هيئة الزكاة: التعويضات خارج اختصاصنا
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن هيئة الزكاة التعويضات خارج اختصاصنا، أكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أن التعويضات خارج اختصاصها.جاء ذلك ردا على تساؤل ورد إلى الهيئة عبر حسابها اسأل الزكاة والضريبة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة الزكاة: التعويضات خارج اختصاصنا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، أن التعويضات خارج اختصاصها.
جاء ذلك ردا على تساؤل ورد إلى الهيئة عبر حسابها «اسأل الزكاة والضريبة والجمارك» بتويتر، بشأن مدى أحقية شركة التأمين في خصم ضريبة قيمة مضافة من مبلغ التعويض.
من جانبها قالت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، إن التعويضات خارج اختصاصها، كما أن المستفيد في تلك الحالة يمكنه التواصل مع شركة التأمين لاختصاصها بذلك.
عزيزي سامر، للتوضيح لك، التعويضات خارج اختصاص هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، كما نأمل التواصل مع شركة التأمين للاختصاص.سعدنا بتواصلك.
— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) July 9, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيت الزكاة والصدقات يرسل 15 طنا مواد غذائية لإغاثة أشقائنا في لبنان
أعلن «بيت الزكاة والصدقات»، تحت إشراف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، عن وصول شحنة مساعدات تتضمن 15 طنًّا من المواد الغذائية إلى مطار بيروت تمهيدًا لتوزيعها على العائلات المتضررة من العدوان الصهوني عليهم؛ لتخفيف معاناة الشعب اللبناني في مواجهة الظروف الصعبة التي يعيشها جراء هذا العدوان الغاشم.
وأكد «بيت الزكاة والصدقات»، في بيان اليوم الخميس، تضامنه الكامل مع الشعب اللبناني في محنته، وذلك بدعم القيادة السياسية والتنسيق مع الجهات المعنية؛ للتأكيد على أن الشعب المصري وقيادته ومؤسساته يد واحدة لإغاثة الشعب اللبناني الشيقيق، وتلبية احتياجات المتضررين من العدوان الإسرائيلي المتصاعد.
وأوضح أن توجيه المساعدات الإغاثية إلى الشعب اللبناني الشقيق يأتي في إطار برنامج «إغاثة» الذي يستهدف تقديم الدعم وتوفير المساعدات العاجلة للدول الشقيقة التي تتعرض لكوارث طبيعية أو اعتداءات وانتهاكات إنسانية، وذلك من منطلق قول النبيﷺ: «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا».