بوابة الوفد:
2024-11-24@02:29:50 GMT

بوتين : روسيا لديها اتصالات ومشاريع جيدة

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

أكد الرئيس الروسي، "فلاديمير بوتين"، أنه لا يرى ضرورة للانسحاب من اليونيسكو والأمم المتحدة، لافتًا إلى أن موسكو لديها اتصالات ومشاريع جيدة، وروسيا هي أحد مؤسسي هاتين المنظمتين، حسبما أفادت وسائل إعلام روسية، مساء اليوم الجمعة.

وقال بوتين في اجتماع لمنتدى بطرسبورغ الثقافي الدولي: "هذه منصة حيث يتواصل الناس مع بعضهم البعض ويعملون.

لدينا مشاريع جادة للغاية يتم تنفيذها من خلال اليونيسكو. لا أرى حاجة لذلك. يقول البعض إنه يجب مغادرة الأمم المتحدة. هذا هراء، لأن روسيا هي المؤسس لهذه المنظمات، لماذا نخرج من هناك؟".

وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في وقت سابق أن موسكو ستواصل بالتنسيق الوثيق مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل، المساهمة بكل الطرق الممكنة في زيادة فعالية الأمم المتحدة.

وأشار إلى أن الغرب، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، يأخذ من ميثاق الأمم المتحدة فقط ما يخدم احتياجاته الجيوسياسية الأنانية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوتين موسكو اليونيسكو الرئيس الروسى بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

50 بنكا روسيا في مرمى عقوبات أميركية جديدة على موسكو

أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، حزمة من العقوبات تستهدف نحو خمسين مؤسسة مصرفية روسية بهدف الحد من "وصولها إلى النظام المالي الدولي" وتقليص تمويل المجهود الحربي الروسي في أوكرانيا.

وتطال هذه العقوبات التي تستهدف خصوصا الذراع المالية لشركة الغاز العملاقة غازبروم، حوالى أربعين مكتب تسجيل مالي و15 مديرا لمؤسسات مالية روسية، بحسب ما ذكرته وكالة فرانس برس.

وقالت وزيرة الخزانة جانيت يلين في بيان إن "هذا القرار سيجعل من الصعب على الكرملين التهرب من العقوبات الأميركية لتمويل وتجهيز جيشه".

وأضافت "سنواصل التحرك ضد أي قناة تمويل قد تستخدمها روسيا لدعم حربها غير القانونية وغير المبررة في أوكرانيا".

وفي بيان منفصل، قال مستشار الأمن القومي جايك سوليفان "في سبتمبر، أعلن الرئيس جو بايدن زيادة المساعدات وتدابير إضافية دعما لأوكرانيا في تصديها للعدوان الروسي. واليوم تفرض الولايات المتحدة عقوبات ضخمة على أكثر من خمسين مؤسسة مالية للحد من قدرتها على مواصلة حربها الوحشية ضد الشعب الأوكراني".

وتشمل العقوبات شركة غازبروم وجميع فروعها في الخارج الموجودة في لوكسمبورغ وهونغ كونغ وسويسرا وقبرص وجنوب إفريقيا.

كما تستهدف أكثر من خمسين مؤسسة مصرفية صغيرة أو متوسطة الحجم يشتبه في أن موسكو تستخدمها لتمرير مدفوعاتها لشراء المعدات والتقنيات.

وحذر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، من جانبه، المؤسسات الأجنبية التي قد تميل إلى الانضمام إلى نظام نقل الرسائل المالية الروسي الذي أنشئ بعد حظر المؤسسات المالية الروسية من استخدام خدمة "سويفت" الدولية.

وأكد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أن "أي مؤسسة مالية أجنبية انضمت أو ترغب في الانضمام إلى نظام نقل الرسائل المالية قد يتم تصنيفها على أنها تعمل أو عملت داخل النظام المالي الروسي" وبالتالي من المحتمل أن يتم استهدافها بالعقوبات.

وامتدت العقوبات لتشمل العديد من أعضاء البنك المركزي الروسي بالإضافة إلى مديري المؤسسات المالية الروس في شنغهاي ونيودلهي.

وتنص العقوبات على تجميد الأصول المملوكة بشكل مباشر أو غير مباشر للكيانات أو الأشخاص المستهدفين في الولايات المتحدة، فضلا عن منع أي شركة أو مواطن أميركي من إقامة علاقة تجارية مع الأشخاص أو الشركات المستهدفة، تحت طائلة تعرضه للعقوبات.

كما يُمنع الأشخاص المعاقبون من دخول الأراضي الأميركية.

وتأتي هذه العقوبات الجديدة في وقت يشتبه بأن روسيا استخدمت صاروخا استراتيجيا، هو الأول من نوعه في التاريخ، لضرب مدينة دنيبرو الأوكرانية (وسط).

إلا أن واشنطن اعلنت أنه "صاروخ بالستي تجريبي متوسط المدى".

مقالات مشابهة

  • الرئيس السنغالي يتلقى دعوة من نظيره الروسي لزيارة موسكو
  • موسكو أبلغت واشنطن بالهجوم قبل 30 دقيقة.. هذه تفاصيل الصاروخ الروسي متعدد الرؤوس
  • الكرملين: الصاروخ الروسي "رسالة بوتين" إلى واشنطن
  • 50 بنكا روسيا في مرمى عقوبات أميركية جديدة على موسكو
  • وفد اليونيسكو وبلاسخارت في بعلبك: حماية آثار لبنان ضرورة ملحّة
  • الصاروخ الروسي الجديد في أوكرانيا.. بوتين يلجأ لـ رسائل الترهيب
  • بوتين: موسكو لا تستبعد ضرب الدول التي تستخدم أوكرانيا أسلحتها
  • الأمم المتحدة: استخدام روسيا صاروخا جديدا تطور يثير القلق
  • تصعيد الخطر النووي|أول رد من بولندا حول مخاوف روسيا من قاعدة الصواريخ الأمريكية لديها
  • مبعوث نتنياهو بين موسكو وواشنطن: هل تتخلّى روسيا عن إيران؟