قالت مريم عادل مسؤول الملف السياسى بحملة فريد زهران:احنا ليه محتاجين تغيير اصلا، محتاجين تغيير لأننا نحتاج إصلاح اقتصادي وسياسي حقيقي.

وأكدت أن سعر الدولار تجاوز ال 50 جنيه وتجاوز سعر كيلو السكر 50 جنيه أيضا، وكل السلع أسعارها ترتفع مع زيادة التضخم وتسجيل أرقام غير مسبوقة وأكثر من 40% من المصريين تحت خط الفقر.

وأوضحت مريم عادل الحاجة لتغيير السياسات الاقتصادية التي تدار بها الدولة وجدولة الديون وجذب الاستثمارات وإتاحة فرص عمل للشباب بدلًا من البحث عن فرص عمل في الخارج واللجوء للهجرة غير الشرعية.


وأكدت ضرورة توفير فرص عمل حقيقية لذوي الاحتياجات الخاصة وليس مجرد نسبة في كل شركة، مطالبة الشعب بانتخاب من يستطيع تحقيق التغيير الحقيقي لصالح المواطنين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سعر الدولار كيلو السكر حملة فريد زهران

إقرأ أيضاً:

تفاؤل حقيقي أو مفخخ؟

كتب جوني منيّر في" الجمهورية": قبل التطرّق إلى البحث في قراءة التطورات الدولية، لابدّ من نظرة سريعة إلى الملف الذي حمله هوكشتاين، وما حكي حول النقاط الخلافية. وبات معلوماً أنّ النقطة الأبرز تتعلق بحرّية العمل العسكري الإسرائيلي بعد وقف إطلاق النار. وعدا عن أنّ هذا البند يصيب السيادة الوطنية في الصميم، فإنّ التوازنات الميدانية لا تسمح لإسرائيل بهذا «الترف . ولا بدّ من استكشاف حقيقة نيات رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وأيضاً الظروف الدولية المؤثرة. فعلى المستوى الإسرائيلي تبدو الثقة معدومة بالتزامات نتنياهو. ذلك أنّ اسلوبهالتفاوضي في غزة لا يزال ماثلاً في الأذهان،حيث كان يجعل الأمور تبدو وكأنّها أصبحت قريبة جداً من التفاهم على وقف النار ليعمد من بعدها إلى إشعال الجبهات والإندفاع في جولات قتالية جديدة.وكان الوزيران المتطرّفان سموتريتش وبن غفير يساعدانه في «مسرحيته » من خلال رفع صوتهما بالتهديد بالإنسحاب من الحكومة وبالتالي إسقاطها، لتكون ذريعة نتنياهو بعدم قدرته على إجراء تسوية  سياسية خشية سقوط حكومته. وفي الأمس ارتفع صوت سموتريتش محذراً مجدداً.

وثمة أربعة مؤشرات إسرائيلية لا تبعث على الإرتياح:

كيف يمكن تفسير اندفاع القوات الإسرائيلية في عمليات عسكرية هجومية في جنوب لبنان في الوقت الذي كان هوكشتاين يعمّم أجواءه الإيجابية في بيروت؟ ألا يفترض منطقياً أن يتجنّب
نتنياهو «المجازفة » بخسائر في صفوف جنوده طالما أنّ الأمور أصبحت في خواتيمها؟ وما الفائدة من كسب مواقع جديدة طالما أنّ بنود التسوية أصبحت معروفة؟

في كلمته الأخيرة أمام الكنيست التزم نتنياهو بأهداف ثلاثة لحربه على لبنان: خلق واقع أمني جديد حسب وصفه، ونزع صواريخ «حزب الله » )الدقيقة(،وإنهاء كل الطرق التي تؤمّن تزويد «حزب الله » بالسلاح، والمقصود هنا الحدود الجوية والبحرية والبرية خصوصاً. ولكن المشروع الذي يحمله هوكشتاين لميلحظ أياً من هذه النقاط إّ لّا إذا كان هنالك ملحق سرّي يتمّ التكتم حوله. هل من المنطقي أن ينجز نتنياهو اتفاقاً كاملاً مع لبنان لإنهاء الحرب الجارية في وقت يثقل كاهله ملف الأسرى الإسرائيليين لدى حركة «حماس »؟ ألا يفترضمنطقياً أن يشبك هذا الملف مع ملف التسوية في لبنان طالما أنّ الطرف المفاوض الحقيقي هو نفسه، أي إيران؟ خلال الأسبوع الماضي زار وفد إسرائيلي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في مارآلاغو في فلوريدا، وأعلن أنّ حكومة نتنياهو تريد «إهداءه » قرار وقف النار في لبنان كهدية مبكرة. وبالتالي، لماذا سيقدم ترامب على إعطاء اتفاق الآن سيسجله جو بايدن فيسجله وليس دونالد ترامب؟ وهو ما يؤشر إلى أنّ نتنياهو سيسعى ل «علك » الوقت وإحراقه من الآن وحتى موعد دخول ترامب إلى مكتبه البيضاوي تماماًكما فعل في غزة.
 

مقالات مشابهة

  • "iPhone 16 Pro الهاتف الذي يغير قواعد اللعبة مع تصميم فريد وأداء استثنائي" في السعودية
  • برنامج الغذاء: نحتاج إلى مليار ونصف دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في العام 2025
  • «الداخلية» تشن حملة مكبرة على مافيا تجارة العملة وتضبط 15 مليون جنيه بالسوق السوداء
  • سياسيًّا وعسكريًّا واقتصاديًّا.. الصراخ الأمريكي يتعالى بسبب فاعلية جبهة الإسناد اليمنية
  • طلاب مدرسة محمد فريد في زيارة تثقيفية إلى جامعة قناة السويس
  • لا استقلال حقيقيًا من دون جيش يفرض سيطرته على كل لبنان
  • روسيا ترحب بالمهاجرين: نحتاج للعمالة الأجنبية
  • مريم الناصر: كل شي من زوجي حلو.. فيديو
  • تفاؤل حقيقي أو مفخخ؟
  • هكذا عايدت مريم البسام فيروز عبر الجديد