عربي21:
2025-04-26@02:33:43 GMT

كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي على راتبك؟.. تطور مرعب

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

كيف سيؤثر الذكاء الاصطناعي على راتبك؟.. تطور مرعب

استعرضت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي على أجور العمال في المستقبل.

وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إنه قبل حوالي عقد من الزمان، نشر كارل بنديكت فراي ومايكل أوزبورن، وهما اقتصاديان، بحثًا لاقى انتشارًا واسعًا. ويشير البحث إلى أن 47 بالمائة من الوظائف الأمريكية معرضة لخطر الأتمتة.

وتلا ذلك طوفان من الأبحاث، التي أشارت إلى أن العمال الأكثر فقرا والأقل تعليما كانوا الأكثر  تضررا من الثورة القادمة.

واشتدت، بحسب المجلة، مثل هذه المخاوف مع تطور قدرات الذكاء الاصطناعي. وفي الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر، تحدث إيلون ماسك بعد قمة الذكاء الاصطناعي في بريطانيا، متوقعا قدوم لحظة حيث لن تكون هناك حاجة إلى أي وظيفة".



أوضحت المجلة أن الاقتصاديين أصبحوا أكثر تفاؤلاً. وقد وجدت الدراسات الحديثة أن عدد العمال الذين يتعرضون للأتمتة أقل مما يفترضه فراي وأوزبورن. أظهر مايكل ويب، الذي كان آنذاك من جامعة ستانفورد، في سنة 2019 أن براءات الاختراع الخاصة بالذكاء الاصطناعي تستهدف الوظائف التي تتطلب مهارات أكثر من تلك الخاصة بالبرمجيات والروبوتات. ويبدو أن الذكاء الاصطناعي الجديد أفضل في البرمجة والإبداع من أي شيء آخر في العالم المادي، مما يشير إلى أن الوظائف التي تتطلب مهارات منخفضة قد تكون معزولة.

وفي شهر آذار/ مارس، نشر شاكيد نوي وويتني تشانغ، وكلاهما من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، تجربة أظهرت أن روبوت الدردشة تشات جي بي تي يعزز الإنتاجية عند الكتابة للعمال ذوي القدرات المنخفضة أكثر من الموظفين ذوي المهارات العالية.

وعلى الرغم من أن الذكاء الاصطناعي لا يزال في مراحله الأولى، إلا أن بعض الصناعات كانت حريصة على تبنيه. وإلقاء نظرة فاحصة على ثلاثة من هذه المجالات - الترجمة وخدمة العملاء والمبيعات - يدعم بشكل عام التحول المتفائل بين الاقتصاديين، وإن كان ذلك لا يخلو من التعقيدات.

ربما كانت الترجمة الصناعة الأولى التي تأثرت بشدة بنماذج اللغة، أصبح الموظفون محرري يصلحون المسودة الأولى التي ينتجها الذكاء الاصطناعي، مما يسهل طريق المبتدئين إلى الصناعة. وفي مجال خدمة العملاء، ساعد الذكاء الاصطناعي في تحسين أداء الموظفين البطيئين. ولكن في مجال المبيعات، يستخدم أصحاب الأداء العالي التكنولوجيا للعثور على عملاء محتملين وتدوين الملاحظات.

رمي النرد

يعمل رولاند هول  في ترجمة ألعاب الطاولة والمواد التسويقية من الفرنسية إلى الإنجليزية منذ 27 سنة. ويتذكر أنه حتى في التسعينيات، استُخدمت البرمجيات لنقل كلمات محددة من لغة إلى أخرى. أصبحت الأدوات اليوم أكثر تقدمًا، مما يعني أن أنواع الوظائف المتاحة انقسمت إلى قسمين. يتضمن النوع الأول النصوص التي تكون فيها الفصاحة أقل أهمية. قد يكون أحد الأمثلة على ذلك دليلاً مكونًا من عدة آلاف من الصفحات لطائرة، كما يقول هول، حيث يحتاج القراء ببساطة إلى معرفة "ما هو الجزء الذي يجب البحث عنه" و"هل تديره إلى اليسار أو اليمين". أما النوع الآخر فيشمل الترجمات الأدبية، حيث تكون أدق التفاصيل مهمة.

وأوضحت المجلة أن النوع الأول هو الأكثر تأثرا بالذكاء الاصطناعي. يقوم العديد من الموظفين الآن بتحرير الترجمات التي مرت عبر روبوت مشابه لخدمة غوغل للترجمة. ويتم الدفع لهم بخصم كبير لكل كلمة، ولكن عروض العمل ازدادت. وتعتقد لوسيا راتيكوفا، وهي سلوفاكية متخصصة في الترجمة القانونية، أن مثل هذا العمل يشكل الآن أكثر من نصف القوائم في مواقع العمل، مقارنة بالعُشر قبل بضع سنوات. وتستفيد مجموعة أكبر من الشركات، التي يتوق الكثير منها للتوسع في الأسواق العالمية، من انخفاض الأسعار.

إذا كانت الآلات قادرة على آداء وظائف البشر بتكلفة أقل، فسوف يلجأ أصحاب العمل إلى أجهزة الكمبيوتر. ولكن مع انخفاض الأسعار، قد يرتفع الطلب الإجمالي على الخدمات، وربما بما يكفي لتعويض الاستخدام المتزايد للآلات. لا يوجد قانون لتحديد تأثير  الذكاء الاصطناعي. حتى اللحظة الراهنة، زاد عدد المترجمين في الولايات المتحدة، لكن أجورهم الحقيقية انخفضت لأن المهنة الآن تتطلب مهارة أقل إلى حد ما.

تعد خدمة العملاء مجالا أكثر صعوبة للذكاء الاصطناعي. تحاول الشركات أتمتتها لسنوات لكن ذلك لم ينتج سوى عن تزايد إزعاج العملاء فقط. لقد انخفض مؤشر رضا العملاء الأمريكيين منذ سنة 2018، ويبدو أن العمال قد سئموا أيضًا. وقد وصل معدل الدوران الوظيفي في "مراكز الاتصال" الأمريكية إلى مستوى قياسي بلغ 38 بالمائة في السنة الماضية.



وأضافت المجلة أن إريك برينجولفسون من جامعة ستانفورد، بالإضافة إلى دانييل لي وليندسي ريموند من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أجروا دراسة حول طرح مساعد الذكاء الاصطناعي لأكثر من 5000 من وكلاء دعم العملاء في وقت سابق من هذه السنة. قدم المساعد اقتراحات في الوقت الحقيقي للعمال. وقد أدى هذا إلى رفع إنتاجية الوكلاء الأقل مهارة بنسبة 35 بالمائة، في حين لم يشهد الوكلاء الأكثر مهارة أي تغيير يذكر.

يمكن للذكاء الاصطناعي تعزيز مبيعات الشركات. تعمل سكيلار ويرنيث في هذا المجال منذ ثماني سنوات وهي الآن تعمل في نوكس، وهي شركة ناشئة تعمل على أتمتة المبيعات.

ويقوم البرنامج بتحليل مكالماتها، وتحديد التكتيكات التي تعمل بشكل أفضل. كما يساعد على الاتصال بالعديد من الأشخاص في وقت واحد. ويضمن الاتصال بالتوازي أن تتحدث ويرنيث أكثر وتستمع إلى نغمات الاتصال بشكل أقل. وهي تعتقد أن الأدوات التي تقدمها نوكس تجعلها أكثر إنتاجية بثلاث مرات.

فيما يتعلق بتأثير الذكاء الاصطناعي على أسواق العمل، يُمنح مندوبو المبيعات مكافآت بناءً على عدد العملاء الذين يجلبونهم أكثر من الحد الأدنى. عندما تنمو الإنتاجية عبر الشركة، يميل الرؤساء إلى رفع الحد الأدنى للإنتاجية. نظرًا لعدم قدرة الجميع على الوفاء بها، يطرد أصحاب الأداء المنخفض من القوى العاملة، نظرًا لأن الطلب على المنتجات لا ينمو بالتوازي مع أداء المبيعات، كما سيكون ضروريًا لتبرير الاحتفاظ بهم مما سينتجه عنه تقلص مجموعة مندوبي المبيعات ذوي الإنتاجية العالية.

ذكاء اصطناعي مرعب

وأكدت المجلة أنه إذا أصبح الذكاء الاصطناعي في نهاية المطاف إنسانا خارقا، كما تصور العديد من الحاضرين في القمة الأخيرة التي عقدت في بريطانيا، فإن كل الرهانات ستنتهي. وحتى لو تقدم الذكاء الاصطناعي بطريقة أقل، فإن أسواق العمل ستشهد تغيرا عميقاً. وقد وجدت دراسة أجراها شيانغ هوي وأورين ريشيف من جامعة واشنطن في سانت لويس ولوفنغ تشو من جامعة نيويورك، ونُشرت في آب/أغسطس، أن أرباح الكتابة والتدقيق اللغوي وتحرير النسخ على آب وورك، وهي منصة مستقلة، انخفضت بنسبة 5 بالمائة بعد  ظهور شات جي بي تي. وهذا يعني أن الأتمتة تخلق القليل من الثروة الفائضة لزيادة الطلب على العمال في أجزاء أخرى من الاقتصاد.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي رواتب اعمال الذكاء الاصطناعي علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الذکاء الاصطناعی المجلة أن من جامعة أکثر من

إقرأ أيضاً:

يساعدك في اتخاذ القرار.. كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي صورة الإنسان عن نفسه؟

يشهد العالم المعاصر تحوّلًا غير مسبوق في تاريخ الوجود البشري، تقوده التكنولوجيا بصفتها القوة الأكثر تأثيرًا في تشكيل ملامح الحياة الحديثة.

لم تعد التكنولوجيا مجرد أدوات أو منصات مساعدة، بل أصبحت بحد ذاتها بيئةً كلية نعيش فيها، وعاملًا حيويًا يُعيد صياغة مفاهيم الإنسان عن ذاته، وعن العالم، وعن الآخرين من حوله. وفي قلب هذا التحول تقف الأجيال الجديدة لا كمتلقٍّ سلبي، بل كنتاجٍ حيّ لهذا العصر الرقمي بكل تعقيداته وتناقضاته.

نتحدث هنا تحديدًا عن جيل Z (المولود بين 1997 و2012)، وجيل ألفا (المولود بعد 2013)، وهما جيلان نشآ في ظل تحوّل تكنولوجي عميق بدأ مع الثورة الرقمية في نهاية القرن العشرين، وتفاقم مع دخول الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز والميتافيرس والبيانات الضخمة إلى صلب الحياة اليومية.

جيل Z يمثل الجسر بين عالمين: عالم ما قبل الثورة الرقمية، وعالم أصبحت فيه الخوارزميات هي "العقل الجمعي" الجديد.

لقد عاش هذا الجيل مراحل الانتقال الكبرى: من الكتب الورقية إلى الشاشات، من الاتصالات الهاتفية إلى الرسائل الفورية، من الصفوف المدرسية إلى التعليم عن بُعد. أما جيل ألفا، فهو الجيل الذي لم يعرف سوى الرقمية منذ لحظة الميلاد، إذ تفتحت حواسه الأولى على شاشة، وتكوّنت مهاراته اللغوية من خلال مساعد صوتي، وتعلّم المفاهيم الأولى عن طريق تطبيقات ذكية وخوارزميات دقيقة تستجيب لسلوك المستخدم لحظيًا.

إعلان

إننا لا نتحدث عن تغيّر في أنماط الحياة فقط، بل عن إعادة تشكيل حقيقية للذات الإنسانية. ففي السابق، كانت الهوية تُبنى عبر التفاعل مع الأسرة، والمدرسة، والثقافة المحلية، وكانت تنشأ ضمن سياق اجتماعي واضح المعالم.

أما اليوم، فالأجيال الرقمية تبني صورها الذاتية في فضاءات افتراضية عالمية، تتخطى الحواجز اللغوية والثقافية والجغرافية. إنها هوية "مُفلترة"، تُنتجها الصور والمنشورات والتفاعلات المرسومة وفق خوارزميات منصات التواصل الاجتماعي، وتُقاس بكمية "الإعجابات" والمشاهدات، لا بتجربة الذات العميقة.

هذا التحول لا يخلو من مفارقات. فعلى الرغم من الكمّ الهائل من التواصل الرقمي، تشير دراسات عديدة إلى تصاعد مشاعر الوحدة والعزلة، خصوصًا بين المراهقين والشباب.

وقد ربطت تقارير صحية بين الإفراط في استخدام التكنولوجيا وبين ارتفاع معدلات القلق، واضطرابات النوم، وضعف التركيز، وتراجع المهارات الاجتماعية.

جيل Z، برغم إتقانه المذهل للتكنولوجيا، يواجه صعوبة متزايدة في بناء علاقات واقعية مستقرة. أما جيل ألفا، فيُظهر مبكرًا قدرة رقمية خارقة، لكنها تقترن أحيانًا بضعف في التطور اللغوي والعاطفي، وكأن المهارات الإنسانية الكلاسيكية باتت تُستبدل تدريجيًا بكفاءات رقمية جديدة.

هذا لا يعني أن الأجيال الرقمية "أقل إنسانية"، بل إنها مختلفة في تركيبها المعرفي والعاطفي والاجتماعي. إنها أجيال تعيش فيما يمكن تسميته "الواقع الموسّع"، حيث تتداخل فيه الذات البيولوجية بالذات الرقمية، ويذوب فيه الخط الفاصل بين ما هو واقعي وما هو افتراضي.

وهذه الحالة تطرح سؤالًا وجوديًا جوهريًا: من أنا في عالم يُعاد فيه تشكيل الذات بواسطة أدوات لا أتحكم بها بالكامل؟ من يوجّهني فعلًا: أنا، أم البرمجية التي تختار لي ما أقرأ وأشاهد وأرغب؟

في هذا السياق، تتزايد الحاجة إلى تفكيك العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا من جديد. فنحن لم نعد فقط نستخدم التكنولوجيا، بل يُعاد تشكيلنا من خلالها، وقد أصبح الذكاء الاصطناعي شريكًا خفيًا في اتخاذ القرارات، وتوجيه السلوك، وحتى في تكوين القيم وتصورات العالم. منصات مثل تيك توك ويوتيوب وإنستغرام لم تعد وسائط ترفيهية فحسب، بل منصات لإنتاج الثقافة والهوية والسلوك الاستهلاكي.

إعلان

ولعل المفارقة الكبرى تكمن في أن هذه التكنولوجيا التي وُعدنا بها كوسيلة لتحرير الإنسان، باتت تخلق أشكالًا جديدة من التبعية. فمن جهة، تسهّل الحياة وتختصر الوقت، لكنها من جهة أخرى تُعيد تشكي إدراكنا بطريقة غير مرئية. إنها "القوة الناعمة" الأشد تأثيرًا في تاريخ البشرية.

في ظل هذا الواقع، لا يكفي أن نُحمّل الأفراد مسؤولية التكيف. المطلوب هو تفكير جماعي لإعادة توجيه العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا. المؤسسات التعليمية مطالبة بأن تراجع مناهجها، لا فقط لتُدخل التقنية، بل لتُعيد التوازن بين ما هو رقمي وما هو إنساني.

الأسرة، بدورها، لم تعد فقط مصدرًا للقيم، بل أصبحت "ساحة مقاومة" للحفاظ على الحميمية في وجه التمدد الرقمي. أما صانعو السياسات، فعليهم مسؤولية أخلاقية وتشريعية للحدّ من تغوّل التكنولوجيا في تفاصيل الحياة اليومية، ووضع ضوابط تحمي الأجيال من فقدان الجوهر الإنساني.

ينبغي ألا يكون السؤال: كيف نُقلل من استخدام التكنولوجيا؟ بل: كيف نستخدمها بطريقة تحافظ على إنسانيتنا؟ كيف نُدرّب أبناءنا على التفكير النقدي، والقدرة على التأمل، والانفتاح العاطفي، لا فقط على البرمجة والتصميم؟

نحن نعيش لحظة مفصلية، لحظة يُعاد فيها تعريف الإنسان، لا بالمعنى البيولوجي، بل بالمعنى الوجودي. وإذا لم نُحسن إدارة هذا التحوّل، فإننا قد نخسر القدرة على أن نكون ذاتًا فاعلة حرة في عالم تتزايد فيه السيطرة غير المرئية للأنظمة الذكية.

المستقبل لا تصنعه الآلات، بل الإنسان الذي يعرف كيف يتعامل معها. ولهذا، فإن المعركة الأهم ليست بين الأجيال والتكنولوجيا، بل بين الإنسان وإنسانيته.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • محمد جبران: الذكاء الاصطناعي يُعيد تشكيل سوق العمل ويفرض تدريبًا جديدًا
  • الذكاء الاصطناعي قد يجعل من الجميع مدراء.. مايكروسوفت توضح
  • ساعات العمل وتوجيهات السيسي| جبران يحذر من اختفاء وظائف بسبب الذكاء الاصطناعي
  • محمد جبران: الذكاء الاصطناعي دخل سوق العمل .. وبعض الوظائف ستندثر
  • لطافتك تكلف الذكاء الاصطناعي الملايين!
  • بريطانيا تخاطر بفقدان 265 مليار دولار بسبب بطء تبني الذكاء الاصطناعي في العمل
  • مؤتمر بإسطنبول يصدر توصيات حول الذكاء الاصطناعي
  • كيف تعمل من المنزل باستخدام الذكاء الاصطناعي؟
  • قادة شركات تكنولوجيا: الذكاء الاصطناعي سيرتقي بتجارب العملاء في قطاعات حيوية
  • يساعدك في اتخاذ القرار.. كيف يغيّر الذكاء الاصطناعي صورة الإنسان عن نفسه؟