بعد ترشيحه للأوسكار.. إيمان يوسف تحكي صعوبات فيلم «وداعا جوليا»
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
استقبلت جريدة «الوطن»، صناع فيلم «وداعًا جوليا» للاحتفال بالنجاح الكبير الذي حققه الفيلم خلال الأشهر الماضية سواء بعد فوزه بجائزة الحرية من مهرجان «كان» أو غيرها من الجوائز وصولا لترشيحه لجوائز الأوسكار 2024.
ردود الفعل حول الفيلموأعربت الممثلة السودانية إيمان يوسف بطلة فيلم «وداعا جوليا»، عن سعادتها الكبيرة بالنجاح الذي حققه الفيلم، وردود الفعل الكبيرة وخاصة أنها تشارك لأول مرة في فيلم، وأنها كانت معتادة على المشاركة المحلية في السودان كممثلة مسرحية ومطربة، وأن مشاركتها في فيلم «وداعا جوليا» جاءت بعد خضوعها لأوديشن وجرى اختيارها في النهاية للدور.
وأكدت «إيمان» أنها منذ اليوم الأول للفيلم ومنذ التحضير، وهي فخورة وشغوفة للعمل به، وخاصة أن الفيلم كان يصنع بحب من جميع المشاركين به سواء الإنتاج أو الإخراج والممثلين، مؤكدة أن الفيلم به مشاعر حب وليست المشاعر المتواجدة فقط في الفيلم؛ ولكن كانت خلف الكاميرات أيضا.
صعوبات التصويروعن الخوف الذي كان يصاحب «إيمان» أثناء تصوير «وداعا جوليا»، فقالت إن الخوف والصعوبة كانت في المظاهرات الحقيقية التي كانت موجودة في السودان وقت تصوير الفيلم، وخاصة أنها لا تنسى أنها تعرضت للأذى أثناء التصوير بسبب أحد قنابل الغاز المسيلة للدموع وقت التصوير، وأكدت أنها بعد هذه الواقعة كانوا يأخذون جدول المظاهرات كي ينسقون مواعيد التصوير.
أما عن وقت حصولها على الجوائز من المهرجان، فقالت «إيمان»، إنها كانت قلقة ولكن يوجد شيء من الاطمئنان بسبب اطمئنان من حولها، وأن الفيلم سبق وأخذ «كان» وأكثر من جائزة أخرى، فكانت متأكدة من حصولها على أحد الجوائز؛ ولكنها كانت قلقة ولكن ليس للدرجة الكبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيمان يوسف وداعا جوليا مهرجان كان الأوسكار وداعا جولیا
إقرأ أيضاً:
خبر قصف منزل جوليا بطرس يجتاح مواقع التواصل.. الحقيقة الكاملة
متابعة بتجــرد: انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بتعرض منزل الفنانة اللبنانية جوليا بطرس في منطقة الخيام جنوب لبنان للقصف، مصحوبة بمقاطع فيديو تظهر جنودًا إسرائيليين يعبثون ببيانو داخل منزل مدمر. إلا أن هذه المعلومات غير دقيقة.
في الواقع، المنزل الذي تعرض للقصف يعود للطبيبة جوليا علي، وليس للفنانة جوليا بطرس. لا يوجد أي تشابه بين الطبيبة والفنانة، كما أن جوليا بطرس لا تمتلك منزلًا في منطقة الخيام.
عبرت الطبيبة جوليا علي عن حزنها عبر صفحتها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: “إن مشاهدة المكان الذي أسميه بيتي يتحول إلى أنقاض هو ألم عميق لا يمكن وصفه بالكلمات. لم يكن مجرد جدران وسقف، بل كان سنوات من أحلام عائلتي وتضحياتها وحبها المبني في هذا الملجأ”.
تجدر الإشارة إلى أن الفيديو المتداول يظهر شابة تعزف على البيانو في منزلها قبل تدميره، وهو ما أكدته مصادر محلية بأن الشابة هي الطبيبة جوليا علي.
View this post on InstagramA post shared by Dr. Julia Ali (@juliaali1)
main 2024-11-05Bitajarod