شرطة أبوظبي تلتقي منتسبيها الملتحقين بـ«مدرسة 42 أبوظبي» للبرمجة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك: المعرفة هي القوة لمواجهة مرض السرطان مبادرات وطنية تغطي 11 محوراً في «COP28»اطلع وفد من القيادة العامة لشرطة أبوظبي على طبيعة وبيئة التعليم التي تقدمها مدرسة 42 أبوظبي (مدرسة البرمجة المبتكرة) بمقرها في ميناء زايد، وذلك ضمن التعاون المشترك في تنفيذ مبادرتي «100 مبرمج في شرطة أبوظبي»، و«مستقبل أبنائنا في البرمجة»، بهدف إلحاق منتسبي القيادة بمدرسة 42 أبوظبي للبرمجة، وتعليم أبناء المنتسبين مهارات البرمجة.
والتقى العميد الدكتور راشد محمد بورشيد نائب مدير أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية والوفد المرافق خلال الجولة مع منتسبي شرطة أبوظبي في المدرسة وتابع عرضاً تقديمياً قدمته المدرسة حول مستويات المنتسبين خلال المرحلة التأسيسية.
وكان في استقبال الوفد بالمدرسة ماركوس مولر المدير التنفيذي بالإنابة لمدرسة 42 أبوظبي ، وإيمان المرزوقي رئيس شؤون الطلبة بالإنابة، وعمار آل علي مدير الشراكات لمدرسة 42 أبوظبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة أبوظبي الإمارات مدرسة 42 أبوظبي البرمجة
إقرأ أيضاً:
نائبة وزيرة التضامن تلتقي مدير مشروع EOSD ووفد من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبلت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، دينا اسكندر نائب مدير مشروع EOSD، ووفد من الوكالة الألمانية للتعاون الدولى GiZ، حيث استعرض اللقاء نتائج تقييم الدورة الأولي للتمويل بمشروع تكافؤ الفرص والتنمية الاجتماعية، المنفذ في إطار التعاون المشترك بين وزارة التضامن الاجتماعي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جي أي زد) التي تنفذ بالنيابة عن الحكومة الألمانية بدعم مشترك من الاتحاد الأوروبي، وذلك بحضور دكتور مجدى حلمي مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي وقيادات العمل بقطاعات الرعاية والتأهيل والتمكين الاقتصادي.
وأكدت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي، التعاون المثمر بين وزارة التضامن الاجتماعي والوكالة الألمانية للتعاون الدولي، خاصة فى إطار بناء قدرات مؤسسات المجتمع المدني لتعزيز قدراتها وإيجاد مسارات عمل منضبطة تحقق التشاركية، مؤكدة أن أهمية منظمات المجتمع المدني تتزايد كقوة مهمة قادرة على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتناول اللقاء نتائج تقييم الدورة الأولي للتمويل للوقوف على النتائج وتحديات العمل والدروس المستفادة، حيث تم استعراض التقييم الذى تم على مستوى 8 محافظات مثل عدد مستفيدي الدورة الأولي من مشروع تكافؤ الفرص، وبلغ عددهم 30 ألف مستفيد، مثل ذوي الإعاقة 10%، ومثلت النساء 71% من حجم المستفيدين بإجمالي 30 جمعية، إضافة الى 10 جمعيات ومؤسسات مشاركة ببرنامج حاضنات المؤسسات والجمعيات، فيما يتعلق بمحاور عمل المشروع من النوع الاجتماعي، ودمج ذوي الإعاقة، والصحة الإيجابية والمشاركة المجتمعية.
واستعرض التقرير آليات الدورة الأولي فى بناء قدرات المسئولين الحكوميين وتحسين التنسيق والتواصل بين الجمعيات، كما تم قياس أفضل الممارسات فيما يخص النوع الاجتماعي والمشاركة المجتمعية، كذلك ما يتعلق بدمج الأشخاص ذوي الإعاقة، متضمنا بناء القدرات، وتنفيذ حملات التوعية، والسياسات، والبنية التحتية الشاملة، كذلك ما يتعلق بالتشاركية بين الجمعيات وآليات المتابعة وإعداد التقارير.