نائب رئيس شركة ريدكون العقارية يكشف دور الحكومة في مساندة القطاع
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
قال أحمد عبد الله، نائب رئيس شركة ريدكون العقارية، إن انتشار فيروس كورونا والحرب الروسية الأوكرانية تسببا في ارتفاع تكلفة سلاسل الإمداد، وشمل ذلك القطاع العقاري.
وأضاف أحمد عبد الله، خلال حواره في برنامج “عقار مصر” المذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن الدولة المصرية بحثت سبل مساعدة المطورين العقاريين، ومن بين ما فعلته، إقامة العديد من المشاريع؛ مما أسهم في مساعدة المطورين.
وأوضح نائب رئيس شركة ريدكون العقارية، أن القطاع العقاري مهم للغاية؛ لأنه يسهم بنسبة 20% من إجمالي الناتج المحلي، و12% من القوى العاملة.
وأكد أحمد عبد الله، أن الدولة منحت المطورين العقاريين قوة دفع، مكنتهم من استكمال عملهم، ومنها قرار مد الفترة الزمنية لتنفيذ المشاريع 20%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إجمالي الناتج المحلي الحرب الروسية الدولة المصرية العقاريين القطاع العقاري القوى العاملة
إقرأ أيضاً:
فرانسوا بايرو يكشف عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة
الثورة نت/
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو الإثنين عن تشكيلة حكومته بعد عدة أيام من المشاورات مع الأحزاب السياسية.
من بين التعيينات البارزة، تم اختيار رئيسة الحكومة السابقة إليزابيت بورن وزيرة للتربية الوطنية، وعُيّن الوزير الاشتراكي السابق فرانسوا ريبسامين وزيرا للتخطيط الإقليمي واللامركزية.
كما جُددت الثقة في برونو روتايو كوزير للداخلية، وحافظ جان-نويل بارو في تولي على حقيبة الخارجية، بينما تولى سيباستيان لوكورنو حقيبة وزارة الدفاع.
بالإضافة إلى ذلك، تم تعيين رئيس الوزراء الاشتراكي السابق مانويل فالس وزيرا لأقاليم ما وراء البحار، وأسندت وزارة العدل إلى وزير الداخلية السابق جيرالد دارمانان.
ويأتي تشكيل هذه الحكومة بعد عشرة أيام من تعيين فرانسوا بايرو في منصب رئيس الوزراء، ما يشكل بداية مرحلة سياسية جديدة للسلطة التنفيذية في فرنسا.
وينتمي فرنسوا بايرو البالغ 73 عاما إلى تيار الوسط، وكُلف بتشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الجاري بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، وسعى لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء فرنسي في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها، في مؤشر على عدم استقرار سياسي لم تشهد فرنسا مثله منذ عقود.
وأجرى ماكرون وبايرو محادثات الأحد، لكن خلافا لما كان متوقعا لم تعلن الحكومة مساء الأحد.
ومن أبرز تحديات الحكومة الجديدة أن تكون قادرة على نيل ثقة الجمعية الوطنية وإقرار ميزانية العام المقبل.