«باراك» يلخّص مشاركة أمريكا في حرب غزة.. تفاصيل مذهلة!
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كتب "إيهود باراك" وهو رئيس وزراء صهيوني سابق في "يديعوت" قائلا:
"الولايات المتحدة مشاركة في الحدث بشكل عميق وغير مسبوق".
ثم قدّم التفاصيل قائلا:
-"قطار جوّي يحمل أسلحة وعتادا قتاليا انطلق في غضون 72 ساعة.
-مجموعتان من حاملات الطائرات انتشرتا وعليهما نحو 150 طائرة.
-غواصة نووية وسفن أخرى مسلّحة بصواريخ جوّالة واعتراضية.
-طائرات قصف ثقيلة دُفع بها إلى الأمام نحو قاعدة "الناتو" في قبرص.
-في الطريق رزمة مساعدة لإسرائيل بمبلغ 14.3 مليار دولار. الولايات المتحدة تحمينا من قرارات معادية في مجلس الأمن.
-مذكورة أيضا الزيارة التي تشكّل سابقة، والتي قام بها الرئيس بايدن.
-خطاباته الباعثة على الأمل، ولقاءاته التي تسبب الانفعال. تأثّره مع عائلات المغدورين والمخطوفين".
تعليق: سبق أن نقلنا تفاصيل عن الدعم التسليحي المُذهل، لكن باراك يضيف هنا الدعم السياسي والعاطفي.
الخلاصة أن أمريكا تشنّ علينا حربا مباشرة، تفتح سيرة جديدة غير التي كانت معروفة من دعمها وتبنّيها الدائم للكيان، فهنا حرب إبادة تتجاوز كل ما سبق، وتفتح باب عداء مع أمّـتنا، لن يُغلق بسهولة.
والمثير أنه يأتي بعد أن فقدت تفرّدها الدولي، وصارت في حاجة إلى العرب والمسلمين في حربها الكونية المتصاعدة مع الصين وروسيا.
حذّرها عقلاء من مغبّة ذلك، لكن اللوبي الصهيوني لا يسمح لعقلها السياسي بأن يعمل بطريقة صائبة، وطبعا عبر سيطرته على الحزبين معا، واختراقه لكلّ مؤسسات الدولة العميقة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
40 ألف ليرة لليلة واحدة، ولكن لا أمان: تفاصيل مرعبة حول الكارثة التي أودت بحياة 66 شخصًا في تركيا
في فندق يقع في بولو التركية، حيث تتراوح الأسعار الليلية بين 35 و 40 ألف ليرة، اندلع حريق في منتصف الليل أسفر عن مقتل 66 شخصًا. تبين أن الفندق تم بناؤه وفقًا للوائح قديمة ولم يتم تجديده أو خضوعه للرقابة.
اندلع حريق في الساعة 03:30 داخل مطعم الفندق، وسرعان ما انتشر بفعل التغطية الخشبية التي ساهمت في تكثيف النيران. وبعد عدة ساعات من اندلاعه، تبين أن الهيكل الخشبي للفندق كان مهددًا بالانهيار. وفي سياق التحقيقات، أعلن رئيس بلدية بولو، تانجو أوزجان، عن تكليف أربعة مفتشين رئيسيين، بالإضافة إلى ستة مدعين عامين، وفريق مكون من خمسة خبراء للوقوف على ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات.
“من أين سننزل؟”
ظهرت مقاطع فيديو تظهر محاولات نزلاء الفندق الهروب عبر ربط الأغطية معًا، بينما كان صوت صرخاتهم “ساعدونا، من أين سننزل؟” يعلو في أرجاء المكان. غياب سلالم الطوارئ ساهم بشكل كبير في تفاقم الكارثة. وفي تصريحات رئيس بلدية بولو، تانجو أوزجان، أشار إلى عدم توفر معلومات دقيقة حول وجود سلالم طوارئ في الفندق، مؤكدًا أن الفندق تابع للوزارة المعنية.
من جانبه، قال وزير الثقافة والسياحة، محمد نوري إرسوي، في موقع الحادث إن هناك سلالم طوارئ مزودة في المبنى. وفي سياق متصل، أشار أحد الزبائن إلى افتقار الفندق إلى أبسط تدابير الأمان، مثل سلالم الطوارئ أو أجهزة الكشف عن الدخان أو طفايات الحريق، قائلاً: “لقد نجونا بالقفز من النوافذ”.
“رؤية السلم كانت مستحيلة”
وقال مدرب التزلج في الفندق، نجم كابتشا توتان، في تصريحات لقناة NTV تابعه موقع تركيا الان: “كان هناك سلم طوارئ، لكن في حالة الدخان والذعر كان من الصعب النزول باستخدامه. كان المكان مليئًا بالدخان لدرجة أنه كان من المستحيل رؤية شيء”. وأضاف أن التدريبات على مكافحة الحرائق كانت تُجرى من وقت لآخر، وأنه تم إجراء تفتيش من قبل رجال الإطفاء مؤخرًا.
البدء في إغلاق KFC وPizza Hut في تركيا.. ما الذي يحدث؟
الثلاثاء 21 يناير 2025“حياة الناس لا يجب أن تكون رخيصة هكذا”
وقال أحد الزبائن: “علقنا في التليفريك لمدة 3.5 ساعات في درجات حرارة تحت الصفر. من فضلكم، قوموا بتحديث تقنيتكم. حياة الناس لا يجب أن تكون رخيصة هكذا. يجب تحسين البنية التحتية الخاصة بكم!”.
في تصريحات أدلى بها لقناة TGRT Haber، ونقلها موقع تركيا الآن، أكد خبير السلامة المهنية، حاجي لطيف إيشجان، أن الأشخاص يتوجهون إلى مثل هذه الأماكن للاستمتاع مع عائلاتهم. وأضاف إيشجان: “بأسعار تصل إلى 40 ألف ليرة، يجب ضمان عدم تعرض الزوار لأي مخاطر. المبنى قديم للغاية، وأكبر خطأ نرتكبه هو بناء المنشآت وفقًا للوائح قديمة، ثم السماح لها بالاستمرار دون متابعة التعديلات والتحديثات التي تطرأ على اللوائح الجديدة”.
وأشار إيشجان إلى أنه يجب أن يكون هناك أبواب طوارئ كل 20 مترًا في المباني القديمة، كما يجب أن تكون سلالم الطوارئ محمية من الحرارة والدخان. وأضاف أن كل الطوابق يجب أن تحتوي على مخارج خاصة للطوارئ.