قطاع الأعمال: قيمة أصول الشرقية للدخان من الأراضي تتخطى 2 مليار جنيه
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمود عصمت وزير قطاع الأعمال العام، إن الشركة القابضة الكيماوية تمتلك 50% من أسهم الشركة الشرقية للدخان، وحصل استحواذ على 30% من أسهم الشركة ، والجزء المتبقي 70% مع الدولة والمساهمين في البورصة ، مشيرًا إلى أن صفقة الاستحواذ وصلة لـ 625 مليون دولار وليس 150 مليون دولار كما قال البعض.
خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي والمحامي الدولي، خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم" المذاع على شاشة "ON"، إنه تم دفع قيمة الصفقة، وحماية المنافسة راجع الصفقة بجانب الرقابة المالية، مشيرًا إلى أن الصفقة مرت بفترات تفاوض كبيرة، تضمن الاحتفاظ المصري بـ 70% من الأرباح.
وذكر وزير قطاع الأعمال، أن أصول الشركة من الأراضي متواجدة في أماكن كثيرة تقترب من 400 ألف متر، قيمتهم اكثر من ملياري جنيه، وهذه الأصول خارج الصفقة وملكية للشركة القابضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع الاعمال أسهم الشركة الشرقية للدخان الدكتور محمود عصمت الشرقية للدخان الرقابة المالية الشركة الشرقية للدخان شركة الشرقية للدخان عصمت وزير قطاع الأعمال العام وزير قطاع الاعمال العام قطاع الأعمال
إقرأ أيضاً:
رجال الأعمال حامد الشيتي: نحتاج لإعادة النظر في الحوافز المقدمة للمستثمرين
قال رجل الأعمال والمستثمر السياحي حامد الشيتي إن التسهيلات والحوافز التي وضعتها الدولة قبل 20 عامًا هي التي أسهمت في بناء قطاع السياحة في مصر، حيث كانت الحكومة توفر الأراضي للمستثمرين بأسعار مخفضة، إلى جانب منحهم إعفاءات لتشجيع عمليات البناء.
وأضاف «الشيتي»، خلال لقائه في برنامج «المواجهة حق المعرفة»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي مصطفى النجار على شاشة قناة «ON»، قائلًا: «بالنظر اليوم إلى الفنادق القائمة، سنجد أن معظمها تم بناؤه خلال العشرين عامًا الماضية، حيث لا تزال السياحة تستفيد من الحوافز والتيسيرات التي قُدمت آنذاك».
وأشار إلى أن وتيرة بناء الفنادق السياحية اليوم تراجعت، مرجعًا ذلك إلى ارتفاع أسعار الأراضي التي تبيعها الدولة للمستثمرين، وإلغاء الحوافز والإعفاءات التي كانت تُمنح للقطاع، مضيفًا: «أصبحنا نُعامل كقطاع سياحي مثل أي قطاع آخر، ما أدى إلى تباطؤ الاستثمارات».
وأكد الشيتي ضرورة إعادة النظر في نظام تسعير الأراضي والحوافز التي تمنحها الدولة للمستثمرين، مشددًا على أهمية دعم من يرغب في التوسع وزيادة الطاقة الفندقية بسرعة، بدلًا من أن تستغرق عمليات البناء سنوات طويلة.