أكدت الأمم المتحدة، الجمعة، أنها لا تستطيع حاليا إرسال خبرائها إلى مستشفى "الشفاء" في غزة من أجل تقييم الوضع هناك. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، للصحفيين: "نسعى إلى أن تكون لدينا عيوننا لتقييم الوضع، ولكن حتى الآن هذا مستحيل".

واضاف: "لم نكن قادرين على إنشاء بعثة لتقييم الوضع في المستشفى بسبب القلق الأمني القائم.

لكننا نتابع تطورات الوضع، بالطبع".

وأكد دوجاريك أنه "لا يجوز استخدام المستشفيات أبدا في العمليات القتالية".

يذكر أن الجيش الإسرائيلي بدأ باقتحام مستشفى "الشفاء" في غزة منذ فجر الأربعاء الماضي، متهما حركة "حماس" باستخدام المستشفى للأغراض العسكرية.

بدورها، نفت "حماس" صحة الاتهامات الإسرائيلية الموجهة إليها.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

باتنة.. حالة طوارئ في مستشفى نقاوس

شهد نقاوس بولاية باتنة، اليوم الأحد، حالة طوارئ،  إثر انقطاع مفاجئ للتيار الكهربائي في قسم الإنعاش، ما أدى إلى نقل مريض في ظروف صعبة الى المستشفى الجامعي لتلقي العناية اللازمة.

وحسب مصادر النهار أونلاين، فقد تسبب الامر في توقف عمل الأجهزة الطبية وما نتج عنه من خطورة على الوضع الصحي لنزلاء القسم، ما دفع بالمسؤولين المعنيين الى تسخير الإمكانيات اللازمة من اجل التحويل المستعجل للمرضى الى المستشفيات المجاورة، في وقت حُول فيه مريض آخر في ظروف صعبة الى المستشفى الجامعي.

وفي اتصالنا بمدير الصحة لولاية باتنة حمدي شاقوري، طمأن أولا بعدم تسجيل أية خسائر في الارواح وسط مرضى قسم الانعاش.

من جهة اخرى اكد تدخل جميع السلطات المعنية لنقل المرضى الى المستشفيات المجاورة، في حين تمت مباشرة تحقيقات حول حادثة انقطاع التيار الكهربائي، وقال ان تحديد الأسباب الآن سابق لأوانه.

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل قصف مستشفى كمال عدوان ويطالب بإخلائه
  • محاصرون بمستشفى كمال عدوان بغزة: نواجه خطر الموت ولا نستطيع دفن الشهداء
  • باتنة.. حالة طوارئ في مستشفى نقاوس
  • البابا تواضروس يستقبل مسؤولي مستشفى الناس
  • هجوم إسرائيلي على مستشفى كمال عدوان في غزة
  • مستشفى كمال عدوان تحت النار
  • الدكتور أبو صفية يصف الوضع الكارثي بـمستشفى كمال عدوان في ظل العدوان
  • 4 شهداء في قصف رفح ومحيط مستشفى كمال عدوان
  • مستشفى 57357 تحتفل باليوم العالمي للطيران المدني
  • بعثة الأمم المتحدة: الوضع بديوان المحاسبة يهدد الشفافية والحوكمة في ليبيا