ملتقى بابل لفنون الشارع يعلن فتح باب المشاركة للدورة الرابعة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
أعلنت اللجنة العليا لمتلقى بابل الدولي لفنون الشارع بالعراق عن فتح باب المشاركة للدورة الرابعة للملتقى والتي تنطلق في مارس 2024 .
جاء نص البيان الذي صدر منذ فليل : "دعوة للفرق والفنانين من داخل وخارج العراق للمشاركة في ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع العراق بابل الدورة الرابعة 2024، ويسر (ملتقى بابل الدولي لفنون الشارع/الدورة الثالثة 2024) برئاسة د.
يتضمن المُلتقى فضلاً عن عروضهِ, اقامة ندوة فكرية تتضمن استعراض تجارب شخصية رائدة في مجال فنون ومسرح الشارع في عدد من البُلدان, واقامة ورشة تدريبية, وتوقيع كُتب متخصصة عن فنون ومسرح الشارع .
وتابع البيان نوجه الدعوة للجميع للمُشاركة في فعاليات المُتلقى ضمن الشروط التالية، يستقبل الملتقى عروض مسرح الشارع وفنون الشارع المُختلفة (عروض الدمى / العروض الأدائية الجسدية/ العروض الفرجوية التراثية ذات الطابع الشعبي ) , وعروض المُلتقى لا تخضع للتسابق ، و تتحمل ادارة المهرجان تكاليف الإقامة الداخلية الكاملة (السكن /الاعاشة/ النقل الداخلي فقط/ الفيزا " الدخول الى الاراضي العراقية) لعدد (4) أربعة أفراد لكل عرض كحد أقصى ، على أن تقدم الفرقة أو الفنان الراغب بالمُشاركة, ملفاً كاملاً يتضمن طبيعة العرض وشروحات كاملة وصور مُرفقة , وكذلك المتطلبات التقنية له وعنوان المراسة Email ورقم موبايل مدير الفرقة ، و تتحمل الفرقة والفنان, تكاليف شحن الديكور الخاص بالعرض الى العراق ، و أن يكون العرض مُخصص لتقديمهِ في الفضاءات المفتوحة والمجال العمومي .
و يحق لإدارة المُلتقى رفض مُشاركة أي عرض لا يتناسب وطبيعتهِ المُخصصة لتقديم العروض في الفضاءات المفتوحة والمجال العمومي ، و يُرسل ملف طلب المُشاركة متضمناً صور لجوازات سفر أعضاء الفريق المُشارك الى إدارة المُلتقى في موعد أقصاه 20/12/2023 .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عروض مسرح الشارع الم لتقى
إقرأ أيضاً:
السوداني: (156) تريليون ديناراً حجم الإنفاق الحكومي في 2024
آخر تحديث: 8 أبريل 2025 - 9:41 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، أمس الاثنين، عن حجم الاموال التي انفقتها الحكومة خلال عام 2024، فيما بين أن جميع الإجراءات المصرفية تخضع للتدقيق من قبل شركة دولية رصينة.وذكر المكتب الإعلامي للسوداني في بيان ، ان “السوداني أطلق، أعمال المجلس الدائم لتطوير القطاع الخاص في العراق”.وبارك السوداني “إطلاق المجلس الذي سيضطلع بالمهام والأهداف المتوخاة منه، وأن ينطلق وفق المصلحة والأولويات”، مشدداً على “ضرورة أن يخرج المجلس بحصيلة لأبرز القوانين المعطلة والمعرقلة، كي تبادر الحكومة بالسرعة الممكنة إلى التعديل أو التشريع الجديد، وكذلك الاهتمام بتمكين الفئات الشابة، ورجال الأعمال، والمشاريع الصغيرة والمتوسطة التي تعد مقدمة لمشاريع كبرى“.وأكد أن “الربط المؤسسي بين القطاعين الحكومي والخاص، سيسهم في تقليل المخاطر أو التأخير في تلبية الاحتياجات والخدمات”، مشدداً “على أهمية أن تكون هناك شراكة حقيقية بين الحكومة والقطاع الخاص، التي تعد شراكة مستحقة بعد عقود من سياسة الدولة الريعية“.وشدد على ضرورة “اهتمام المجلس بحماية المنتج الوطني ويشجع عليه بكل الوسائل”، لافتا الى انه “في الحسابات الختامية لعام 2024، كان حجم الإنفاق (156) تريليون دينار، من أصل الموازنة التي تبلغ 213 تريليون دينار، وكانت 90 تريليون دينار تدفع كرواتب“.وتابع “في عام 2024، كانت هناك 40 تريليون دينار كموازنة تشغيلية، و26 تريليون كموازنة استثمارية، ومنها 13 تريليون دينار لجولات التراخيص”، موضحا ان “الشمول المالي وصل إلى 40%، مقابل 10% قبل سنتين، وهي تعد قفزة، لكنها ما زالت دون مستوى الطموح“.وأشار الى أن “العراق تقدّم في مجال الدفع الإلكتروني، وهناك بنوك مراسلة في مجال تحويل الأموال، وموثوقية عالمية في مجال المدفوعات”، موضحا ان “العقوبات التي طالت بعض المصارف جاءت بناءً على الفترة السابقة، واليوم جميع الإجراءات المصرفية تخضع للتدقيق من قبل شركة دولية رصينة“.ولفت الى ان “المجلس الدائم لتطوير القطاع الخاص سيسهم في مجال ريادة الأعمال، ويساعد في تهيئة فرص العمل واستيعاب المزيد من الأيادي العاملة”، مشددا على “ضرورة “ان نحافظ على منتجاتنا من سياسة الإغراق التي تتعرض لها أسواقنا، وهي أحد أسباب عزوف الصناعي العراقي عن إنتاج ما تطلبه السوق العراقية“.واكد ان “هناك من يدخل السلع الرديئة إلى السوق العراقية ويتعين علينا خوض التحدي بضبط المنافذ الحدوي“.