مالية البرلمان تؤشر سبب تراجع سعر الصرف وتتحدث عن “صولة على المهربين”
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
شهدت الأسواق المحلية، في الأيام الأخيرة تراجعًا بسعر صرف الدولار أمام الدينار العراقي، لتصل الى 158 ألفًا لكل 100 دولار، اللجنة المالية في مجلس النواب أشرت أسباب التراجع، فيما كشفت عن “صولة على المهربين”.
وقال عضو اللجنة معين الكاظمي، إنه “هناك تقدم أمني واستخباراتي في ملف كشف المهربين للدولار، وتم خلال الايام الماضية الإطاحة بعدد منهم”.
وأشار الكاظمي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” أن “هذا أثر بشكل كبير في تراجع سعر صرف الدولار في السوق الموازي “.
وبين عضو اللجنة المالية النيابية، أنه “هناك اهمية اقتصادية كبيرة لإحباط عمليات تهريب العملة الأجنبية”، مشيرا الى “وجود اهتمام حكومي بهذا الملف والاجهزة الأمنية والاستخباراتية لديها معلومات عن تلك الجهات والشخصيات والعمل مستمر لملاحقتهم والإطاحة بهم”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
أخنوش: الحكومة معبأة لتوفير كافة الشروط الكفيلة بإنجاح احتضان المملكة لـ “كان” 2025 ومونديال 2030
زنقة20ا الرباط
ترأس رئيس الحكومة عزيز أخنوش، امس الخميس 27 فبراير 2025 بالرباط، اجتماع لجنة قيادة تتبع مشاريع الملاعب الرياضية لكأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030، بحضور كل من وزيرة الاقتصاد والمالية نادية فتاح، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة محمد سعد برادة، والوزير المنتدب المكلف بالميزانية فوزي لقجع.
وحسب بلاغ لرئاسة الحكومة، استعرضت اللجنة خلال الاجتماع التقدم المحرز في أشغال تهيئة الملاعب التسعة (9) التي ستحتضن نهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025، وذلك وفق الأجندة الزمنية المحددة، حيث من المرتقب أن تكون هذه الملاعب على أتم الجاهزية، ما بين شهري مارس وغشت 2025.
كما وقفت اللجنة على تقدم أشغال بناء ملعب الحسن الثاني في بنسليمان، انسجاما مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، حيث سيكون جاهزا في دجنبر 2027، في أفق استضافة مباريات كأس العالم 2030، الذي تنظمه بلادنا بشكل مشترك مع كل من إسبانيا والبرتغال.
وشدد ا رئيس الحكومة بهذه المناسبة، على أن الحكومة معبأة لمواصلة مختلف مشاريع البنيات التحتية الرياضية.
وأبرز أن الحكومة تسهر على توفير كافة الشروط الكفيلة بإنجاح احتضان بلادنا لـ “كان” 2025 ومونديال 2030، تنفيذا للتعليمات الملكية السامية.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع