة تضاف إلى مجموع الطالب في المدارس الحكومية ولكن في المرحلة الثانوية حيث يدرس طلاب الصفوف من الأول حتى الثالث الثانوى هذه المادة بشكل أساسى وتضاف إلى المجموع الكلى.

 

وأشارت الوزارة إلى أن هذه المادة أيضا موجودة في المدارس الخاصة والدولية، مؤكدة أن تدريس هذه المواد في المدارس الرسمية والحكومية يتم من قبل أعضاء هيئة تدريس المتخصصين في هذه المواد، إضافة إلى وجود هيئة من الموجهين على مستوى المديريات والإدارات وأيضا مستشارى مواد اللغة الأجنبية الثانية بديوان الوزارة.

 

أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أن تدريس اللغة الأجنبية الثانية بالمدارس الحكومية بالمرحلة الإعدادية بداية من العام الدراسى 2024,2025، وتشمل اللغة الفرنسية والإيطالية والإسبانية والألمانية، موضحة أن تدريس اللغة الثانية بالصفوف الدراسية بنظام التعليم الجديد بالمرحلة الإعدادية، يأتي في إطار التوسع في تدريس المواد التي يحتاجها سوق العمل وأيضا استكمالا لخطة تطوير التعليم التي تعتمد على اكساب الطالب المهارات واللغات التي تخدمه في الحصول على فرصة عمل.

 

وأشارت الوزارة إلى أن هناك دعم من الشركاء الدوليين فى تدريس اللغة الثانية، موضحة أن تدريس اللغة الفرنسية في المدارس الحكومية إحدى ثمار تعزيز التعاون بين الجانبين سفارة فرنسا بجمهورية مصر العربية والوكالة الفرنسية للتنمية، مشيرة إلى أن هناك توسع في تدريب معلمي اللغة الفرنسية، وغيرها من اللغات الأخرى.

 

وأوضحت الوزارة، أن تطوير المناهج وبناء مقررات جديدة في المرحلة الإعدادية نتج عنه  لكافة، وضع اللمسات الأخيرة على المنهج الجديد للغة الفرنسية، وتخطيط أنشطة التدريس من قبل اللجان المشكلة من قبل الوزارة وغيرها من الشركاء،  كما تم تطوير منصة على الإنترنت لتدريب معلمي اللغة الفرنسية وغيرها من اللغات، لتمكين كافة المهتمين باللغات من تحسين مستوياتهم، ورفع كفاءتهم المهنية، لمراعاة تخطيط الحصة بشكل تفاعلي يسمح بالتطبيق الفعلي لمهارات اللغة، ويساعد على اكتساب الطلاب لتلك المهارات بشكل أمثل، وينمي أيضًا مهارات التعلم الذاتي لديهم.

 

وكشفت مصادر مسئولة بالوزارة في تصريح خاص لـ"ليوم السابع"، أن تدريس اللغة الثانية في المرحلة الإعدادية سوف يحتاج إلى توفير معلمين، مؤكدة أن هناك مسابقة للمعلمين تستهدف 90 ألف معلم خلال السنوات المقبلة وسيكون لمعلمى اللغات نصيب كبير، لتوفير معلمين لتدريس هذه المواد، مضيفة أن اللغة الثانية حاليا لا يوجد بها عجز كبير بأعضاء هيئة التدريس ومن ثم سوف توفر الوزارة ما تحتاجه المدارس من مدرسين لتدريس هذه المواد ومن حق الطالب اختيار اللغة التي يحب دراستها.

 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس فی المدارس إلى أن

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم: نسعى لتطبيق نموذج «التوكاتسو» في مختلف المدارس المصرية

شارك محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، اليوم، في احتفالية مرور 70 عامًا على التعاون التنموي بين مصر واليابان، وذلك بدار الأوبرا المصرية.

جاء ذلك بحضور إيواي فوميو، سفير اليابان لدى مصر، والسيد كاتو كين، رئيس مكتب الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا" في مصر، والدكتور هاني هلال الأمين العام للشراكة المصرية للتعليم، وممثلي عدد من الوزارات والهيئات.

ومن جانب وزارة التربية والتعليم حضرت نيفين حمودة مستشار الوزير للعلاقات الاستراتيجية والمشرف على المدارس المصرية اليابانية.

وفى كلمته خلال الاحتفالية، أكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن التعاون المصري-الياباني في مجال التعليم يُعد قصة نجاح مستمرة منذ سنوات، ويعكس رؤية القيادة السياسية في البلدين لتعزيز جودة التعليم وتنمية الموارد البشرية.

وأشار وزير التربية والتعليم إلى عودته اليوم من زيارته الرسمية لليابان استمرت سبعة أيام، عقد خلالها لقاءات مكثفة مع مختلف المسؤولين اليابانيين بهدف تعزيز الشراكة وتطوير منظومة التعليم المصري من خلال الاستفادة بالخبرات اليابانية.

وأضاف وزير التربية والتعليم أن أبرز ما لفت انتباهه خلال زيارته لليابان هو التفاني والإخلاص الذي يظهره المعلمون اليابانيون في عملهم مع الطلاب، مشددًا على أن تطوير شخصية الطالب هو الأساس لأي نظام تعليمي ناجح.

وأكد الوزير أن الوزارة تسعى لتطبيق نموذج "التوكاتسو" في مختلف المدارس المصرية الحكومية بالتعاون مع الشركاء اليابانيين، نظرا لكونه يركز على بناء الشخصية وتنمية القيم القيادية لدى الطلاب.

وأشار الوزير محمد عبد اللطيف إلى نجاح نموذج مدارس التكنولوجيا التطبيقية، الذي تم إطلاقه منذ أربع إلى خمس سنوات، حيث أصبحت هذه المدارس نموذجًا رائدًا في التعليم الفني والتدريب المهني، مشيرا إلى أنه ركز خلال زيارته على تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص الياباني لتأسيس مدارس تكنولوجيا تطبيقية في مجالات متخصصة تواكب سوق العمل.

كما كشف الوزير عن خطة لتعزيز الشراكة مع الجانب الياباني في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك من خلال الاستفادة من الخبرات اليابانية في هذا المجال، مثمنا ما شهده خلال زيارته لمركز طوكيو لدعم التوحد واضطرابات النمو الشاملة (TOSCA)، حيث شهد البرامج المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة والتي تتضمن كيفية دمج الرعاية النفسية ضمن البرامج التعليمية مما يساهم في تحسين الأداء الدراسي وتعزيز صحة الطلاب النفسية، ودمجهم بشكل فعال في المجتمع.

وفي ختام كلمته، أكد الوزير على أن مصر واليابان تمتلكان تاريخًا عريقًا وإرثًا ثقافيًا غنيًا، مما يجعلهما شريكين مثاليين لنقل هذا النموذج التعليمي إلى إفريقيا والشرق الأوسط، مشيرا إلى التعاون خلال الفترة المقبل لعرض نموذج التعاون خلال مؤتمر "تيكاد ٩"، قائلا: "إذا أردنا أن نصنع المستقبل، فعلينا أن نخطط له معًا".

ووجه الوزير الشكر للشركاء اليابانيين على دعمهم المستمر، مؤكدًا أن هناك خططًا طموحة لمواصلة هذا التعاون في المستقبل.

وفي كلمته، أعرب إيواي فوميو، سفير اليابان لدى مصر، عن سعادته بالاحتفال بالذكرى السبعين للعلاقات التنموية والتعاون الدائم بين اليابان ومصر والذي يمثل رمزًا عزيزًا على الصداقة الدائمة، مشيرًا إلى أن هذا اللقاء يُعَد خطوة محورية في التعاون طويل الأمد الذي وضع أساس الشراكة التي يتم الاحتفال بها اليوم.

كما أعرب السفير عن تقديره للجهود المبذولة في تعزيز التعاون والشراكة بين مصر واليابان، مشيرًا إلى أن احتفال اليوم يعكس العلاقات الماضية والحالية والمستقبلية بين البلدين.

وأشاد السفير بالنمو الاقتصادي الذي شهدته مصر، معربًا عن اعتزاز اليابان بهذا التقدم الذي تحقق، والتعاون والمشروعات التنموية المشتركة التي تساهم في إثراء حياة الشعب المصري الرائع، مثل افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي سيكون شاهدًا على الصداقة الدائمة بين البلدين، مضيفًا أن التعاون يمتد أيضًا إلى مشروعات تتعدى البنية التحتية مثل المشروعات التي تستهدف الاستدامة، ومن بينها الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST) والتي تعد إحدى الجامعات البحثية الرائدة في أفريقيا، فضلًا عن تميز أساتذتها المصريين واليابانيين في تدريب الجيل القادم من العلماء وقادة الصناعة، ليس فقط في مصر، بل في جميع أنحاء المنطقة.

وأضاف السفير اليابانى أنه إدراكًا من اليابان لأهمية التعليم، فإن تعاون اليابان يمتد ليشمل جميع جوانب النظام الأكاديمي، من تعليم الطفولة المبكرة إلى الدراسات العليا، ليظل التعليم ركيزة أساسية في الشراكة مع مصر.

ومن جانبه، أكد كاتو كين، رئيس مكتب الوكالة اليابانية للتعاون الدولي "جايكا" في مصر، أن التعاون المصري-الياباني في مجال التعليم شهد تقدمًا ملحوظًا، مشيرًا إلى أن "الشراكة المصرية-اليابانية في التعليم"، التي انطلقت عام 2016، تهدف إلى تنمية الموارد البشرية وتعزيز جودة التعليم.

وأوضح أن هذه المبادرة تضمنت إنشاء ٥٥ مدرسة مصرية-يابانية تعتمد على النموذج التعليمي الياباني، وهو ما أتاح لأكثر من ١٦، ٠٠٠٠ طالب مصري فرصة الاستفادة من هذه التجربة المتميزة، كما ساهمت اليابان في دعم جامعة مصر-اليابان للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، التي أصبحت من أبرز المؤسسات الأكاديمية في مصر والمنطقة.

وأضاف كاتو كين أن اليابان تواصل تقديم برامج تدريبية متخصصة لدعم نظام التعليم العالي في مصر، من خلال إدخال أنظمة تعليمية حديثة تلبي احتياجات سوق العمل والصناعة، مما يعزز من قدرة الخريجين المصريين على المنافسة في بيئة العمل العالمية. مؤكدا أن هذه الجهود تعكس التزام اليابان بتطوير التعليم في مصر، باعتباره أحد الركائز الأساسية للتنمية المستدامة.

وقد تم خلال الافتتاحية عرض فيديو ترويجي عن التعاون التنموي بين اليابان ومصر على مدى 70 عامًا، كما قدم طلاب المدارس المصرية اليابانية عروضًا فنية، ومعرض للرسومات التي تعكس التعاون 70 عاما بين مصر واليابان.

وشهد الوزير محمد عبد اللطيف، خلال الفعالية، حلقة نقاشية تحت عنوان "تمكين رأس المال البشري من أجل نمو مستدام" شارك فيها الدكتور هاني هلال الأمين العام للشراكة المصرية للتعليم، والدكتور عمرو عدلي رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والدكتور رشا شرف أمين صندوق تطوير التعليم التابع لمجلس الوزراء، والدكتور نبيل الموجي نائب رئيس مجلس إدارة شركة سرايا الشرق الأوسط للاستثمار الصناعي، موراكامي سيوشي خبير الجايكا للاستثمار، والدكتور تسونودا منابو مستشار رئيس مشروع "E -JUST"، وحاورتهم مياده الموجي مسئول اول مشاريع بمكتب الجايكا مصر، حيث تناولت الحلقة النقاشية تقديم الخبرات في كيفية الاستثمار في المشاريع المختلفة وأهمية الاستفادة من التعاون مع الجانب الياباني، في ظل العلاقات الاستراتيجية الوطيدة بين الجانبين، حيث قدم الحضور التطور والتحديات التي واجهت الجامعة المصرية اليابانية وتحقيق المستهدف من الوصول للمراكز المتقدمة بين جامعات العالم سواء علي المستوي المحلي والأفريقي والعالمي، وكذلك تم تقديم نظام التعليم الفني الياباني "كوزن" الجديد في مصر والذي يقدم نموذجا مختلفا عن نظام التعليم الفني، بما يوفر الفرصة لتأهيل خريجين لسوق العمل بكفاءة عالية.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم: نسعى لتطبيق نموذج «التوكاتسو» في مختلف المدارس المصرية
  • عمران القيب: تطوير التعليم الطبي والارتقاء به وفق المعايير الدولية
  • التعليم تعلن انتهاء العام الدراسي 2023-2024 في غزة
  • استعدادات لبدء مرحلة جديدة من المدارس الافتراضية في قطاع غزة
  • «المشاط»: تطوير العنصر البشري وتنمية المهارات ضرورة لمواكبة المتغيرات
  • مدير تعليم القليوبية يشارك فى معرض التعليم الفني والتعليم المزدوج
  • مؤتمر «هاواي» يناقش مناهج مبتكرة في تدريس اللغة الإنجليزية
  • المشاريع الطلابية بديلاً لامتحانات الحلقة الثانية.. وطلبة: فرصة للتعلم بطريقة عملية وملموسة
  • وزير التعليم: نعمل على إدماج التقنيات الحديثة في المناهج التعليمية
  • مصدر بـ«التعليم»: لا نية لتخفيف مناهج الترم الثاني 2025