أخبار الاقتصاد والأعمال النفط يهبط وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن النفط يهبط وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية، النفط قد يكونوا حذرين قبل إعلان بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأميركي ومجموعة بيانات اقتصادية صينية هذا الأسبوع. أوبك+ عن خططها بخصوص .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النفط يهبط وسط ترقب لبيانات التضخم الأميركية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
النفط قد يكونوا حذرين قبل إعلان بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأميركي ومجموعة بيانات اقتصادية صينية هذا الأسبوع.
أوبك+ عن خططها بخصوص المزيد من الخفض في الإمدادات.
تحرك الأسعار
برنت 49 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 77.98 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 52 سنتا أو 0.7 بالمئة إلى 73.33 دولار للبرميل.
وتعهدت السعودية بتمديد تخفيضات الإنتاج الطوعية البالغة مليون برميل يوميا حتى أغسطس، بينما ستخفض روسيا صادرات الخام بمقدار 500 ألف برميل يوميا. وقال مصدر حكومي لرويترز الجمعة إن روسيا ستستخدم الخام لإنتاج المزيد من الوقود لتلبية الطلب المحلي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ في العلوم السياسية: الحرب والعقوبات وراء ارتفاع التضخم الاقتصادي في روسيا
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية، إنّ روسيا تواجه مشكلة كبيرة تتمثل في زيادة معدلات التضخم بالاقتصاد الروسي، موضحا أنه من الممكن التكيف مع هذا الوضع عبر الصمود والتصنيع المكثف، والاعتماد على الاكتفاء الذاتي.
الحرب والعقوبات الاقتصادية عامل أساسي للتضخموأضاف «بوش»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّه لا شك أن الحرب والعقوبات الاقتصادية هما العاملان الأساسيان وراء التضخم الذي يواجه الاقتصاد الروسي، مشيرا إلى أن هذا لا يعني انكسار الاقتصاد الروسي، خاصة أن روسيا ليست دولة عادية، لكنها مصنعة، معلقا: «التصنيع العسكري أخذ كثيرا من الاقتصاد الروسي بما يسمى اقتصاد الحرب».
على روسيا الصمود لتحقيق الانتصاروتابع: «رغم الأزمة الاقتصادية بروسيا إلا أن الرواتب والمكافآت تصل بوقتها إلى الشعب، كما أن الإنتاج يسير كما هو»، لافتا إلى أنه لا يوجد هذا الخوف الكبير على الاقتصاد الروسي، إذ أن لدى روسيا خيارا واحدا وهو الصمود لتحقيق الانتصار في الحرب ومن ثم التسارع في النمو الاقتصادي.
وأوضح: «ارتفاع معدل التضخم في الاقتصاد الروسي يعني خسارة روسيا وانتهاء الدولة الروسية، لذا لا يوجد خيارات أمام روسيا سوى الصمود وانتهاء الحرب، وبالتالي فإن انتهاء الحرب المؤشر الأكبر لانتهاء التضخم ونمو الاقتصاد الروسي».