أحمد العوضي وخالد يوسف يشاركان في مظاهرة داعمة للشعب الفلسطيني بإيطاليا
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
شارك الفنان أحمد العوضي والمخرج خالد يوسف، في مظاهرة مناصرة وداعمة للشعب الفلسطيني في مدينة جنوة بإيطاليا، وذلك خلال تصوير آخر مشاهد فيلم «الإسكندارني».
أبطال فيلم الإسكندراني يدعمون فلسطينوخلال تصوير أبطال العمل آخر مشاهد من فيلم الإسكندارني مرت مظاهرة مناصرة لفلسطين وداعمة لأهالي غزة، نظمها شباب إيطاليون، لينضم إليها الفنان أحمد العوضي والمخرج خالد يوسف والفنان عصام السقا.
وردد أبطال فيلم الإسكندراني الهتافات خلال المظاهرة التي تندد بالحرب على غزة، وتطالب بوقف إطلاق النار ودعم الشعب الفلسطيني.
صناع فيلم الإسكندراني ينتهون من تصوير آخر مشاهد العملواحتفل صناع فيلم الإسكندراني مؤخرًا بانتهاء تصوير آخر مشهد للعمل داخل مصر، وسافروا إلى إيطاليا، لتصوير باقي المشاهد هناك، وذلك بعد أن استغرق تصوير الفيلم نحو شهر ونصف، حيث تم تصويره في أماكنه الحقيقية بحي الأنفوشي وبحري بالإسكندرية.
ومن المحتمل طرح فيلم الإسكندراني نهاية شهر ديسمبر المقبل، وهو الموعد المبدئي الذي استقر عليه صناع الفيلم حتى الآن.
وفيلم «الإسكندراني» يعد أول بطولة للفنان أحمد العوضي في السينما، وتقف بجانبه في البطولة النسائية الفنانة زينة، ويشارك في الفيلم كل من بيومي فؤاد، حسين فهمي، وصلاح عبد الله.
ويشارك في بطولة الفيلم كل من محمود حافظ، محمد رضوان، عصام السقا، رحاب الجمل، والوجه الجديد تسنيم مطر، والعمل إخراج خالد يوسف، ومأخوذ عن رواية الإسكندراني، للكاتب الراحل أسامة أنور عكاشة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عصام السقا خالد يوسف فلسطين فیلم الإسکندرانی أحمد العوضی
إقرأ أيضاً:
مظاهرة في إسرائيل تطالب باتفاق لإطلاق المحتجزين لدى حماس
تظاهر آلاف الإسرائيليين مرة أخرى من أجل إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
وقالت راشيل غولدبرغ بولين في تل أبيب، السبت: "إلى رهائننا الأعزاء، إذا كنتم تستطيعون سماعنا، الجميع هنا يحبكم. ابقوا أقوياء. واصمدوا".
Hamas has released a statement announcing that a female hostage being held in Gaza was killed in recent weeks. They say a second hostage was injured.
ABC News’ Lama Hasan reports. pic.twitter.com/fa6ZregcYG
وكانت حركة حماس أخذت ابنها هيرش غولدبرغ بولين (23 عاماً) أثناء مهرجان موسيقي في جنوب إسرائيل، وتم نقله إلى قطاع غزة، حيث يزعم أن مسلحي حماس قتلوه قبل حوالي 3 أشهر.
وفي تجمع قريب في المدينة الساحلية، تظاهر المئات مرة أخرى ضد حكومة إسرائيل، متهمين إياها بإطالة أمد حرب غزة دون سبب والمخاطرة بحياة المحتجزين المتبقين.
ويعتمد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو على شركائه في الائتلاف من اليمين المتطرف والأحزاب الدينية المتشددة من أجل بقائه السياسي، وهم يعارضون التوصل إلى صفقة مع حماس.
وفي القدس أيضاً، تظاهر المئات مرة أخرى من أجل التوصل إلى صفقة مع الحركة بما يؤدي إلى إطلاق سراح الذين تم أخذهم من إسرائيل في السابع من أكتوبر(تشرين الأول) من العام الماضي.
وبحسب التقديرات، فإن حوالي نصف المحتجزين المتبقين في قطاع غزة، الذين يبلغ عددهم حوالي 100 ما زالوا على قيد الحياة.