إشارة خارجة.. أول تعليق من ميسي على مشادة أوجارتي ودي بول
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
انتقد ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين لاعبي أوروجواي الشباب الذين "ما زال عليهم التعلم من الكبار"، وذلك بعد سلوكهم الجامح خلال مباراة تصفيات كأس العالم لكرة القدم أمس الخميس.
وخسرت الأرجنتين 2-0 على ملعب لا بومبونيرا، وهي أول هزيمة لها منذ رفع كأس العالم 2022.
وردا على سؤال حول الإشارة الخارجة التي قام بها لاعب خط وسط أوروجواي مانويل أوجارتي تجاه لاعب خط الوسط الأرجنتيني رودريجو دي بول في الدقيقة 23 من المباراة، قال ميسي: "حسنا، هؤلاء الشباب يجب أن يتعلموا.
وأضاف أن "عليهم أن يتعلموا الاحترام من كبارهم لأن هذا الكلاسيكو كان دائما قويا وصعبا، ولكن دائمًا مع الكثير من الاحترام. لذلك عليهم أن يتعلموا القليل".
أوجارتي يقلل من شأن مشادة دي بول
وقلل أوجارتي - 22عاما- من شأن ما حدث قائلا بعد المباراة: "هذه أشياء من اللعبة لا تزال موجودة. علينا الآن الاستمتاع بها".
ودخل دي بول في الدقيقة 19 في مشاجرة مع مدافع أوروجواي ماتياس أوليفيرا أدت إلى نشوب شجار بين الجانبين.
وتم تصوير ميسي وهو يدفع بمرفقه الأيمن إلى صدر أوليفيرا قبل أن يضع يده اليسرى حول حلقه.
وقال ميسي: "إنه أمر طبيعي، في هذا النوع من المباريات، في التصفيات، يكون الأمر دائما هكذا مع أوروجواي".
وأشار "كنا نعرف نوع المباراة التي سنواجهها، كان من الصعب علينا أن نلعبها. إنهم فريق قوي ويملكون لاعبين بدنيين وسريعين. لم نشعر بالراحة".
ومن جانبه، قال دي بول "هذا هراء لا معنى له، تبقى هذه الأمور على أرض الملعب ولا أكثر من ذلك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميسي الأرجنتين أوروجواي أوجارتي دي بول
إقرأ أيضاً:
إزالة نفايات الدماغ يحسن الذاكرة… دراسة ثورية تكشف عن معلومات مهمة
توصل علماء في بحث جديد إلى كيفية تعزيز دورات التخلص من الفضلات في أدمغة الفئران، مما يحدث تأثيرات كبيرة على ذاكرتها.
ويركز البحث، بقيادة فريق من جامعة واشنطن في سانت لويس، على الأوعية الدموية المحيطة بالدماغ والتي تسمى الأوعية اللمفاوية السحائية، وهي الأوعية الرئيسية التي تنظف الدماغ، وتعد هذه الأوعية جزءًا من الجهاز اللمفاوي الأكبر في الجسم، وهي مسؤولة عن التخلص من الفضلات ودعم جهاز المناعة.
وفي تجارب لاحقة، أظهرت الفئران المعالجة، تحسنًا في وظائف الذاكرة مقارنةً بالحيوانات غير المعالجة، هناك صلة واضحة بين هذا وبين الحالات التنكسية العصبية مثل مرض ألزهايمر، وهي الحالات التي تفقد فيها أدمغة المسنين وظائف الذاكرة، والقدرات الإدراكية.
ونقل موقع “ساينس أليرت”، عن عالم الأعصاب كيونغدوك كيم، من جامعة واشنطن: “إنّ الجهاز الليمفاوي السليم ضروري لصحة الدماغ والذاكرة”.
كما اكتشف الفريق أن بروتين الإنترلوكين 6 يستخدم كنوع من إشارة استغاثة من قِبَل الخلايا المناعية المرهَقة، والتي تسمّى الخلايا الدبقية الصغيرة، وهي إشارة استغاثة ترسَل عندما يرهَق جهاز تنظيف الدماغ.
بالإضافة إلى تعزيز ذاكرة الفئران، خفّض العلاج الليمفاوي مستويات الإنترلوكين 6، معيدًا النظام إلى هذا الجزء من الجهاز المناعي.
ومن الجوانب المهمة الأخرى للبحث: تقع الأوعية الليمفاوية السحائية خارج الدماغ مباشرةً، لذا يمكن استهدافها دون تعقيدات عبور الحاجز الدموي الدماغي الذي يساعد في الحفاظ على حماية الدماغ.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب