قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن استمرار إسرائيل في تصعيدها بقطاع غزة دليل على استخفافها بالمؤسسات الدولية.

الهباش: الاحتلال يدعي وجود أسلحة وأنفاق بمستشفيات غزة ولم يكتشف شيئا الهباش : يجب ألا نستهين بتأثير الرأي العام على مراكز صنع القرار بالغرب

وأضاف الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية،: "يجب أن نخاطب الولايات المتحدة بلغتها وهي "المصالح".

 

وأشار: "الإدارة الأمريكية في يدها وحدها قرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة"، مضيفا: "الشعب الفلسطيني في غزة و الضفة يعيش تحت وطأة العدوان الإسرائيلي الذي لا يتوقف".

 

وتابع الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني،: "نحن بحاجة لمزيد من التحركات السياسية والدبلوماسية لتوضيح حقيقة ما يجري في غزة".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مستشار الرئيس الفلسطيني الهباش الدكتور محمود الهباش مستشار الرئيس الفلسطيني الدكتور محمود الهباش الشعب الفلسطيني في غزة الشعب الفلسطيني الادارة الامريكية الولايات المتحدة الرئيس الفلسطيني إطلاق النار مستشار الرئیس الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

واشنطن تستخدم الفيتو ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة

استخدمت الولايات المتحدة مجددا حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، ضد مشروع قرار صاغته الدول العشر غير دائمة العضوية، يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.

وكان مشروع القرار الذي أيدته 14 دولة وعارضته الولايات المتحدة فقط، يطالب “بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار يجب أن تحترمه كل الأطراف”، و”الإفراج الفوري وغير المشروط عن كل الرهائن”.

وأكد المشروع المطالبة بامتثال الأطراف للالتزامات الواقعة على كاهلها بموجب القانون الدولي فيما يتعلق بالأشخاص الذين تحتجزهم، وبتمكين السكان المدنيين في قطاع غزة من الحصول فورا على الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية الضرورية لبقائهم على قيد الحياة.

ورفض مشروع القرار، في الوقت نفسه، أي عمل يؤدي إلى تجويع الفلسطينيين، وطالب بتيسير دخول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع ومأمون ودون عوائق على نطاق واسع إلى قطاع غزة بجميع مناطقه، وإيصالها إلى جميع المدنيين الفلسطينيين الذين يحتاجون إليها، بما يشمل المدنيين الموجودين في شمال غزة المحاصر، الذين هم في أمس الحاجة إلى الإغاثة الإنسانية الفورية، وذلك بتنسيق من الأمم المتحدة.

ودعا مشروع القرار جميع الأطراف إلى الامتثال التام للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الدولي الإنساني، لا سيما أحكامه المتعلقة بحماية المدنيين، خصوصا النساء والأطفال والأشخاص العاجزين عن القتال، وكذلك أحكامه المتعلقة بحماية الأعيان المدنية.

واستخدم روبرت وود، نائب السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة، الأربعاء، الفيتو، بينما صوتت لصالح القرار جميع الدول الأخرى الأعضاء في المجلس المؤلف من 15 عضواً.

وقال وود إن نهاية الحرب في غزة يجب أن تكون بعد الإفراج عن جميع الرهائن هناك، مؤكداً أن بينهم 7 مواطنين أميركيين ما زالوا محتجزين لدى حماس.

وحمّل المسؤولية الكاملة لحركة حماس عن تداعيات الوضع في غزة، بقوله إن “حماس هي من وضع عشرات آلاف المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة في خطر”.

كما أن التصويت لصالح مشروع القرار المطروح “سيبعث برسالة خاطئة لحماس” وفق وود.

ونص مشروع القرار الذي عطلته الولايات المتحدة، إضافة لوقف إطلاق النار، على الوصول “الآمن ودون عوائق” للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع بما في ذلك في شمال غزة “المحاصر”، وإدانة أي محاولة “لتجويع الفلسطينيين”.

مقالات مشابهة

  • مستشار الرئيس الفلسطيني لـ«القاهرة الإخبارية»: قرار الجنائية الدولية تاريخيًا
  • رئيس البرلمان العربي يدين الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق النار بقطاع غزة
  • واشنطن تستخدم الفيتو ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة
  • الجيل: الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة يؤكد مشاركتها في إبادة الشعب الفلسطيني
  • الخارجية الأمريكية: هوكستين عقد اجتماعات إضافية في لبنان لبحث وقف إطلاق النار
  • أمريكا تستخدم "الفيتو" ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة .. عاجل
  • تعيين الدكتور محمد عمران مستشارًا لرئيس جامعة جنوب الوادي
  • مقتل امرأة ورضيعها في إطلاق نار بولاية كونيتيكت الأمريكية
  • الخارجية الأمريكية: من المهم إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • مستشار بايدن يصل إلى لبنان لاستئناف مشاورات وقف إطلاق النار