حجاج يمنيون يوثقون رحلة عذاب شاقة في صحراء الجوف على متن حافلة أثناء عودتهم من السعودية ”فيديو”
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حجاج يمنيون يوثقون رحلة عذاب شاقة في صحراء الجوف على متن حافلة أثناء عودتهم من السعودية ”فيديو”، وثق حجاج يمنيون، عائدون من الأراضي المقدسة في السعودية إلى اليمن، رحلة عذاب شاقة، عانوها في صحراء محافظة الجوف اليمنية، شرقي البلاد.ويظهر .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حجاج يمنيون يوثقون رحلة عذاب شاقة في صحراء الجوف على متن حافلة أثناء عودتهم من السعودية ”فيديو”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وثق حجاج يمنيون، عائدون من الأراضي المقدسة في السعودية إلى اليمن، رحلة عذاب شاقة، عانوها في صحراء محافظة الجوف اليمنية، شرقي البلاد.
ويظهر الحجاج، بداخل حافلة نقل ركاب جماعية، وهي تهتز بهم، نتيجة وعورة الطريق، في صحراء الجوف.
ويبين الفيديو الذي طالعه "المشهد اليمني"، الحجاج، والحافلة تتقاذفهم من أماكنهم بشكل عنيف، وهم يتمسكون بأطراف المقاعد بصعوبة بالغة.
وتستمر معاناة اليمنيين، الذاهبين والآيبين نحو الأراضي السعودية والمحافظات الشرقية، من طريق صحراء الجوف، في ظل استمرار المليشيات الحوثية بقطع الطرقات من محافظتي مأرب والجوف.
ًوخلال الأيام القليلة الماضية، عاد مئات الحجاج اليمنيون، من الأراضي المقدسة، برًا، وجرى توديعهم بحفاوة وتسليمهم هدايا من السلطات السعودية في منفذ الوديعة الحدودي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيديو.. إمام مسجد يعيش لحظات رعب أثناء زلزال إسطنبول
وثّقت كاميرات المراقبة داخل مسجد مركز سلطان غازي في إسطنبول لحظات مروّعة عاشها إمام المسجد خلال الزلزال الذي ضرب المدينة بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، حيث ظهر الإمام في حالة ارتباك وذعر واضحين.
ورصدت الكاميرا المثبتة داخل المسجد لحظة بداية الزلزال، حيث بدأ المكان بالاهتزاز الخفيف، ثم بدأت الزخارف الإسلامية وبعض أجزاء المنبر والميكروفونات تتحرك بشدة، بينما شوهد الإمام وهو يلتفت يميناً ويساراً، يحاول استيعاب الموقف، مستمراً في ترديد الشهادة بلا توقف.
ورغم وجود صوت للمصلين في الخلفية داخل المسجد، لكن لقطات الكاميرا أظهرت الإمام وحده لحظة وقوع الزلزال، وهو ما زاد من رهبة الموقف، حيث بدا كأنه يحاول أن يحدد ما إذا كان سيخرج من المكان أو يبقى في موقعه، قبل أن يبدأ في التحرك والانتقال لمكان أكثر أماناً.
ولم يقتصر الفيديو على توثيق حالة الإمام فحسب، بل أظهرت الكاميرا اهتزازات واضحة في المِحراب والمنبر، وظهور تشويش مؤقت في نظام الصوت داخل المسجد، ما يعكس حجم التأثير الفيزيائي للزلزال على البنية الداخلية للمساجد في المدينة.
وكانت مدينة إسطنبول على موعد مع هزتين أرضيتين متتاليتين صباح اليوم، حيث أفادت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) أن الزلزال الأول بلغت قوته 3.9 درجات، أعقبه بفترة قصيرة زلزال أقوى بلغت شدته 6.2 درجات على مقياس ريختر.
ووقع الزلزالان قبالة سواحل سيلفري، وهي منطقة تقع على بعد عشرات الكيلومترات من مركز مدينة إسطنبول.