البواردي يلتقي سلطان النيادي وهزاع المنصوري وفريق فرسان الإمارات
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
دبي (وام)
قام معالي محمد بن أحمد البواردي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، بجولة خلال اليوم الأخير من معرض دبي للطيران 2023 في دورته الـ18 والذي يقام في مطار آل مكتوم الدولي. وزار معاليه خلال جولته عدداً من أجنحة الجهات المحلية والدولية المشاركة بالمعرض، من ضمنها جناح شركة (وكالة الإمارات للفضاء) وشركة (سندان) الوطنية والجناح الروسي.
كما زار خلال جولته جناح (القوات الجوية والدفاع الجوي) الإماراتي وجناح (شرطة أبوظبي) و (شرطة دبي)، بالإضافة إلى جناح (البحث والإنقاذ).
رافق معاليه خلال جولته عدد من كبار الضباط والمسؤولين بوزارة الدفاع.
كما استقبل معالي محمد بن أحمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع رائدي الفضاء الإماراتيين سلطان النيادي وهزاع المنصوري بمكتبه في معرض دبي للطيران 2023.
جرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما التقى معالي محمد بن أحمد البواردي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، فريق الإمارات الوطني للاستعراضات الجوية «فرسان الإمارات» بمعرض دبي للطيران 2023.
وأشاد معاليه بالدور الهام الذي يقوم به فريق فرسان الإمارات خلال مشاركته في المعارض الدولية والإقليمية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد البواردي سلطان النيادي هزاع المنصوري فرسان الإمارات الإمارات دبي معرض دبي للطيران معرض دبي الدولي للطيران
إقرأ أيضاً:
عاجل: حكم قضائي يقفل الباب أمام أبو الغالي للعودة إلى قيادة "الجرار" بعد خسارته دعوى ضد المنصوري
تبددت آمال القيادي السابق في حزب الأصالة والمعاصرة، صلاح الدين أبو الغالي، في تحقيق اختراق قضائي في مواجهة قادة حزبه يسمح له باستعادة منصبه عضوا بالأمانة العامة الجماعية. فقد قضت المحكمة الابتدائية بالرباط، الجمعة، برفض طلبه إبطال قرار طرده من القيادة الجماعية لحزبه.
وأطلق أبو الغالي إجراءات قضائية ضد حزبه إثر تجميد عضويته في القيادة الجماعية، ساعيا إلى الحصول على حكم من القضاء بإبطال قرار المكتب السياسي في حقه. ويأمل الحصول على حكم لفائدته
قدم أبو الغالي هذه الدعوى إلى المحكمة الابتدائية بالرباط التي عادة ما تعالج القضايا المرتبطة بالخلافات الحزبية على صعيد الهياكل المركزية. ولقد كان لجوء أبو الغالي إلى هذا الخيار متوقعا مع إصراره في ثلاثة بيانات متتالية، على الدفع ببطلان قرار تجميد عضويته في القيادة الجماعية التي كانت تضم إلى جانبه، كلا من فاطمة الزهراء المنصوري التي تعتبر منسقة وطنية لهذه القيادة، والمهدي بنسعيد، وهما معا عضوين في الحكومة، بينما أبو الغالي نائب في البرلمان. لاحقا، قام الحزب بتعيين عضو بديل في القيادة الجماعة مكان أبو الغالي في خطوة تعني إغلاق الباب بشكل نهائي في وجه أي عودة محتملة لمن كان في العام الماضي الرجل الثاني في « البام ».
بدأت قصة هذه الأزمة مع الإعلان المفاجئ للمكتب السياسي لحزب الأصالة والعاصرة، في 10 سبتمبر الفائت، تجميد عضوية أبو الغالي في هذه القيادة إثر شكاوى من زملائه بالحزب بخصوص أعمال تجارية انتهت بشكل سيء، لاسيما تلك التي جمعت بينه وبين عبد الرحيم بنضو، الأمين الحهوي لهذا الحزب في الدار البيضاء، بشأن بيع أرض بـ6 ملايير، لكن الصفقة لم تتم في نهاية المطاف، دون أن يستعيد بنضو أمواله. ينفي أبو الغالي وجود أي دور يعود إليه في هذه الصفقة التي كان شقيقه عبد الصمد صاحب شركة « إندوسميد-أ- » مسؤولا قانونيا، بحسبه، عن كافة إجراءاتها.
نشر هذا المسؤول ثلاثة بيانات في 10 و12 و20 سبتمبر الفائت، حيث كال نقدا حادا إلى المنصوري، بل وبشكل غير مسبوق، أشار إلى استخدامها تلميحات إلى صلتها بـ »الفوق » و »الجهات العليا » في مسعاها إلى إدارة الحزب بيد من حديد. وفي نظر الحزب، فإن أبو الغالي قطع أي طريق لعودته إلى الحزب جراء تلك الاتهامات.
كلمات دلالية أحزاب ابو الغالي المغرب المنصوري سياسية قضاء محاكمة