روسيا تُعلن تدمير زوارق أوكرانية في البحر الأسود
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلنت "وزارة الدفاع الروسية" أن الجيش الروسي دمّر 7 زوارق مسيرة وسفينة سريعة من نوع "فيلارد" على متنها قوات أوكرانية في البحر الأسود، حسبما أفادت وسائل إعلام روسية، مساء اليوم الجمعة.
وقالت الوزارة في بيان: "خلال دورية جوية في 17 نوفمبر 2023 في الجزء الجنوبي الغربي من البحر الأسود، تم اكتشاف 7 زوارق مسيرة وسفينة سريعة من طراز "فيلارد" مع مجموعة إنزال تابعة للقوات الأوكرانية متجهة نحو شبه جزيرة القرم".
وتم القضاء على جميع الأهداف المكتشفة باستخدام أسلحة الطيران التابع لأسطول البحر الأسود.
وتُواصل القوات الأوكرانية محاولات مهاجمة شبه جزيرة القرم باستخدام طائرات مسيرة، كما ترسل مجموعات تخريبية واستطلاعية إلى هناك.
وأكدت الوزارة في وقت سابق من اليوم الجمعة أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت صاروخين أوكرانيين مضادين للسفن من طراز "نبتون" فوق البحر الأسود قبالة سواحل شبه جزيرة القرم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روسيا الجيش الروسى الدفاع الروسية البحر الأسود بوابة الوفد البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.