لم يُكشف عن هويتها.. الشرطة تقتل امرأة مسلحة في لوس أنجليس
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن لم يُكشف عن هويتها الشرطة تقتل امرأة مسلحة في لوس أنجليس، أطلقت الشرطة في مدينة لوس أنجليس الأمريكية النار يوم الأحد على امرأة كانت تمسك بأنبوب معدني لاستخدامه كسلاح ما أدى إلى مقتلها. وكان ضباط الشرطة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لم يُكشف عن هويتها.
أطلقت الشرطة في مدينة لوس أنجليس الأمريكية النار يوم الأحد على امرأة كانت تمسك بأنبوب معدني لاستخدامه كسلاح ما أدى إلى مقتلها. وكان ضباط الشرطة يستجيبون لبلاغات عن قيام المرأة بالاعتداء على عدة أشخاص.
الاعتداء على عدة أشخاصوذكرت صحيفة لوس أنجليس ديلي نيوز الأمريكية أن أفراد الشرطة وصلوا إلى موقع الحادث حوالي الساعة 30:8 من صباح الأحد بالتوقيت المحلي (1730 بتوقيت جرينتش)، حيث واجهوا امرأة تحمل أنبوبا معدنيا، وفقًا للمتحدثة باسم شرطة لوس أنجليس، روزاريو سيرفانتس.
وقالت سيرفانتس إن "المشتبه بها، والتي وصفت بأنها امرأة في الثلاثينيات من عمرها، اعتدت على عدة أشخاص بشارع ريسيدا بوليفارد". وواجه أفراد الشرطة المشتبه بها بالقرب من موقف سيارات بمحطة وقود، وفقا لما ذكرته شرطة لوس أنجليس في تغريدة عبر تويتر بعد ظهر يوم الأحد.
ضحايا الهجوموقالت الشرطة إن الضباط اثناء المواجهة استخدموا جهاز صاعق كهربائي وأطلقوا"رصاصة رغوية غير قاتلة" قبل إطلاق النار.
وتم إطلاق النار على المشتبه بها. وقالت الشرطة إنه تم نقلها إلى مستشفى محلي حيث توفيت هناك.
ولم يتم الكشف عن هويتها. ولم يصب أحد من أفراد الشرطة خلال المواجهة. وقالت الشرطة إن ضحايا الهجوم أصيبوا "بجروح خطيرة في الرأس والوجه".
التحقيق مستمروكتبت شرطة لوس أنجليس عبر تويتر: "التحقيق مستمر في الحادث وسيراجع المحققون تسجيل كاميرات الفيديو التي يتم ارتداؤها على الجسم وأي فيديو للمراقبة ومقابلة الشهود والضباط المعنيين".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مواجهة مسلحة بين البوليساريو والدرك الجزائري في مخيمات تندوف
زنقة 20 ا علي التومي
شهد مخيم بوجدور بمنطقة تندوف، الثلاثاء 4 فبراير 2025، مواجهة مسلحة بين عناصر من جبهة البوليساريو والدرك الجزائري، في تطور يعكس تصاعد التوترات بين الطرفين.
وبحسب نشطاء بتندوف، فإن المواجهات قد اندلعت عقب فرار مهربين صحراويين، يُعتقد أنهم من سكان تندوف، إلى حماية الدرك الجزائري أثناء ملاحقتهم من قبل درك البوليساريو.
وعند مطالبة البوليساريو بتسليم المهربين، رفضت السلطات الجزائرية ذلك، مما أدى إلى تبادل إطلاق النار بين الطرفين، وأسفر عن وقوع إصابات في صفوف الجانبين.
ويأتي هذا التصعيد في سياق تزايد التوترات داخل مخيمات تندوف، حيث تبرز تحديات أمنية تعكس تباينات في المصالح بين الجزائر وجبهة البوليساريو، التي تعتبرها الجزائر جزءًا من استراتيجيتها الإقليمية.