دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات: دعم المساعي الرامية لإنهاء الأزمة في السودان الإمارات تؤكد أهمية معالجة الأسباب الجذرية لانتشار الإرهاب

وقعت «إيدج»- إحدى المجموعات المتخصصة في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع-، وشركة «روكيتسان» التركية التي تختص بتصميم وتطوير وتصنيع الصواريخ والقذائف والذخائر الموجهة والأسلحة، أمس اتفاقية لاستكشاف الشراكات المحتملة في مجال الأسلحة الذكية.


وبموجب الاتفاقية الموقعة في معرض دبي للطيران 2023، ستعمل الشركتان معاً لاستكشاف فرص التطوير المشترك لتقنيات الأسلحة الذكية الجديدة والمتقدمة.
وقال حمد المرر، رئيس قطاع الصواريخ والأسلحة في «إيدج»: يحدونا الأمل بالعمل مع«روكيتسان» واستكشاف الفرص ذات المنفعة المتبادلة لتطوير التقنيات المتقدمة، كما سنعمل بشكل وثيق على تحديد أي فرص جديدة من شأنها تعزيز الحلول الذكية، ومع تطور اتفاقيتنا المشتركة مع«روكيتسان» بهدف تطوير أنظمة وتقنيات الصواريخ المتقدمة، فإننا نتطلّع إلى تسريع وتطوير مجموعة منتجاتنا من خلال التعاون المشترك والبنّاء، إلى جانب تعزيز علاقتنا كشركات تطوير وتصنيع رائدة في مجالات حلول الأسلحة الذكية. وتشتمل الشراكات الاستراتيجية المحتملة على فرص التطوير المشترك للمدفعية الموجهة والصواريخ والطوربيدات والأنظمة الفرعية المرتبطة بها.
ومن جانبه قال سينك أونين، نائب رئيس «روكيتسان»: أشير إلى فخر واعتزاز فريق عمل «روكيتسان»، بالتعاون والعمل مع ايدج، المجموعة الرائدة في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع بدولة الإمارات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إيدج الإمارات مجموعة إيدج الأسلحة الذکیة

إقرأ أيضاً:

مشروع قرار في مجلس النواب الأمريكي لحظر بيع الأسلحة للإمارات بسبب الدعم السريع

قدم السيناتور الأمريكي كريس فان هولين مشروع قرار يسعى إلى وقف مبيعات الأسلحة الأمريكية إلى الإمارات إلى حين تأكد الولايات المتحدة بأن الإمارات لا تسلح قوات الدعم السريع وفقا لرويترز.

وتقدم فان هولين بمشروع قرار مشترك في هذا الشأن إلى مجلس الشيوخ، بينما قدمت زميلته الديمقراطية سارة جاكوبس مشروع قرار مماثل إلى مجلس النواب، إلا أنه من غير المرجح أن تحظى جهودهما بدعم كبير في الكونجرس، إذ اعتبرت الإدارات الأمريكية بقيادة رؤساء من كلا الحزبين الإمارات شريكا أمنيا إقليميا محوريا، ولكنها ستسلط الضوء على صراع أصبح من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.



وقال فان هولين في بيان، "الإمارات شريك مهم في الشرق الأوسط، لكن الولايات المتحدة لا يمكنها أن تبقى مكتوفة الأيدي بينما تدعم وتؤجج الكارثة الإنسانية في السودان. علينا أن نستخدم نفوذنا لمحاولة حل هذا الصراع سليما".

وينص القانون الأمريكي على أن يراجع الكونجرس صفقات الأسلحة الكبيرة، ويسمح لأعضاء مجلس الشيوخ بفرض إجراء التصويت على قرارات رفض من شأنها وقف تلك المبيعات. ورغم أن القانون لا يسمح لأعضاء مجلس النواب بفرض مثل هذا التصويت، إلا أن القرارات يتعين أن تحصل على موافقة مجلسي الكونجرس، وألا يعطلها البيت الأبيض بحق النقض، لكي تدخل حيز التنفيذ.

والأسبوع الماضي، دعت السيناتور في الكونغرس الأمريكي، سارة جاكوب، إلى حظر الأسلحة عن الإمارات العربية المتحدة بسبب دعمها قوات الدعم السريع في السودان، وذلك على وقع تقارير تفيد بقيام هذه الأخيرة بتسميم طعام مئات السودانيين  في ولاية الجزيرة.

وقالت جاكوب، الأربعاء، إن "التقارير التي تفيد بأن قوات الدعم السريع سممت الطعام في السودان، حيث يعاني الملايين من الناس من المجاعة، مخزية".

وأضافت في تدوينة عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "لا بد من محاسبة قوات الدعم السريع وداعميها الخارجيين، وخاصة الإمارات العربية المتحدة".



وشددت السيناتور الأمريكية على ضرورة قيام "الولايات المتحدة بقطع الأسلحة عن الإمارات حتى تتوقف عن تسليح قوات الدعم السريع".

ويتهم السودان دولة الإمارات بتقديم الدعم لقوات الدعم السريع التي تخوض صراعا ضد الجيش للعام الثاني على التوالي، الأمر الذي أدى إلى تدهور الأوضاع الإنسانية وانتشار المجاعة.

مقالات مشابهة

  • نورة الكعبي: الابتكار يعزز مكانة الإمارات المتقدمة في التكنولوجيا
  • مشروع قرار يسعى إلى وقف مبيعات الأسلحة الأميركية إلى الإمارات
  • الإمارات وإيرلندا تعززان التعاون في العلوم المتقدمة والتقنيات الحيوية والتجارة
  • وفد إماراتي يزور إيرلندا لتعزيز التعاون في العلوم والتكنولوجيا
  • وفد إماراتي يزور إيرلندا لتعزيز التعاون في العلوم والتكنولوجيا والتجارة
  • مشروع قرار في مجلس النواب الأمريكي لحظر بيع الأسلحة للإمارات بسبب الدعم السريع
  • نواب أمريكيون يسعون لوقف بيع بعض الأسلحة للإمارات
  • مشروع قرار أميركي يسعى إلى وقف مبيعات الأسلحة للإمارات
  • وكالة الفضاء المصرية تستقبل وفدا ليبيا لبحث التعاون المشترك
  • اتفاقية تعاون بين هيئة تنمية المجتمع بدبي ومكتب اليونيسف لدول الخليج العربية