تعرف على طريقة تحضير صينية السمك بالبطاطس بأشهى الوصفات
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تعرف على طريقة تحضير صينية السمك بالبطاطس بأشهى الوصفات..يبحث كثيرًا من المتابعين عن وصفات لتحضير أطعمة ووجبات متنوعة لتحضيرها في المنزل، ويتساءلون عن أسرع وأسهل طريقة لتحضير الاكلات خاصة في المناسبات، وتعد صينية السمك بالبطاطس من أشهي الأكلات التي يمكن تحضيرها في المنزل.
ويمكنك تقديم صينية السمك بالبطاطس مع السلطة الخضراء المفضلة لديك أو مع طبق من الأرز الأبيض الهش، واذكر أن تتحقق من توافر جميع المكونات والتحضيرات اللازمة قبل البدء في الطهي.
وفي إطار حرص بوابة الفجر الإلكترونية على تقديم كافة الخدمات التي يحتاجها المتابعين بشكل يوميًا، نرصد لكم في السطور التالية خطوات تحضير صينية السمك بالبطاطس بأشهى الوصفات.
تعرف على طريقة تحضير صينية السمك بالبطاطس بأشهى الوصفاتطريقة تحضير صينية السمك بالبطاطس في المنزل:
المكونات:
- قطع سمك (مثل سمك السلمون أو سمك القد)
- بطاطس متوسطة الحجم، مقشرة ومقطعة إلى شرائح رقيقة
- بصلة متوسطة الحجم، مفرومة
- 3 فصوص ثوم، مفرومة
- 2 حبة طماطم، مفرومة
- عصير ليمونة واحدة
- ملعقة صغيرة من الزعتر الجاف
- ملعقة صغيرة من البابريكا (بودرة الفلفل الحلو)
- ملعقة صغيرة من الكمون
- ملعقة صغيرة من البقدونس المجفف
- ملعقة صغيرة من الزبدة
- زيت زيتون
- ملح وفلفل حسب الذوق
1. سخن الفرن إلى درجة حرارة 200 درجة مئوية (400 درجة فهرنهايت).
2. في مقلاة كبيرة، سخن ملعقة كبيرة من زيت الزيتون على نار متوسطة. أضف البصل والثوم وقلبهما حتى يصبحان طريين وشفافين.
3. أضف الطماطم المفرومة واستمر في الطهي لمدة نحو 5 دقائق أخرى حتى تصبح الطماطم طرية وتتكون صلصة.
4. أضف عصير الليمون والزعتر والبابريكا والكمون والبقدونس المجفف وملح وفلفل حسب الذوق. قلب المكونات جيدًا حتى تمتزج.
5. ضع قطع السمك في صينية خبز مدهونة بالزبدة.
6. صب صلصة البصل والطماطم فوق قطع السمك.
7. ضع شرائح البطاطس فوق صلصة السمك.
8. افردي زبدة مذابة بشكل متجانس على البطاطس.
9. ضع الصينية في الفرن المسخن مسبقًا واتركها تخبز لمدة 25-30 دقيقة حتى ينضج السمك وتتحمر البطاطس.
10. بعد أن ينضج السمك وتتحمر البطاطس، قدم صينية السمك بالبطاطس ساخنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صينية السمك ملعقة صغیرة من تعرف على
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».
تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.
الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول
على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.
وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».
فعاليات متنوعة لدعم القراءة
في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.
وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.
رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين
يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.
كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.