الإمارات تؤكد أهمية معالجة الأسباب الجذرية لانتشار الإرهاب
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
نيويورك (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات: دعم المساعي الرامية لإنهاء الأزمة في السودان الإمارات وعمان.. شراكة راسخة تعزز أمن واستقرار المنطقةأكدت دولة الإمارات العربية المتحدة على أهمية معالجة الأسباب الجذرية التي تسمح بانتشار الإرهاب، داعيةً إلى تعزيز التعاون الدولي ومعالجة الاتجاه الناشئ لاستغلال الإرهابيين للتقنيات الجديدة.
وقالت البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة في رسالة نشرتها عبر حسابها الرسمي بموقع تويتر: «أكدت دولة الإمارات خلال جلسة مجلس الأمن بشأن لجنة عقوبات داعش / القاعدة، ولجنة مكافحة الإرهاب التابعة لمجلس الأمن، ولجنة 1540، على أهمية معالجة الأسباب الجذرية التي تسمح بانتشار الإرهاب وتعزيز التعاون الدولي ومعاقبة من لم يستوفي معايير قائمة عقوبات الأمم المتحدة بشكل فعال ومعالجة الاتجاه الناشئ لاستغلال الإرهابيين للتقنيات الجديدة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مكافحة الإرهاب الإمارات الأمم المتحدة مجلس الأمن الدولي مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«النواب»: مراجعة قوائم الإرهاب تؤكد التزام الدولة بسيادة القانون
أكّدت ميرفت عازر عضو مجلس النواب أن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمراجعة المدرجين على قوائم الإرهاب يعكس التزام الدولة المصرية بتحقيق العدالة، مشيرًة إلى أنَّ هذه المراجعة تأتي ضمن تعزيز الشفافية وحقوق الإنسان، إذ تضمن ضمان محاسبة من يثبت تورطهم في الإرهاب مع حماية حقوق الأبرياء الذين تم إدراجهم بشكل غير دقيق.
الدولة تسعى بشكل جاد لتطبيق سيادة القانون على الجميع دون استثناءوأوضحت عضو مجلس النواب في تصريحات لـ«الوطن» أنَّ الدولة المصرية تسعى بشكل جاد لتطبيق سيادة القانون على الجميع دون استثناء، وهو ما يساهم في تعزيز الثقة بين الدولة والمواطنين، مؤكّدة أنَّ قرار استبعاد 617 اسما من قوائم الإرهاب يعد خطوة مهمة نحو تعزيز الشفافية في التعامل مع القضايا الحساسة مثل الإرهاب، مما يعكس التزام الدولة بحقوق الإنسان وحرية الأفراد.
إعادة تأهيل الأفراد الذين ثبتت براءتهم وتعزيز اندماجهم في المجتمعوأضافت أنَّ هذه الإجراءات تسهم في حماية الحريات العامة وضمان عدم تعرض الأبرياء للأذى نتيجة أخطاء قد تحدث في إجراءات الإدراج، مشيرًة إلى أنَّ هذه الخطوة تسهم أيضًا في إعادة تأهيل الأفراد الذين ثبتت براءتهم وتعزيز اندماجهم في المجتمع، بشكل يسهم في استقرار الأمن الوطني وتعزيز حقوق الإنسان.