الجزائري رمطان لعمامرة مبعوثا شخصيا للأمين العام للأمم المتحدة إلى السودان
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
ذكرت صحيفة النهار الجزائرية أنه تم تعيين وزير الشؤون الخارجية الجزائري السابق رمطان لعمامرة، مبعوثا شخصيا للأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى السودان.
وبذلك يخلف لعمامرة الألماني فولكر بيرثيس الذي استقال شهر سبتمبر الماضي.
وكان الدبلوماسي الجزائري قد شغل في السابق منصب وزيرا للشؤون الخارجية من 2013 إلى 2017 ومرة أخرى من 2021 إلى 2023.
كما سبق له، وأن تولى منصب المبعوث للأمم المتحدة الى ليبيريا بين عامي 2003 و2007، بينما شغل في الفترة 1993 و1996 منصب سفير الجزائر لدى الأمم المتحدة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم "تقوع ومراح رباح" في بيت لحم
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بلدة تقوع، وقرية مراح رباح، في محافظة بيت لحم، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا.
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 40 فلسطينيًا من الضفة الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قرية مادما جنوب نابلسواقتحمت قوات الاحتلال بلدة تقوع، وداهمت منزل المواطن احمد قاسم محمد الشيخ في مراح رباح، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
روسيا: مجلس الأمن الدولي لا يزال مكبلاً تجاه القضية الفلسطينيةقالت وزارة الخارجية الروسية ، إن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة "لا يزال مكبلاً" بشأن القضية الفلسطينية بسبب حق النقض (الفتيو) الذي تستخدمه واشنطن.
وذكرت الخارجية الروسية - في بيان أذاعته وكالة أنباء "تاس" الجمعة- "يلاحظ الجانب الروسي مرة أخرى أنه منذ بداية التصعيد غير المسبوق للعنف وإراقة الدماء في منطقة الصراع العربي الفلسطيني؛ فإن الجمعية العامة للأمم المتحدة هي التي أصدرت القرار الذي تمس الحاجة إليه والذي يدعو إلى وقف الأعمال العدائية وتنظيم المساعدات الإنسانية".
ولفتت "لكن لا يزال مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وهو الهيئة الرئيسية لحفظ السلم والأمن الدوليين، مكبلاً بسبب استخدام واشنطن لحق النقض ست مرات منذ اندلاع الأزمة الحالية".
وقالت الوزارة الروسية إنه "في 11 ديسمبر 2024، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ساحقة قرارين - بشأن دعم ولاية وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والقرار الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإلى جانب إسرائيل والولايات المتحدة، صوتت سبع دول، بما في ذلك ناورو وبابوا غينيا الجديدة وباراجواي وتونجا، ضد القرار".